احتجاجات ليبيا والعدوان المتواصل على غزة يدفعان أسعار النفط للارتفاع
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
صعدت أسعار النفط بنحو 1 بالمئة، اليوم الخميس، مواصلة تحقيق المكتب، في ظل المخاوف من إمدادات الشرق الأوسط بعد توقف حقل إنتاج في ليبيا، وتصاعد العدوان على قطاع غزة.
وكان حقل الشرارة النفطي في ليبيا، توقف عن الإنتاج، على وقع احتجاجات داخلية.
ويعد حقل الشرارة أحد أكبر الحقول في ليبيا، ويمكن أن يصل إنتاجه إلى نحو 300 ألف برميل يوميا، وكان هدفا متكررا للاحتجاجات، بسبب تأثيره الكبير.
وارتفع سعر خام برنت 70 سنتا، ووصل إلى 78.95 دولارا للبرميل، فيما زادت العقود الآجلة، لخام غرب تكساس، ووصل إلى 73.44 دولارا بحسب رويترز.
كما تلقت السوق دعما من بيانات معهد البترول الأمريكي التي أظهرت انخفاض مخزونات الخام الأمريكية 7.4 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 29 كانون الأول/ديسمبر.
وألقت المخاوف المتعلقة بحالة النقل في البحر الأحمر، بعد تصعيد الحوثيين هجماتهم على السفن المتجهة للاحتلال، وتلويح الولايات المتحدة وحلفائها بشن هجمات عليهم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي النفط إمدادات غزة الحوثيين غزة نفط الاحتلال الحوثيين إمدادات المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار النفط في المعاملات المبكرة اليوم
أظهرت بيانات أمريكية تباطؤ التضخم مما أنعش الآمال في مزيد من تيسير السياسات النقدية العام المقبل، وهو ما أدى لارتفاع أسعار النفط اليوم إلى جانب أصول أخرى عالية المخاطر، بما يدعم النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتًا أو 0.4 بالمئة إلى 73.20 دولار للبرميل، وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 31 سنتًا أو 0.5 بالمئة إلى 69.77 دولار للبرميل.
وانخفضت أسعار النفط الخام بأكثر من اثنين في المئة الأسبوع الماضي بسبب مخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط بعد أن أشار البنك المركزي الأمريكي إلى توخي الحذر بشأن المزيد من التيسير في السياسة النقدية.