لبنان ٢٤:
2024-06-30@02:03:30 GMT

مقدّمات نشرات الأخبار المسائية اليوم

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

مقدّمات نشرات الأخبار المسائية اليوم

مقدمة نشرة اخبار الـ"ان بي ان"

اللهيب يتنقل على نحو دراماتيكي في عدد من محاور الإقليم فهل تعمل إرادة دولية على إخماد نيرانه أم تؤججها المصالح المتضاربة والأطماع الجشعة؟!
أما أكثر الساحات سخونة فتبقى فلسطين ولا سيما غزة مرورا بلبنان وسوريا والعراق وصولا إلى اليمن وإيران. فبالنسبة للبنان لم يتبدل المشهد الميداني للمواجهات المفتوحة عند الحدود وهو الأمر الذي كان اليوم محور جولة قام بها القائد العام لليونيفيل آرولدو لازارو على الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي.

وفي شأن متصل تتواصل  التحقيقات الأمنية والعسكرية في عملية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري  الذي شيع اليوم مع اثنين من رفاقه الشهداء في بيروت.
وبحسب مصدر أمني لبناني فإن القصف الذي أدى إلى استشهادهم جرى عبر صواريخ موجهة أطلقتها طائرة حربية إسرائيلية وليس طائرة مسيرة. وبعد يومين على هذا العدوان بدا واضحا أنه كان بمثابة محاولة من العدو للتعويض عن فشل جيشه في تحقيق الأهداف المرسومة في غزة.   وفي عز التوتر الحاصل حط الموفد الأميركي آموس هوكشتاين في تل أبيب قبل بيروت للعمل على التهدئة حيث أكد له وزير الحرب الإسرائيلي أن فرص تخفيف التوتر مع لبنان دبلوماسيا ضئيلة كما يبدأ وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن مساء اليوم جولة جديدة في الشرق الأوسط يزور خلالها كيان الإحتلال للمرة الرابعة منذ بدء العدوان على غزة.   وفي اليوم التسعين للعدوان جدد جيش الإحتلال إرغام المدنيين في وسط القطاع على النزوح نحو الجنوب ومن ثم ارتكاب مجازر بحقهم عبر قصفهم.   في المقابل تتركز المعارك بين المقاومة الفلسطينية والقوات الغازية في وسط وجنوب القطاع مقابل تراجع حدتها في الشمال بعد انسحاب العدو من أحياء عدة في غرب مدينة غزة.
هناك في الشمال لا يبدو أن المقاومة في وارد السماح بإعادة تموضع هادئة لقوات الإحتلال.   وفي الوقائع الساخنة في الإقليم غارات بطائرات مسيرة يعتقد بأنها أميركية على مقر للحشد الشعبي شرق بغداد ما أدى إلى سقوط ثلاثة شهداء بينهم قيادي من حركة النجباء.   وفي إيران حداد رسمي على ضحايا الإعتداء الإرهابي في كرمان. وقد أبرق الرئيس بري إلى السيد علي خامنئي ورئيس مجلس الشورى الإيراني مستنكرا الإعتداء ومؤكدا أن الإرهاب لن يفت من عضد الثورة الإسلامية وشعبها في المضي قدما في مسيرة التقدم والإقتداء.   كذلك أكد المكتب السياسي لحركة  أمل أنه بالقدر الذي تدين فيه الحركة الجريمة الإرهابية هي واثقة بأن الجمهورية الإسلامية قيادة وشعبا وثورة ماضية في مسيرة التقدم والمنعة.

 

مقدمة نشرة اخبار الـ"ام تي في" 

الى اين تتجه الامور ميدانيا على الحدود اللبنانية- الاسرائيلية ؟ وهل سينجر حزب الله الى التصعيد الذي تريده اسرائيل في الجنوب؟ الواضح ان الوقت بدأ ينفد، وان معظم الأفرقاء امام استحقاقات داهمة. لذلك سيقوم وزير الخارجية الاميركي انتني بلينكن  بجولة شرق اوسطية موفدا من الرئيس الاميركي جو بايدن في محاولة لمنع امتداد الحرب من غزة الى دول الاقليم، ومنها لبنان. . فهل سيوفق بلينكن في مسعاه، اي هل يتمكن من حل الصراع مع حزب الله سلميا، كما عبر وزير الدفاع الاسرائيلي، ام ان الكلمة في لبنان ستكون ايضا للميدان؟ بالتوازي موقف حزب الله من استهداف صالح  العاروري ورفاقه في قلب الضاحية الجنوبية سيعلنه السيد حسن نصر الله، مبدئيا، غدا، بعدما تجنب في الامس الكشف عن اي موقف تصعيدي عملي وفعلي تجاه اسرائيل.   في الاثناء، العمليات العسكرية والتوترات في الجنوب تتصاعد وتتخذ منحى اكثر حدة، فيما القصف الاسرائيلي على غزة يتواصل حاصدا المزيد من الضحايا. البداية من بنك الاهداف الذي حددته اسرائيل لقيادات الصف الاول في حماس. فالعاروري ليس القيادي البارز الوحيد الذي استهدفته اسرائيل في حربهاعلى غزة ، فهناك أسماء اخرى في غزة وسوريا والعراق ولبنان.

