العليمي يُصدر قرارا بإنشاء جهاز لمكافحة الإرهاب وتعيين شلال شائع رئيسا له
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، قرارين جمهوريين بإنشاء جهاز مكافحة الإرهاب، وتعيين القيادي في الإنتقالي شلال شائع رئيسا له.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن رئيس مجلس القيادة الرئاسي أصدر قرارا برقم ( 6 ) لسنة 2024 م، بإنشاء جهاز أمني متخصص يسمى جهاز مكافحة الارهاب ومقره العاصمة المؤقتة عدن، ويرتبط برئيس اللجنة الامنية العليا.
وأضافت أن القرار نظم مهام واختصاصات الجهاز وبناءه التنظيمي، على أن تصدر اللائحة التنظيمية للجهاز بقرار من رئيس مجلس القيادة الرئاسي وان تكون له ميزانية مستقلة ونظام مالي، ويخضع لإشراف اللجنة الامنية العليا.
والزم القرار، الجهاز بالعمل على سرعة احالة القضايا مع المتهمين والمضبوطات وكافة الاوليات المتعلقة بها الى الجهاز المركزي لأمن الدولة او الجهات القضائية المختصة.
كما أصدر العليمي قرارا برقم 7 لسنة 2024م، بتعيين اللواء شلال علي شايع هادي رئيسا لجهاز مكافحة الارهاب.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الانتقالي الارهاب العليمي اليمن
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقع قرارا لإنشاء مكتب للعقيدة وقوة لمكافحة التحيز ضد المسيحية
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا ينص على تشكيل قوة مهام لمكافحة ما اعتبره "التحيز ضد المسيحية".
وأفاد بيان للبيت الأبيض، الخميس، أن ترامب أصدر توجيهاته بأن تترأس وزيرة العدل بام بوندي قوة مهام مكافحة "التحيزات ضد المسيحية".
وجاء في نص القرار أن قوة المهام هذه "ستحدد أي سلوك أو سياسات أو ممارسات غير قانونية وغير لائقة تستهدف المسيحيين وستعمل على إنهائها وتصحيحها".
كما أعلن ترامب عن عزمه إنشاء "مكتب العقيدة" داخل البيت الأبيض، بقيادة باولا وايت، التي كانت مستشارته الدينية خلال حملته الرئاسية عام 2016.
وجاء قرار ترامب بتشكيل قوة المهام المذكورة، بعد إعلانه في وقت سابق عن إنشاء "لجنة رئاسية للحريات الدينية".
في وقت سابق، أصدر ترامب، الأربعاء، أمرًا تنفيذيًا يحظر مشاركة النساء المتحولات جنسيًا في المسابقات الرياضية النسائية، في خطوة أثارت جدلاً واسعًا.
وخلال حفل التوقيع في البيت الأبيض، وبحضور عدد من الفتيات الصغيرات ومسؤولين جمهوريين بارزين، صرّح ترامب بأنه "من الآن فصاعدًا، ستكون الرياضات النسائية للنساء فقط". وأضاف: "بهذا الأمر التنفيذي، تنتهي الحرب على الرياضات النسائية".
يمنح هذا الأمر التنفيذي الهيئات الحكومية سلطة رفض تقديم أي أموال فيدرالية للمدارس والجامعات التي تسمح للنساء المتحولات جنسيًا بالمنافسة في فرق السيدات. كما أنه يهدف إلى التأثير على اللجنة الأولمبية الدولية لتغيير سياساتها بشأن الرياضيين المتحولين جنسيًا قبل استضافة لوس أنجلوس للألعاب الأولمبية عام 2028.
وقد قوبل هذا القرار بانتقادات حادة من قبل منظمات حقوقية، وقد اعتبرته تمييزًا ضد مجتمع المتحولين جنسيًا. من المتوقع أن يواجه الأمر التنفيذي تحديات قانونية في المحاكم الأمريكية.
كما أنه طلب من وزير الخارجية، ماركو روبيو، "التوضيح" للجنة الأولمبية الدولية بضرورة تغيير كل ما يتعلق "بهذا الموضوع السخيف تمامًا".