فيديو يكشف كواليس تدريبات ياسمين صبري على مشاهد الأكشن في “أبو نسب”
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: نشر مصمم المعارك أندرو ماكينزي، عبر حسابه على “إنستغرام”، مقطع فيديو للفنانة ياسمين صبري، من كواليس فيلم “أبو نسب” والذي يعرض حالياً دور العرض.
وكشف الفيديو الذي نشره ماكينزي عن التدريبات التي خضعت لها ياسمين صبري في كواليس فيلم “أبو نسب” وخاصة على مشاهد الأكشن التي تأتي ضمن أحداث الفيلم، والتي تضطر ياسمين خلالها لمواجهة إحدى العصابات.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، حول محمد إمام الذي يلعب دور طبيب أطفال ويعيش قصة حب مع ياسمين صبري التي تجسد شخصية لايف كوتش في ثالث عمل يجمعهما، حيث تعاونا من قبل للمرة الأولى في فيلم “جحيم في الهند” عام 2016، ثم تقابلا للمرة الثانية في فيلم “ليلة هنا وسرور” عام 2018، ويعودان للعمل معاً بعد غياب 5 سنوات في فيلم “أبو نسب”.
فيلم “أبو نسب” بطولة: محمد إمام، ماجد الكدواني، ياسمين صبري، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، محمد لطفي، وعدد آخر من الفنانين، ومجموعة من ضيوف الشرف، والفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج رامي إمام.
وينافس محمد إمام وياسمين صبري على إيرادات موسم منتصف العام الدراسي، بوجود عدد كبير من الأفلام المميزة، من بينها “أنف وثلاث عيون” لظافر العابدين وأمينة خليل والذي عُرض ضمن باقة روائع عربية بالدورة الثالثة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي.
View this post on InstagramA post shared by Andrew McKenzie (@andrewstunts)
main 2024-01-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: یاسمین صبری أبو نسب
إقرأ أيضاً:
اللواء الغباري يكشف كواليس 6 أكتوبر: السادات وحد الشعب خلف الجيش لتحقيق النصر
كتب- محمد سامي:
في صباح يوم 6 أكتوبر 1973، كان اللواء الدكتور محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق وأحد أبطال حرب أكتوبر، يعيش لحظات لا تنسى، حينها كان نقيبًا في الفرقة الثانية مشاه، مكلفًا بمهمة حماية وتأمين القوات التي ستعبر قناة السويس، وكان المكان عند الكوبري 131، على بعد 600 متر من القناة، وهناك كان ينتظر بفارغ الصبر بدء العبور، في جو من السرية والتوتر.
واسترجع الغباري في تصريحات لموقع "مصراوي"، ذكرياته عن ذلك اليوم المصيري، مؤكدًا أنه لم يكن لديه أي وقت للراحة حتى اطمأن على مرور جميع القوات بنجاح، وكان الجنود يرتدون زي العمل العادي في إطار التمويه على العدو، حتى بدأت الطائرات المصرية تحلق قبل بدء الهجوم بنصف ساعة، ومع بدء الهجوم الجوي، انطلقت القوات المصرية في التدفق عبر القناة، بداية من قوات المشاة وحتى ماكينات المهندسين التي عملت على فتح الساتر الترابي.
ووصف الغباري لحظة عبور القوات بأنها كانت لحظة تاريخية تغمرها مشاعر الانتصار، حيث كان الجنود يهتفون "الله أكبر"، ليس فقط في مصر، بل حتى في سوريا، مما عكس روحًا معنوية عالية وشعورًا بالوحدة والهدف المشترك.
وأشار الغباري إلى الدور الحاسم الذي لعبته ثقة الشعب المصري في جيشه وقيادته، مؤكدًا أن الرئيس الراحل أنور السادات بفضل حكمته وقيادته، تمكن من توحيد الصف المصري ودعم الجيش بكل ما يحتاجه من أسلحة وإمدادات لتحقيق الانتصار واستعادة الأرض، مع تكبيد العدو خسائر فادحة.