أبرز المعلومات عن طائرة هيرمز 900.. أسقطتها المقاومة الفلسطينية (صور)
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشفت الفصائل الفلسطينية في بيان نقله تليفزيون فلسطين، أنها نجحت في إسقاط طائرة هيرمز 900، باستخدام صاروخ مضاد للطائرات شرق مدينة غزة، فماذا نعرف عن تلك الطائرة المسيرة؟
المرة الأولى لإعلان إسقاط طائرة هيرمز 900وتعتبر تلك هي المرة الأولي التي تُعلن فيها حركة حماس إسقاط هذا النوع من الطائرات، بعد إعلان استهدافها بصاروخ من طراز متبر مرتين الأولى بمدينة خان يونس والثانية في محافظة الوسطى.
وبحسب صحيفة يديعوت إحرنوت العبرية، فإن طائرة هيرنز 900، والتي يُطلق عليها «كوخاف» أي «النجم»، ويتم تشغيلها من خلال وحدة في الجيش تدعي «السرب 166-سرب الطيور النارية»، وهذه الوحدة تتمركز في قاعدة بالمحاميم الجوية.
وفيما يلي، نعرض أهم المعلومات التي نشرها موقع «البيت سيستيمز» المصنع لهذ الطراز من طائرات الاستطلاع بلا طيار، وهي كالآتي:
- هي من صنع شركة «البيت» الإسرائيلية.
- تهدف تلك طائرة هيرمز 900 إلى جمع المعلومات وتأمين القوات في المناورات، وتقدم صور عالية الجودة، وكشف مفصل عن الهدف.
- مشغل الطائرة يخضع لفترة تدريب تصل لأكثر من عام، وهم يوقعون على عقد إتمام مدة 5 سنوات من الخدمة الدائمة، فيما تستمر الدورة الأساسية 6 أشهر، يليها دورة تدريبية لمدة 3 أشهر أخرى.
- تزن حمولة الطائرة 350 كيلوجراما.
- تتضمن الطائرة معدات تعمل على جمع معلومات استخباراتية، وتحديد الأهداف، وهي مزودة بالليزر.
- يمكنها التحليق على ارتفاع 30 ألف قدم، ويمكنها البقاء بالجو لمدة 36 ساعة متواصلة، ولا تحتاج إلى الهبوط أو الراحة أو التزود بالوقود.
- يتكون طاقم الطائرة من ضابطين وهما قائد ومشغل، وهي تقلع من مدرج مثل باقي الطائرات.
- تعد طائرة هيرمز 900 ثاني أكبر طائرة استطلاع دون طيار في سلاح الجو بعد طائرة هيرون تي بي والتي تطلق عليها إسرائيل اسم «إيتان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طائرة هيرمز 900 طائرة استطلاع اسرائيل حركة حماس غزة الحرب على غزة طائرة هیرمز 900
إقرأ أيضاً:
أبرز الانتهاكات الإسرائيلية خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار
شهدت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة وإسرائيل انتهاكات كبيرة من جانب الاحتلال الذي لم يلتزم بالبنود الإنسانية التي تم الاتفاق عليها.
فقد نقل تقرير معلوماتي للجزيرة عن حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن الاحتلال سمح بإدخال 23 شاحنة وقود لقطاع غزة يوميا من أصل 50 شاحنة كان ينص عليها الاتفاق. كما منع القطاع التجاري من استيراد كافة أنواع الوقود رغم وجود نص واضح على هذا الأمر في الاتفاق.
وتم إدخال 15 بيتا متنقلا فقط من أصل 60 ألفا كان يفترض أن تدخل للسكان خلال المرحلة الأولى من الاتفاق. في حين تم السماح بدخول 9 آليات ثقيلة لرفع الركام وانتشال الجثث من أصل 500 آلية نص عليها الاتفاق.
ولم يدخل للقطاع سوى 5 سيارات إسعاف فقط، ومنع الاحتلال إدخال مواد البناء والتشطيب لإعادة تأهيل المستشفيات والبنى التحتية المدمرة.
ورفض الاحتلال إدخال معدات الدفاع المدني للقطاع في مخالفة لللاتفاق ومنع تشغيل محطة الكهرباء بالقطاع ورفض إدخال مواد لإعادة تأهليلها.