بطولة الإمارات للكيك بوكسينج تنطلق 19 يناير في دبي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلن اتحاد الإمارات للمواي تاي والكيك بوكسينج تنظيم منافسات بطولة الإمارات للكيك بوكسينج، من 19 إلى 21 يناير الجاري في فيستفال دبي أرينا.
وتقام البطولة ضمن أجندة فعاليات ومسابقات الاتحاد للعام الجديد، لدعم وتطوير قاعدة اللعبة، وتسخير جميع الإمكانات لتعزيز حضورها في كافة المحافل القارية والدولية.
وتشهد البطولة مشاركة جميع أندية الدولة واللاعبين الناشئين والشباب من عمر 10 سنوات إلى 19 سنة، في نوعين من المنافسات “بوينت فايت وكي 1″، وتضم منافسات “البوينت فايت” 6 فئات عمرية، فيما تضم منافسات ” كي 1″ 4 فئات عمرية.
وتبدأ البطولة بعمليات قياس الوزن والفحص الطبي للمشاركين يوم الخميس 18 يناير الجاري في فندق “هوليدي آن فيستفال” دبي، ثم تنطلق المنافسات بالأدوار التأهيلية في اليوم الثاني، تعقبها يوم السبت 20 يناير منافسات نصف النهائي، وتنطلق مواجهات اليوم الختامي بتاريخ 21 يناير الجاري بنزالات الدور النهائي.
وقال علي خوري عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للمواي تاي والكيك بوكسينج عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للكيك بوكسينج: ” يسرنا الإعلان عن تنظيم بطولة الإمارات للكيك بوكسينج في انطلاقة أجندة الاتحاد للعام الجديد، الحافلة بالبطولات المتنوعة الرامية لتحقيق تطلعات وطموحات رياضيينا، كما تمثل المنافسة محطة مهمة لتطوير قاعدة اللعبة ودعم أندية الدولة واللاعبين الناشئين والشباب بالتجارب وخبرات التنافس في البطولات الرسمية”.
وأوضح خوري أن اتحاد الإمارات للمواي تاي والكيك بوكسينج يولي أهمية كبيرة لتقديم البرامج والمسابقات التي تسهم بتحقيق طموحات اللاعبين والأندية والارتقاء بالمستوى الفني لمراتب متقدمة.
وأضاف: حريصون على مواصلة الخطط الطموحة لتطوير مسيرة “كيك بوكسينج الإمارات”، بالكثير من التجارب والفرص المهمة التي تمهد لتحقيق نجاحات جديدة، كما تشكل البطولة محطة واعدة للاعبين من داخل الدولة للمشاركة والتواجد في منافسات الأوزان والفئات المعتمدة، وتأكيد المكانة المتقدمة والقوية لقاعدة اللعبة في الدولة، بما يدعم المشاركين ويسهم برفع مستوى خبراتهم من خلال فرص التطوير وصقل المهارات وتجارب الاحتكاك التي توفرها البطولة”. وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
غداً ختام منافسات البطولة الدولية والآسيوية للتنس
عمان: تختتم غداً منافسات البطولة الدولية والآسيوية للتنس التي نظمها الاتحاد العماني للتنس خلال الأيام الماضية عبر بطولتين للتصنيف الدولي، والتي شهدت مشاركة 13 دولة تنافست على مدار عشرة أيام من أجل جمع نقاط التصنيف الدولي، ويقام الختام برعاية معتصم بن حمود الزدجالي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العماني للتنس.
وشهدت البطولة تنظيما جيدا ومنافسة مثيرة بين اللاعبين برز خلالها لاعبو المنتخب الوطني للفتيات بشكل جيد في هذه المشاركة بعد أن تمكنت اللاعبة أرين الأزكوية من الحصول على المركز الثالث في البطولة الأولى ولم تتمكن من المنافسة في البطولة الثانية.
ويقام نهائي البطولة غداً في الساعة الثانية والنصف ظهرا حيث يجمع اللاعبين محمد ايا من سوريا والعراقي حسن علي حاتم من أجل المنافسة على لقب الفردي أولاد، وتمكن السوري من التأهل إلى النهائي بعد فوزه على اللاعب السعودي أحمد بهاء بنتيجة 6-1 و6-1، فيما تأهل اللاعب العراقي على حساب اللاعب اليمني محمد العوضي بعد الفوز بنتيجة 6-4 و6- صفر.
وفي منافسات فئة فردي الفتيات تأهلت اللاعبة جوفسينا من قرغيزستان بعد فوزها على لاعبة المنتخب تاليا البوسعيدية بنتيجة 6- صفر و6-1، وتأهلت كذلك اللاعبة سارة مايزيفا بعد فوزها على اللاعبة اللبنانية لينا صمد 6-2 و6-3.
وتمكن الزوجي من منتخب قرغيزستان للفتيات من الفوز بلقب مسابقة الزوجي حيث فازت اللاعبتان ايفوا وسارة على اللبنانيتين لينا الصمد ولما نعمان بنتيجة 6 - 2 و6-4.
قال أحمد البلوشي، مدير البطولة: إن الاستضافة خرجت بنجاح كبير من خلال الإشادة الكبيرة التي حصلنا عليها من قبل الوفود المشاركة في هذه البطولة وكذلك من حكم عام البطولة الذي قيَّم الاستضافة من ناحية التجهيزات ووصفها بالجيدة وتتناسب مع الاشتراطات المطلوبة في استضافة مثل هذه البطولات للمراحل السنية، ويأتي ذلك نتيجة إيلاء مجلس إدارة الاتحاد العماني للتنس اهتماما كبيرا لاستضافة هذه البطولة وحرصه على إخراجها بالصورة المثالية.
وأضاف: إن المشاركة كانت جيدة واستفاد الجميع منها وكذلك منظمو البطولة؛ حيث خرجنا بفائدة جيدة في إدارة مثل هذه البطولات وهي المهمة الأولى لي كمدير للبطولة ولله الحمد نجحنا مع فريق العمل المشكل في إخراجها بصورة مثالية وجميلة، و غداً تختتم المنافسات بعد عشرة أيام من الإثارة والمتعة التي شهدتها البطولة، متمنين للجميع كل التوفيق والاستفادة من الجوانب الفنية ونقاط التصنيف التي حصلوا عليها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