إعلام العدو: الشرطة لم تجد أدلة على اعتداءات جنسية يوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
يمانيون – متابعات
كشفت وسائل اعلام العدو الصهيوني إن شرطة العدو تجد صعوبة في العثور على شهود عيان يؤكدون ارتكاب اعتداءات جنسية في السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت صحيفة هآرتس “اليوم إن شهادات الاعتداءات الجنسية المزعومة التي عرضت في الأمم المتحدة تستند إلى شهادة شابة واحدة”.
وكانت سعت “إسرائيل” إلى الترويج رواية مفادها أن عناصر المقاومة الفلسطينية، ارتكبوا “جرائم عنف جنسي واغتصاب”، خلال عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي.
والجدير ذكره، أنّ واشنطن تراجعت عن تبني مزاعم العدو بأنّ عناصر المقاومة الفلسطينية قطعوا رؤوس الأطفال يوم 7 أكتوبر، بعد أنّ كان الرئيس الأميركي جو بايدن قال إنّه “رأى أدلة فوتوغرافية لأطفال مقطوعي الرأس”.
من جانبها نقلت صحيفة “واشنطن بوست”، عن متحدث باسم البيت الأبيض قوله إنّ “لا بايدن ولا أي مسؤول رأى صوراً أو تأكد من صحة تقارير بشأن قطع إرهابيين رؤوس أطفال”، لافتاً إلى أن تصريحات بايدن بشأن الفظائع المزعومة استندت إلى تقارير إعلامية إسرائيلية.
وكان تحقيقٌ أجراه موقع “غراي زون”، كشف أنّ مصدر شائعة الأطفال الإسرائيليين المقطوعة رؤوسهم في مستوطنة “كفار عزة” خلال معركة “طوفان الأقصى”، أطلقها زعيم استيطاني حرّض في وقتٍ سابق في مايو الماضي، على محو قرية حوّارة في نابلس.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
صغيرة تتسلل من منزلها بمنتصف الليل لتنام على عتبة روضة أطفال
ذكرت الشرطة في بلدة "أونا" الألمانية، اليوم الأحد، أن طفلة، أربعة أعوام، حريصة على ضمان مكان لها ضمن طابور من المنتظرين لدخول مركز محلي خاص برعاية الأطفال، تسللت من منزلها في منتصف الليل لتنام على عتبة روضة الأطفال.
ورغم ظروف الطقس الباردة والرطبة أيضًا، وحتى بدون الاستعانة ببطانية لتحميها من البرد القارس، استلقت الطفلة أمام روضة الأطفال انتظارًا لموعد فتحها.أطول ليالي العام
أخبار متعلقة حائل في المقدمة.. ترتيب أقل الأماكن في درجة الحرارة اليوم الأحدطقس الأحد.. أجواء باردة ورياح مثيرة للأتربة على معظم المناطقطقس الأحد.. أجواء باردة وصقيع بالصباح الباكر على أجزاء بـ9 مناطقولاحظت امرأة كانت تمر في الطريق، الطفلة عند الساعة 0530 صباحًا، قبل حلول الفجر بوقت طويل، في واحدة من أطول ليالي العام وأشدها بردًا، وقامت بإبلاغ شرطة البلدة التي تقع إلى شرق دورتموند مباشرة، حيث أعرب مسؤولو الشرطة عن دهشتهم.
ولم يكن والداها أقل اندهاشا عندما أيقظهما رجال الشرطة الذين جاءوا إلى باب منزلهما، وهم يصطحبون معهم الطفلة الصغيرة.