صحيفة عاجل:
2025-03-15@06:18:34 GMT

عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالزهايمر

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالزهايمر

أوضّحت مستشفى النور التخصصي عوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الاصابة بالزهايمر.

عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر

وقالت مستشفى النور التخصصى في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر تتمثل في:

- تاريخ مرضي في العائلة.

- التقدم في العمر.

- نمط حياة غير صحي.

مراحل مرض ألزهايمر


1- المرحلة الأولى (المبكرة):

فقدان الذكريات الحديثة ونسيان بعض الكلمات المألوفة والأسماء.

2- المرحلة الثانية (المتوسطة):

تدهور ملحوظ للحالة الاجتماعية ونسيان الأسماء وعدم القدرة على تذكر بعض من أفراد الأسرة.

3- المرحلة الثالثة (المتأخرة):

فقدان الذاكرة تمامًا، ويحتاج المريض إلى عناية كاملة ومساعدة في الأنشطة اليومية.

مضاعفات مرض ألزهايمر

يتسبب مرض تلف خلايا المخ «ألزهايمر» في العديد من المضاعفات من بينها ما هو خفيف في مراحله الأولى وأخرى مضاعفات متأخرة وتظهر في المراحل المتدهورة، تتمثل الأعراض الأولية لألزهايمر في الآتي :

- حالاتٍ من الارتباك يصاحبها فقدان طفيف للذاكرة والتشوش الذهني.

- عدم القدرة على التذكر والتفكير المنطقي.

- مواجهة صعوبة في تذكر الأشياء، مثل وضع أشياء ونسيان أماكنها.

بينما يواجه مرضى ألزهايمر من الحالات المتأخرة أعراض أكثر شراسة من تلك أوضحتها "مدينة الملك سعود الطبية" والتي تتمثل في :

- فقدان القدرة على العناية بأنفسهم.

- عدم إدراك كيفية التصرف المناسب في حالات الخطر مثل تسرب الغاز ، يظل المصاب عاجزا عن التفكير ما قد يتسبب في شعوره بالاختناق في حالة لم يتواجد معه مرافق .

- المرضى الذين يعانون من الارتباك والتشوش الذهني هم أكثر عرضة للإصابة للسقوط الذي يؤدي إلى كسور وإصابات في الرأس.

- عدم السيطرة على مخارج البول، إذ يستدعي الأمر إلى استخدام قسطرة بولية.

طرق الوقاية من «ألزهايمر»:

1-ممارسة الرياضة بانتظام.

2- اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.

3- التحكم بالأمراض المزمنة مثل الضغط والسكري.

4- الإقلاع عن التدخين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مرض ألزهايمر

إقرأ أيضاً:

هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إنه "ما لم يتحقق خلال 17 شهرًا في غزة ، لن يتحقق خلال 17 شهرًا أخرى، وما لم يتحقق بأعنف قوة استخدمتها إسرائيل في تاريخها، لن يتحقق بالمزيد من العنف، و حماس باقية، وصحيح أنها تلقت ضربة عسكرية كبيرة، لكنها ستتعافى".

وأضافت الصحيفة، إنه "في النهاية، حماس بقيت، بعد 17 شهرًا من الدماء، ومئات الجنود القتلى، و-ارتقاء- الآلاف في غزة، والدمار والوعود الإسرائيلية لا حصر لها، حماس بقيت، ويجب الاعتراف بذلك واستخلاص العبر".

إقرأ أيضاً: هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة

وتابعت "أما سياسيًا وأيديولوجيًا، فقد ازدادت قوة خلال الحرب، بعدما أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة بعد أن كانت إسرائيل والعالم يحاولان طمسها. حماس باقية، وإسرائيل لا تستطيع تغيير ذلك".

