استشاري صحة نفسية: هروب الإسرائيليين للدول الأوروبية بسبب صدمات عصبية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال الدكتور أحمد هارون، استشاري الصحة النفسية والعلاج النفسي، إن نزوح عدد كبير من الأطباء الإسرائيليين لبعض الدول الأوروبية كان نتيجة صدمات عصبية ونفسية.
الخارجية الإسرائيلية تعلن عودة سفيرة تل أبيب إلى إسبانيا الأرض مصرية والتمويل أمريكي| خطة إسرائيلية خبيثة على حدود رفح.. حكاية جدار تل أبيب الجديدوأضاف الدكتور أحمد هارون، استشاري الصحة النفسية والعلاج النفسي، خلال استضافته ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة": "إسرائيل لديها كمية من المنتحرين خلال الفترة الماضية في صفوف الجيش الإسرائيلي سواء جنود أو ضباط بعدد كبير جدا، لدرجة أنها قامت بعمل تعتيم على هذا الأمر".
وأردف أحمد هارون: "كل التحية والتقدير لأهل غزة على صمودهم في ظل الحرب والعدوان الإسرائيلي على غزة واستمرار القصف".
وتابع استشاري الصحة النفسية والعلاج النفسي: "المتتبع للتاريخ يعلم أن جرائم الحرب الصهيونية لم ولن تنتهي، والمتأمل لما يحدث يرى أن هذا نصر وتمكين من عند الله".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف تعيش أزمة نفسية بسبب "أوراق التاروت".. وهذا موعد عرضه
بعد سلسلة من الأزمات والتأجيلات، كشف صناع وأبطال فيلم "أوراق التاروت" عن موعد عرضه أخيراً، إذ يضم العمل نخبة من نجوم الفن، في مقدمتهم الفنانة رانيا يوسف.
ومن المقرر أن يبدأ عرض فيلم "أوراق التاروت" في 15 يناير (كانون الثاني) المقبل بدور السينما المصرية.
وتجسد رانيا يوسف في الفيلم شخصية تدعى "ماري"، وهي امرأة تعيش أزمة نفسية حادة بعد حادث مفاجئ يغيّر مجرى حياتها تماماً، ويعرّضها لسلسلة من المشكلات العاطفية والاجتماعية. فيما تقدّم سمية الخشاب ومي سليم أدواراً مليئة بالصراع الداخلي خلال أحداث الفيلم.
فيلم "أوراق التاروت" من بطولة رانيا يوسف، وسمية الخشاب، ومي سليم، ومحمد عز، ومنذر رياحنة، وعبد العزيز مخيون، ومحمد سليمان، ونورهان حفظي، وعلاء مرسي، وخالد محروس. من تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت.
وكانت نقابة المهن التمثيلية في مصر قد هددت بإيقاف تصاريح فيلم "أوراق التاروت"، بسبب مخالفة صناعه لقرار منع مشاركة "البلوغرز" في الأعمال الفنية.
وسبق ذلك أنباء عن منع عرض الفيلم بسبب تضمنه مشهداً غير لائق لبطلته. وحينها نشرت رانيا يوسف، بياناً صدر من الشركة المنتجة للفيلم، عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، قالت فيه إن "الشركة المنتجة تنفي بشكل قاطع كافة الشائعات عن الفيلم"، وأن العمل يسير وفق جدول زمني محدد، للعرض في ليلة رأس السنة كما هو محدد سلفاً.
وأشارت الشركة إلى أن جهاز الرقابة على المصنفات الفنية لم يعترض أو يمنع الفيلم أو مشاهده، لأنه لا يتضمن أي مشاهد خادشة للحياء.