 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

وصل الى المبتغى فترجل واستراح، نال ما يريد، وستنال الامة بدمائه ودماء إخوانه واهل فلسطين وكل المجاهدين ما يليق بها من نصر مبين..

استراح الشيخ صالح العاروري في التراب الذي احب، الذي يشبه برائحته فلسطين وبلونه عقودا وحكايا من جهاد ابنائها، فسجل اسمه بدمه على لوحة المجد المزروعة عند بوابة روضة الشهداء في شاتيلا التي تختصر عقودا من النضال الفلسطيني وفيها اسماء لكبار القادة الذين مشوا على طريق القدس، وكانوا اول الواصلين..

تشييع مهيب للقائد الحمساوي والمجاهد الفلسطيني الشيخ صالح العاروري ورفاقه الشهداء في بيروت التي كانت اليوم كما حقيقتها، تزف شهداء الامة، وتؤكد ان قلبها لا ينبض الا مقاومة، من الطريق الجديدة الى كل طرقاتها وتاريخ جهادها من الثورة الفلسطينية الى المقاومة اللبنانية..

والى طرقات الضاحية والجنوب والبقاع كانت مواكب شهداء المقاومة الاسلامية تزين الشاشات، وتكتب مع الكاتبين وحدة المسار والمصير لقوى المقاومة والجهاد ضد العدو الصهيوني وسيده الاميركي ..

وقبل ان تشيع كرمان شهداءها الذين مضوا على طريق القدس بتفجير ارهابي، حفر العدو الاميركي على الارض العراقية عدوانا جديدا، مستهدفا القيادي في الحشد الشعبي – من فصيل النجباء – طالب السعيدي، الذي استشهد مع معاونه، واصيب عدد من رفاقهما بجروح..

جراح لن تثني المقاومين في كل الميادين عن قبلة جهادهم فلسطين وعن نصرة غزة واهلها الصابرين، وسيرسمون بدماء الشهداء النصر الذي بدأت معالمه تحفر على رمال غزة وجدران القدس، وتسوء وجه الاحتلال ..

احتلال يضرب فيه الساسة اخماسهم باسداس عسكرهم، ويحللون كلام الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله الذي القاه بالامس في ذكرى القائدين الشهيدين سليماني والمهندس، وهندس فيه للميدان مساره وللعدو مصيره المحتوم ، وهم يصدقون الوعيد بان الرد والعقاب على اغتيال القائد الشيخ صالح العاروري ورفاقه آت عما قريب، وان الاسقف التي فتحها الامين العام لحزب الله لصد اي عدوان صهيوني واسع على لبنان، ستقفل افواه وخيارات بعض المتبجحين من قادته ومحلليه.. اما بقية كلام السيد نصر الله فستكون عصر الغد في ذكرى فقيد الجهاد والمقاومة الحاج ابو سليم ياغي في بعلبك..


 

مقدمة نشرة اخبار الـ"ال بي سي"
 

يبدو أن هناك مرحلة جديدة، إسرائيلية اميركية، عنوانها الاغتيالات، وساحاتها حتى الآن: لبنان، سوريا، العراق، وتستهدف شخصيات متهمة بأدوار عسكرية وأمنية ضد الأميركيين والإسرائيليين.

اليوم إغتيال المسؤول العسكري لحركة النجباء العراقية، مشتاق السعيدي المعروف ب" ابو تقوى". الأخير متهم بالعمليات ضد القواعد الأميركية في العراق وسوريا، وكان قريبا من أبو مهدي المهندس الذي إغتيل مع قاسم سليماني بغارة أميركية. 

أول من أمس إغتيل صالح العاروري، المنسق بين إيران وحماس وحزب الله. 

منذ عشرة أيام، إغتيال رضي موسوي أحد قادة الحرس الثوري الإيراني، في دمشق. 

ثلاثة قادة كبار، تجمعهم إيران التي تخوض الحرب بالواسطة مع واشنطن وتل أبيب، على أرض لبنان وسوريا والعراق، من دون إستثناء الساحة الرئيسية: غزة. فإلى أين ستصل هذه الحرب؟ وهل ينجح وزير الخارجية الاميركية أنطوني بلينكن في لجم الإنزلاق الكبير؟ الخارجية الأميركية أعلنت ان بلينكن إتفق مع نظيرته الفرنسية كاترين كولونا على أهمية التدابير لمنع توسع النزاع في غزة، بما في ذلك خطوات إيجابية لتهدئة التوترات في الضفة الغربية وتجنب التصعيد في لبنان وإيران.

