تغيير وزاري قريبًا.. مصطفى بكري: الرئيس يدرك حجم المعاناة التي يعيشها المواطنين
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الدولة ستشهد تغييرا حكوميا مع الولاية الرئاسية الجديدة، بمقتضى الدستور، مشيرا إلى أن الفترة الجديدة سوف تشهد تغييرًا وزاريًا علاوة على تغيير المحافظين.
ونوه بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، مساء الخميس، بأن الفترة المقبلة، ستشهد تشكيل هيكل الحوار الوطني وشكله وأسلوبه، والإسراع بعقد الجلسات للانتهاء سريعا من التوصيات، ومشاركة قوى أخرى جديدة، مبينا أن الحوار الوطني سيكون بشكل جديد.
وأضاف بكري، أن الرئيس السيسي يدرك حجم المعاناة التي يعيشها المواطنين، قائلا: "المصري ذكي، ولديه الوعي الكبير بما يحاك بالوطن، والدولة ستعبر الأزمة الحالية، في ظل دخولها معتركا صعبا وليس مصر فقط ولكن العالم أجمع دخل هذا المعترك".
وأشار بكري، إلى أن مصر لا تسعى إلى حرب، مبينا أن الدولة لديها حدود والجيش المصري يحافظ علىها، الدولة بها قائد كبير، يعي جيدا مصلحة شعبه، وهدفه هو خدمة الشعب المصري، والإطار العام هو وجود وطن يحصل كل مواطن على حقه، قائلا: "ربنا واقف مع البلد، و3 أو 4 شهور والبلد كل حاجة هتعدي والأزمة هتعدي".
إقرأ أيضًا:
الحكومة تكشف مصير سعر الذهب بعد طرح شهادات بنكية بعائد 27%
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مصطفى بكري تغيير المحافظين طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: الشعب يقف خلف قيادته ضد مخططات التهجير.. والخونة في خندق العدو
وصف الكاتب الصحفي مصطفى بكري الحالة المذرية التي وصل إليها بعض عملاء أجهزة المخابرات الأجنبية للنيل من مصر وقائدها الرئيس عبد الفتاح السيسي في وقت تصطف فيه الجماهير خلف قيادته رفضا لمحاولات الرئيس الأمريكي ترامب تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن.
وكشف مصطفى بكري في تغريدة له على موقع «إكس» الأقنعة عن هؤلاء، قائلا، إنه «بينما الشعب على قلب رجل واحد خلف الجيش والقائد، في مواجهة مخطط التهجير وكل مايمس أمننا القومي، يصطف الخونة في نفس خندق العدو، في محاولة للنيل من الجيش المصري العظيم».
وأضاف مصطفى بكري، أن «أمثال هؤلاء لايمكن أن يكونوا مصريين، أو وطنيين، هؤلاء أدوات في يد أجهزة المخابرات، ينفذون مايملى عليهم. يكتبون نهايتهم بأنفسهم. هؤلاء يكرهون الشعب والوطن، إلى مزبلة التاريخ لتلحقوا بالخونة والجواسيس»