وأكدت "هآرتس" أن "إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة، ليس فقط لأن البديل غير واضح، لهذا فإن الحديث عن "اليوم التالي" بعد حماس هو مجرد وهم. لا يوجد "يوم بعد حماس"، لأن حماس هي الجهة الحاكمة الوحيدة في غزة، على الأقل في ظل الواقع الحالي الذي يصعب تغييره. لذا، "اليوم التالي" سيكون يومًا مع حماس، ويجب التعايش مع ذلك".

إقرأ أيضاً: ترمب: لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غزة

وأشارت إلى أن "النتيجة الأولى لهذا الواقع هي أن استئناف الحرب لا طائل منه. والحرب ستقتل آخر الأسرى وآلاف المدنيين في غزة، وفي النهاية، ستبقى حماس. لكن حتى في ظل هذا الواقع الصعب، لا تزال هناك فرصة لإحداث تغيير، وإذا أدركت إسرائيل والولايات المتحدة أن حماس أثبتت قدرتها على البقاء. وحماس منظمة عنيدة وقاسية، لكنها بلا بديل حقيقي".

وقالت إن "كل المقترحات الأخرى مجرد أوهام: حكم عشائري، أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة بدعم الدبابات الإسرائيلية، أو "حكومة تكنوقراط" مصطنعة، كلها أوهام، حماس هي الحاكم الفعلي لغزة، ولن يُفرض بديل عليها، حتى لو كان محمد دحلان ، بغض النظر عن كاريزميته. أما السلطة الفلسطينية، التي تحتضر في الضفة الغربية، فلن تستعيد فجأة قوتها في غزة".

إقرأ أيضاً: إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة

وأوضحت أن "حماس هي الواقع، سواء قبلنا بذلك أم لا. قد لا يكون ذلك مصدرًا للتفاؤل، لكن يجب الاعتراف بحدود القوة، وهو أمر يصعب على إسرائيل والولايات المتحدة تقبله. وبدلًا من شن حرب جديدة لـ"إسقاط حكم حماس"، يجب التعود على وجودها. وبالتالي، يجب بدء حوار معها، حتى بعد 7 أكتوبر، بل بالأحرى بسبب 7 أكتوبر".

وأكدت "هآرتس"، أنه "لو كانت إسرائيل تفي بوعودها كما فعلت حماس، لكان اتفاق وقف إطلاق النار قد دخل مراحله المتقدمة، ولو كان لدى إسرائيل قائد ذو رؤية وشجاعة، وهو أمر يبدو مستبعدًا، لكان قد بدأ حوارًا مباشرًا مع حماس، علنًا، سواء في غزة أو في القدس . وكما غفرت إسرائيل لألمانيا، يمكنها أن تفكر في التعامل مع حماس، حيث أن المخاطرة في الحوار مع حماس أقل بكثير من خوض حرب أخرى مجنونة من القصف والدمار."

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة إعلام عبري: وفد التفاوض الإسرائيلي بالدوحة يمدد إقامته إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة الأكثر قراءة إجراءات عسكرية إسرائيلية في الأقصى بأول جمعة من شهر رمضان منح دراسية لطلبة فلسطين في رومانيا - رابط التقديم خطبة الجمعة الأولى من رمضان 2025 مختصرة - ملتقى الخطباء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • في الأسبوع العالمي .. ما عوامل خطر الإصابة بالجلوكوما ؟
  • انخفاض وزن الطفل عند الولادة يؤثر على مساره في المدرسة
  • زيادة تعرفة الكهرباء في السودان تزيد معاناة المواطنين
  • دراسة حديثة: مشاهدة التلفزيون لفترات طويلة تزيد من خطر أمراض القلب
  • علامات تدل على فقدان العضلات بدل الدهون في الريجيم
  • هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة
  • تحذير طبي: الحميات منخفضة الكربوهيدرات قد تزيد خطر سرطان القولون!
  • دراسة تحدد مخاطر إصابة البنكرياس بالسرطان
  • مدبولي: استقرار سياسات الدولة من أهم عوامل جذب الاستثمارات
  • اتفاق قسد والإدارة السورية.. عوامل النجاح والفشل