 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

نقلت إسرائيل المعركة إلى خارج الحدود ضربت فيلق القدس باستهداف رضي الموسوي في سوريا واغتالت أحد الرؤوس المدبرة لطوفان الأقصى صالح العاروري في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة أثقل أسلحتها من نوع "جبان" للتعمية على خسائرها في غزة ولتصدير فشلها إلى خارج القطاع وجعلت من هزيمتها رافعة لواقعها السياسي المأزوم وبالمراسيل الجوالة المحمولة على زيارات مكوكية يقوم بها الموفدون إلى تل أبيب تبعث بالتهديدات للبنان في معرض التوسل لعدم توسيع الحرب...

وعليه، يبدأ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن جولة شرق أوسطية تقوده إلى تل أبيب للمرة الخامسة منذ السابع من أكتوبر مسبوقا بزيارة آموس هوكستين المبعوث الأميركي ومستشار الرئيس جو بايدن.

أدى جندي الاحتياط هوكستين التحية العسكرية لقائده الأعلى يوآف غالانت قبل أن يحمله وزير الحرب الإسرائيلي رسالة مفادها أن فرص تخفيف التوتر دبلوماسيا مع لبنان ضئيلة فهل فاتح الوسيط الأميركي الجانب الإسرائيلي بتنفيذ مندرجات القرار 1701 والانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة؟

وأنه داس القرار الأممي على متن مسيرة ضربت عمق السيادة اللبنانية؟

سيأتي هوكستين إلى بيروت لكنه لن يجد آذانا صاغية للتهديد والتهويل والجواب على الرسالة الإسرائيلية وصله ببريد حزب الله العاجل وبتحذير الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بالأمس من أنه في حال شن العدو حربا على لبنان سيكون قتالنا بلا سقوف وحدود وقواعد وضوابط ومن يفكر في الحرب معنا سيندم..

فالحرب معنا مكلفة جدا جدا وفي حال شن الحرب علينا فإن مقتضى المصالح الوطنية يفرض علينا الذهاب بالحرب إلى الأخير ونقطة عند آخر السطر. وعلى الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان فعل رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي سلاح الإشارة وأجرى اتصالا بوزيرة الخارجية الفرنسية لوقف العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان ومنع إسرائيل من تأزيم الوضع وطالب لبنان برفع الصوت في الأمم المتحدة رفضا للانتهاكات الإسرائيلية للخط الأزرق وللقرار 1701.

سيقرأ لبنان مزاميره على من بيده القرار بوقف إطلاق النار مع استمرار التفويض الأميركي بمواصلة إسرائيل حرب الإبادة على غزة وتأمين مستلزماتها من أموال وعتاد وتأمين الغطاء لجرائمها وتأمين دخولها الآمن للمرحلة الثالثة من الحرب على غزة بتصفية قيادات المقاومة واغتيالها وهو ما ثبت بتعليق جون كيربي منسق مجلس الأمن القومي الأمريكي للاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض على اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري بقوله  إن العاروري كان مصنفا إرهابيا ولا ينبغي لأحد أن يبكي على رحيله لكن بيروت وفي تشييع العاروري اليوم استعادت سبعينيات وثمانينيات الزمن الفائت واسترجعت زمن وداع الكبار من الذين اغتالتهم إسرائيل في لبنان وسار الآلاف خلف النعش من ممر الشهداء إلى مقبرة شهداء فلسطين. 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وزیر الخارجیة صالح العاروری على لبنان حزب الله على غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الساعون إلى منع حرب إسرائيل على لبنان لن ييأسوا

