بوابة الوفد:
2024-10-05@15:07:17 GMT

بلينكن يزور مصر وقطر.. مستقبل غزة على الطاولة

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

أعلنت الخارجية الأمريكية أن بلينكن سيزور مصر وتركيا واليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل والضفة الغربية في الفترة من 4 إلى 11 يناير.

وأوضحت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن سيشدد على ضرورة قيام الحكومة الإسرائيلية ببذل المزيد من الجهود لخفض التوتر في الضفة الغربية، وسيركز على منع اتساع رقعة الصراع فى المنطقة بما فى ذلك خطوات محددة يمكن للأطراف اتخاذها، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.

بلينكن: يمكننا دعم إسرائيل ومساعدة الفلسطينيين في آن واحد بلينكن: السلام المستدام يجب أن يؤدي إلى دولة فلسطينية

وأكدت الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية أنتونى بلينكن سيسعى في جولته بالشرق الأوسط إلى زيادة فورية للمساعدات الموجهة لغزة.

 

زيارة بلينكن الخامسة إلى إسرائيل والرابعة إلى المنطقة منذ الحرب

وتعد الزيارة الرسمية التي يقوم بها بلينكن، هي الخامسة إلى إسرائيل والرابعة إلى المنطقة منذ اندلعت الحرب بين الدولة العبرية وحركة حماس في 7 أكتوبر.

 

وقال المسؤول الأمريكي طالبا عدم نشر اسمه إن بلينكن سيغادر الولايات المتحدة مساء الخميس في رحلة تشمل إسرائيل ومحطات عديدة أخرى في الشرق الأوسط. ورفض المسؤول إعطاء تفاصيل حول الجدول الزمني المحدد لهذه الرحلة ومحطاتها.

وأضاف المسؤول أن المبعوث الدبلوماسي الأمريكي أموس هوكستين سيسافر أيضا إلى إسرائيل للعمل على تهدئة التوتر بينها وبين حزب الله.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل تركيا السعودية الخارجية الأمريكية الحكومة الاسرائيلية تركيا واليونان

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الخارجية الأمريكي: قلق من تصعيد العمليات البرية في لبنان وتأثيرها على إسرائيل

أعرب نائب وزير الخارجية الأمريكي كيرت كامبل عن قلقه العميق من تنفيذ عمليات برية واسعة في لبنان، مشيرًا إلى أن هناك مخاوف حقيقية من تصعيد أوسع في المنطقة قد يهدد إسرائيل ومصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية ،  حيث أكد على أهمية الحفاظ على خطوط الاتصال مفتوحة بين واشنطن وتل أبيب لتبادل وجهات النظر حول الأوضاع الراهنة.

 

وأضاف كامبل أن إسرائيل لا تتخذ قراراتها بمعزل عن الولايات المتحدة، حيث يعمل البلدان معًا على تقييم خيارات الرد على الهجوم الإيراني الأخير. واعتبر أن التحديات الأمنية التي تواجهها إسرائيل تستدعي ردود فعل مشروعة، ولكن يجب أن تُؤخذ في الاعتبار مشكلات التصعيد التي تكتسب طابعًا واقعيًا للغاية.

 

وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه لبنان تصاعدًا في الاشتباكات بين القوات الإسرائيلية و"حزب الله"، مما يزيد من مخاطر اندلاع حرب شاملة في المنطقة. في هذا السياق، أشار كامبل إلى أن هذه اللحظة تمثل خطرًا حقيقيًا في الشرق الأوسط، ولكنها أيضًا تحمل بعض الفرص للحوار والتفاهم بين الأطراف المعنية.

 

وعلى صعيد آخر، تحدث كامبل عن الجهود المبذولة بشأن "اليوم التالي" في غزة، حيث يجري العمل على إعادة البناء بعد التصعيد العسكري الأخير. وأفاد بأنه تم إجراء محادثات عميقة مع دول في جنوب شرق آسيا للمساعدة في جهود إعادة الإعمار، مما يعكس اهتمام الولايات المتحدة بالمساهمة في استقرار المنطقة.

 

تجدر الإشارة إلى أن الأوضاع الأمنية في لبنان تزداد تعقيدًا مع استمرار العدوان الإسرائيلي والردود المحتملة من حزب الله، مما يثير مخاوف من تصعيد عسكري أوسع قد يؤثر على الاستقرار الإقليمي ويؤدي إلى تداعيات غير محسوبة.

 

سوريا: العدوان الإسرائيلي يستهدف مبنى سكنيًا في حي المزة بدمشق

 

أفادت وكالة الأنباء السورية بأن مصدرًا عسكريًا أعلن عن شن العدو الإسرائيلي عدوانًا على منطقة المزة في العاصمة دمشق، حيث استهدف الهجوم مبنى سكنيًا، مما أسفر عن أضرار مادية كبيرة. وأكد المصدر أن الدفاعات الجوية السورية تصدت للاعتداء، مشيرًا إلى تصعيد العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية في الفترة الأخيرة.

 

هذا العدوان يأتي في وقت تعيش فيه المنطقة حالة من التوتر المتزايد، خاصة بعد تصاعد الاشتباكات بين القوات الإسرائيلية وحزب الله في جنوب لبنان. حيث كانت الاشتباكات قد أسفرت عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى تدمير عدد من الآليات العسكرية. وقد أظهرت هذه التطورات تداخل الأحداث في لبنان وسوريا، مما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي.

 

وقد اعتبرت دمشق الهجوم الإسرائيلي جزءًا من استراتيجية تهدف إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، حيث أشار المراقبون إلى أن التصعيد العسكري يأتي في ظل الأوضاع المتوترة بين إيران وإسرائيل، خاصة بعد الضغوط العسكرية الإيرانية على الحدود اللبنانية. ويعكس ذلك رغبة إسرائيل في التأكيد على قدرتها على الرد على التهديدات من حزب الله وإيران.

 

بينما تستمر الدعوات الدولية للتهدئة، يبقى السؤال قائمًا حول كيفية تطور الأحداث في المنطقة في ظل هذا التصعيد المتزايد. يتوقع المحللون أن تؤثر هذه التطورات بشكل كبير على الأوضاع الأمنية والسياسية في كل من سوريا ولبنان، مما يزيد من حدة التوترات الإقليمية.

مقالات مشابهة

  • قائد المنطقة المركزية الأمريكية يزور تل أبيب لبحث الرد علي الهجمات الإيرانية
  • الخارجية الأمريكية: واشنطن لا تدعم استهداف إسرائيل لمنشآت نووية إيرانية
  • بلينكن: تعزيز الضغوط على طهران وبيونغ يانغ
  • الرئيس الإيراني: إسرائيل ستتلقى ردا أكثر صرامة في هذه الحالة
  • الخارجية الأمريكية: الوضع في الشرق الأوسط على حافة الهاوية
  • الخارجية الأمريكية: المنطقة على شفا حرب إقليمية
  • الخارجية الأمريكية تنتقد حظر إسرائيل لدخول الأمين العام للأمم المتحدة
  • الخارجية الأمريكية: بلينكين تحدث إلى الحلفاء بشأن الرد على الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
  • نائب وزير الخارجية الأمريكي: قلق من تصعيد العمليات البرية في لبنان وتأثيرها على إسرائيل
  • «الخارجية الأمريكية»: ندرس خيارات الرد على الهجوم الإيراني ضد إسرائيل