جيش الاحتلال يعلن ارتفاع عدد الأسرى لدى المقاومة لـ136 شخصا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، اليوم الخميس، إن 3 إسرائيليين كانوا مفقودين تبين أنهم محتجزون في غزة ليرتفع الإجمالي إلى 136 محتجزًا.
وأضاف وزير دفاع إسرائيل يوآف جالانت، إن قواته تعيد تنظيم نفسها بهدف تنفيذ ضربات جوية بغزة.
وأكد وزير الحرب الإسرائيلي أنهم يستعدون لوضع خطط مستقبلية تمكنهم من توجيه الأعمال المدنية في قطاع غزة.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي أن فرق عمل متعددة الجنسيات ستكون مسؤولة عن إعادة إعمار غزة.
وارتفع عدد شهداء العدوان الصهيوني إلى 22.438 شهيدا و57.614 مصابا.
وأعلنت وزارة الصحة غزة اليوم، الخميس، ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي 13 مجزرة في حق العائلات راح ضحيتها 125 شهيدا و318 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية.
ومن جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة 44 جنديا في المعارك الدائرة في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن اليوم، ارتفاع حصيلة الجرحى في صفوفه إلى 2290 شخصا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي الاحتلال الإسرائيل إعمار غزة اعادة اعمار غزة إعادة إعمار الإسرائيلي ال24 ساعة الاحتلال الاسرائيلي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الماضي الاحتلال الإسرائیلی جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: المقاومة الفلسطينية تفرض معادلتها.. ولا استعادة للأسرى إلا عبر الصفقات
أكدت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي الفلسطيني، أن تسليم جثامين الجنود الإسرائيليين اليوم يحمل رسالة قوية من الفصائل الفلسطينية إلى عائلات الأسرى والاحتلال الإسرائيلي، حيث أشرفت كتائب المجاهدين على تنفيذ هذه العملية.
وأوضحت النتشة، خلال مداخلة هاتفية مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه الخطوة تأتي تأكيدًا على أن جيش الاحتلال لن يتمكن من استعادة أسراه أحياء عبر استخدام القوة المفرطة، مشددة على أن المقاومة الفلسطينية تفرض معادلتها بوضوح.
وأضافت أن الفصائل الفلسطينية وجهت رسالة واضحة خلال عملية التسليم، مفادها أن أي تصعيد عسكري يعني استعادة الأسرى الإسرائيليين في التوابيت، وهي الرسالة التي تستهدف بالدرجة الأولى عائلات الأسرى، وكذلك الحكومة الإسرائيلية وجيش الاحتلال.
وأشارت النتشة إلى أن هناك مماطلة إسرائيلية واضحة في الدخول بجدية في المرحلة الثانية من الصفقة، حيث يسعى الاحتلال إلى وضع شروط تعجيزية تعرقل التوصل إلى اتفاق، مما يجعل هذه المرحلة أكثر تعقيدًا وحساسية.