على رغم الأجواء الملبدّة التي تنذر بشنّ إسرائيل حربًا واسعة وشاملة على لبنان، وعلى رغم الجو الإعلامي المرافق لرفع الأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله من مستوى خطابه التحذيري، الذي طاولت "شظاياه" نيقوسيا، فإن الذين يعملون على خطّ إبعاد شبح هذه الحرب، التي لن تكون لمصلحة أحد، وإن كان "حزب الله" لا يزال يمسك بندقيته من وسطها من خلال تأكيده الدائم أنه لا يسعى إلى هذه الحرب، ولكنه في الوقت ذاته يعلن أنها لا تخيفه، وهو مستعدّ لها بكامل جهوزيته العسكرية وكأنها واقعة اليوم قبل الغد.
فالجبهتان اللبنانية الجنوبية والإسرائيلية الشمالية تشهدان سباقًا محمومًا بين التصعيد والتهدئة، مع تزايد الرسائل الديبلوماسية التي تصل إلى لبنان من دول شقيقة وصديقة عن أهمية الاستجابة للمساعي الدولية الهادفة إلى تجنيب لبنان حربًا واسعة، قد تؤدي إلى تداعيات خطرة على كل المنطقة، إذ أنها لن تكون محصورة بجزء منفصل من لبنان، بل ستطال شظاياها المباشرة وغير المباشرة معظم دول المنطقة، وبالتالي فإن التحذير الذي وجهه نصرالله إلى قبرص يدخل في هذا السياق التمددي لمفاعيل الحرب، التي تُقرع طبولها في تل أبيب على وقع نتائج ما يمكن أن تسفر عنه الحرب الأخرى على رفح.
وعلى رغم هذا الجو الآخذ في الاحتقان فإن الساعين إلى فرملة دفع لبنان إلى الانزلاق إلى حرب قد تكون قاضية هذه المرة لأنها تأتي في الوقت الغلط، إذ أن اللبنانيين المثقلين بهذا الكمّ الهائل من المشاكل الوجودية والاقتصادية والاجتماعية ليس في مقدورهم أن يتحمّلوا وزر ما يمكن أن تكون عليه نتائج هكذا حرب مدمرة، لن يثبط كل هذا الضجيج الإعلامي وكثرة الشائعات المغرضة من عزيمتهم. فهم لن يوفروا أي  جهد في محاولاتهم الحثيثة لإنضاج فكرة تحييد لبنان وعدم زجّه في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل، وهو البلد العربي الوحيد، الذي يتحمّل ما لا قدرة للآخرين على تحمّله ثمنًا لدعمه بالحديد والنار فلسطينيي قطاع غزة، فيما يكتفي كل الآخرين بالدعم الإعلامي والتضامن المعنوي.  
ويأتي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على رأس قائمة الساعين إلى نزع فتيل الحرب على رغم عدم الجزم بأي احتمال في شأن اقتراب خطر اندلاعها بين إسرائيل و"حزب الله"، وقد كان لقاؤه مع أمين سر حاضرة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين مناسبة وجّهت فيها أنظار العالم إلى الخطر المحدق بلبنان، خصوصًا أن المعلومات المتوافرة مما يبثه الاعلام الغربي من شائعات، وآخرها ما صدر في جريدة "التلغراف" البريطانية بالنسبة إلى وجود صواريخ لـ "حزب الله" مخبأة في مطار رفيق الحريري الدولي، يشي بأن التحضيرات من الجانب الإسرائيلي لشن هذا النوع من الحروب قد أصبحت على قاب قوسين أو أدنى.
 
فسياسة الهروب الى الامام الذي يتبعها رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو تسرّع من وتيرة الاقتراب إلى ساعة الصفر، إلاّ أن هذا الأمر لا يعني أن الساعين إلى السلام، ومن بينهم لبنانيون حريصون على وحدة الشعب والأرض، سيتخّلون عما يقومون به من جهود لعل وعسى، وهم المؤمنون بأن لغة العنف لن تولدّ سوى المزيد من العنف والدم والدمار والحرائق، التي "تأكل" الأخضر واليباس.
 فصرخة هؤلاء لن تكون في وادٍ، بل سيكون لها مفاعيل أقوى من الضجيج الإعلامي، وأكثر فعالية من الأصوات الغريبة التي تدعو إلى الحرب، على حدّ ما يقوله بعض المتفائلين، الذين لا يزالون يعتقدون أن المجتمع الدولي لن يقف متفرجًا على ما يمكن أن تقوم به إسرائيل، وإن كان يحمّل في جزء من مسؤولية تبعات التحضير لأجواء الحرب لـ "حزب الله". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • سوريا ليست ضمن المعركة
  • حزب الله يستهدف الأجهزة التجسسية في موقع إسرائيلي على الحدود الجنوبية
  • الساعون إلى منع حرب إسرائيل على لبنان لن ييأسوا
  • ما هي خطة واشنطن لمنع توسع الحرب إلى لبنان.. وهل ستنجح؟
  • "هآرتس" بالعربي: الحرب البرية في لبنان مع حزب الله ستقودنا إلى هزيمة مطلقة
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • بحبك يا لبنان
  • توصية إسرائيلية باستهداف الأسد للضغط باتجاه إحباط أي هجوم لحزب الله
  • بهدف خفض التصعيد جنوبا.. موفد قطري في بيروت
  • موفد قطري ووفد من المخابرات المصرية في بيروت: خفض التصعيد جنوبا