عبد الله السدحان يخوض الموسم الرمضاني المقبل بهذا المسلسل
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أعلن الفنان عبد الله السدحان، عن خوضه الموسم الدرامي الرمضاني المقبل، بمسلسل يحمل اسم “هم يضحك”، دون الكشف عن أي معلومات أخرى تتعلق بهذا المسلسل.
وشارك عبد الله السدحان، صورة له عبر صفحته الرسمية على “انستغرام”، ظهر من خلالها برفقة الفنانة مروة خليل، وعلّق عليها قائلاً: “مسلسل هم يضحك .
الجدير ذكره أن الفنان عبد الله السدحان كانت له مشاركة في موسم دراما رمضان الماضي وذلك من خلال مسلسل “طاش العودة”، الذي دارت أحداثه في إطار درامي كوميدي عن قضايا ومشاكل المجتمع السعودي بشكل خاص، وشارك في المسلسل، ناصر القصبي، راشد الشمراني ، محمد الطويان وآخرون، والعمل من إخراج محمد القفاص ومن تأليف عنبر الدوسري.
وعرض مؤخراً للفنان عبد السدحان فيلم “نورة” في الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ويعد أول فيلم سعودي من فئة الأفلام الروائية الطويلة، وتم تصويره في مدينة العلا الأثرية.
وتجري أحداث فيلم “نورة” في حقبة الثمانينيات، ويروي قصة “نورة”، التي تجسد دورها ماريا بحراوي، وهي فتاة طموحة وحالمة، تحب الحياة والفن على الرغم من عدم توفر الفرص الفنية المتاحة أمامها، وتتعرف خلال الأحداث على المعلم “نادر”، الذي يقدم شخصيته الفنان يعقوب الفرحان، إذ يأتي من المدينة، ويكشف لهم أن الفن يمكن أن يكون وسيلةً للتواصل، والعمل من تأليف وإخراج توفيق الزايدي، وبطولة يعقوب الفرحان، ماريا بحراوي، عبدالله السدحان، وعائشة.
View this post on InstagramA post shared by حساب الفنان عبدالله السدحان (@abdul_a_s)
main 2024-01-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: دعونا نحلم وندعو الله !!
ومع ذلك مازلنا نحلم !!رغم أن الأحلام لم نستطع تحقيقها، إلا أن دون الحلم لا يمكن أن نعيش !!كيف لنا أن نعيش دون أمل فى الغد ؟
كيف لنا أن نعيش ونحن غير مطمئنون على مستقبل أولادنا وأحفادنا !! ؟
كل هذه المخاوف، تؤتى بها الأقدار، ولكن بجانب ما قدر لنا من أوجاع ومن أيضًا إبتلاء من الله عز وجل !! إلا أن الأمل فى غد أفضل شيىء مشروع، يجب أن يكون لدينا رصيد من الأمل فى الغد، إستحالة أن يكون هذا البلد، قد كتب على أهله أن يستمروا فى التضحية، وفى البذل وفى الإحسان إلى الغير، حينما يرد ذلك " بالنداله والخسه "، وعدم الإعتراف بالجميل فى كثير من الأحيان، بل إن المصيبة أن بيدنا، بيد أبناء هذا الوطن، كل شىء يمكن تحقيقه، إما أن تكون فى العلى، وإما نكون فى " الحضيض " !! للأسف الشديد كل شىء، وكل موقع، نصبوا إليه كمصريين هو بالتأكيد من صنع أيادينا، وأقصد أيادى بعضنا !!
لذا فإن الدعاء دائمًا ما يوجه، يارب أرشد من بيده قرار ومصير الأمة إلى الرشاد،والصواب، اللهم ما أبعد عن " مصر " من بيده القرار وهو من الأغبياء، أو من الأعداء، وليحمى " مصر " من أبنائها الأغبياء، وأن يحيطنا بعقلاء من أعدائنا، وليس العكس، إن الأحلام مشروعة لدينا، يجب أن نستمر فى أن نحلم بغد أفضل، أن نحلم بأن المصريون يستطيعون بما توفر لهم من خير، أراضى شاسعه
دون إستخدام، تصل إلى أكثر من تسعون فى المائة من مسطح أرض مصر، ومياه متمثلة فى أطول نهر بالعالم يشق طول أرض " مصر"، وبحار فى شرقها وشمالها تحد كل حدودها الشرقية والشمالية، بأطوال أكثر من ألفى وخمسمائة كم طولى، وبحيرات يتعدى عددها الخمسة من " البردويل، والبرلس، والمنزلة، وإدكو، وقارون "، وأكبر بحيرة مياه طبيعية فى العالم، "بحيرة ناصر "، جنوب أسوان، ومشروعات حيوية يمكن أن تدر على البلاد الخير كله، سواء فى الزراعة "بالوادى الجديد"، " والدلتا وشرق العوينات ومحيط" بحيرة ناصر "، ومشروعات تعدينية يمكن أن تنقل بلادنا إلى مرتبة أعلى من مستوى المعيشة وأخر تلك المشروعات فى التنقيب عن خام " الذهب " " شمال شلاتين وحلايب " على البحر الأحمر، ومشروعات خدمية عملاقة سواء فى" قناة السويس " أو حتى موقع الدولة عبر الحدود الإلكترونية كموقع إستراتيجى بين دول العالم كل ذلك ومائة وعشرون مليون مصرى جاهزين بأن يصبحوا كتائب عمل لوتم تأهيلهم، ماذا ينقصنا لكى نحلم بغد أفضل ؟
ماذا ينقصنا يامصريين، إلا أن يهبنا الله العقل المدبر، والضمير الحى والوطنية لدى قادة وساسة هذا الوطن، وحسن الإختيار للقيادات من الشباب لدفع دماء جديدة فى شرايين الأمة.
ورؤية تسدد فى إتجاه الرقى والصعود للوطن إلى أعلى المراتب، إجتماعيًا وإقتصاديًا وسياسيًا، كل ذلك هو ضمن أحلام المصريون النابهون، فلندعوا الله فى هذه الأيام المباركه بأن يرشدنا ويسدد خطانا إلى الطريق السليم يا رب..!!