"الخارجية": إرهاب المستوطنين أداة الاحتلال للقضاء على حل الدولتين
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الخارجية إرهاب المستوطنين أداة الاحتلال للقضاء على حل الدولتين، أكدت وزارة الخارجية والمغتربين، أن اعتداءات المستوطنين وإرهابهم يندرج في إطار موقف حكومي إسرائيلي معادٍ للسلام، ويهدف لتقويض أي فرصة لتجسيد .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الخارجية": إرهاب المستوطنين أداة الاحتلال للقضاء على حل الدولتين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين، أن اعتداءات المستوطنين وإرهابهم يندرج في إطار موقف حكومي إسرائيلي معادٍ للسلام، ويهدف لتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية وتخريب أي جهود مبذولة لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع بالطرق السلمية.
وقالت الخارجية في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن الاعتداءات تأتي في سياق تكريس منطق القوة الغاشمة، والحلول العسكرية للصراع، في عملية تصعيد متدحرجة لإشغال العالم وحرف جهوده وتكريسها لوقف التصعيد وليس لإنهاء الاحتلال لأرض دولة فلسطين.
وأدانت اعتداءات المستوطنين المتواصلة ضد المواطنين، وأرضهم، وممتلكاتهم، ومنازلهم، ومقدساتهم في أنحاء متفرقة في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والتي كان آخرها اعتداءاتهم الهمجية في مسافر يطا، والسموع، ونحالين، وفي التجمعات البدوية في الأغوار، وغيرها.
وأردفت أن كل ذلك يتم في سباق مع الزمن لاستكمال جرائم الضم التدريجي الذي لا يتوقف للضفة الغربية، عبر تكثيف وتوسيع البناء الاستيطاني، وتسريع وتيرته بطريقة جنونية، من خلال توزيع مفضوح للأدوار بين جيش الاحتلال ومليشيات المستوطنين المنظمة والمسلحة.
وحذرت من مغبة التعايش الدولي مع استمرار الاحتلال والاستيطان بما يرافقه من معاناة وظلم واضطهاد بحق الشعب الفلسطيني، وطالبت بتحرك دولي حقيقي وفاعل لإنهاء الاحتلال.
المصدر : وكالة سوا_ وفاالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب يطالب بعدم شمول المحكومين بالمادة 4 إرهاب في قانون العفو العام
آخر تحديث: 18 فبراير 2025 - 4:19 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب الإطاري باسم الغرابي، اليوم الثلاثاء، ضرورة عدم التساهل مع الإرهابيين والفاسدين بعد تشريع قانون العفو العام، مشددًا على أهمية التمييز بين القضايا الإنسانية والجرائم الإرهابية.وقال الغرابي، في تصريح صحفي، إن” كتلته كانت متحفظة على شمول الإرهابيين، والفاسدين، وتجار المخدرات، وسُرّاق المال العام، ومرتكبي جرائم الخطف ضمن قانون العفو العام”.وأشار إلى أن “هناك شهداء وضحايا لم تجف دماؤهم بعد، مما يستوجب عدم التساهل مع هؤلاء المجرمين”.وأضاف أن “إعطاء فرصة لمن لم تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء هو حق مشروع، لكن يجب أن يكون ذلك مع مراعاة حقوق عوائل الضحايا والشهداء”.ولفت إلى “أن القانون بصيغته الحالية أثار مخاوف واسعة بسبب بعض الفقرات التي أضيفت، والتي قد تشمل فئات خطيرة مثل الإرهابيين والفاسدين وتجار المخدرات”.