عاجل| بكري يكشف عن انفراجة مالية بهذا الموعد ومفاجأة بشأن تخارج جهات سيادية قريبًا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، عن انفراجة مالية في أبريل 2024 رغم الفجوة الدولارية الحالية التي أثرت بشكل كبير على الأسعار.
مصطفى بكري: ما يحدث في السودان حرب إبادة ومحاولات أممية لحلحلة الأزمة (فيديو) بكري مدافعًا عن حماس: " والله لو انتصروا عليها مش هيسيبونا"وقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن إيرادات العام المالي 2024 ستتأثر نتيجة الأحداث الراهنة.
وأضاف "لن نصل لشهر أبريل القادم والحالة المالية هتفضل كده، هناك انفراجة ستحدث قبل أبريل 2024 ونشهد تخارج لجهات سيادية كبيرة من العديد من المشروعات".
وتابع "على أن تترك الفرصة سانحة للقطاع الخاص، وهذا التخارج بقيمة 101 مليار دولار والقيام بإصلاح هيكلي كبير وجذري للاقتصاد من شأنها جذب الكثير من الاستثمارات والقضاء على البيروقراطية".
وأشار إلى أن البنك المركزي تعهد بتوحيد سعر الدولار في الأسواق بشرط توفير 3 مليارات دولار سيولة تحت تصرف البنك المركزي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بكري المركزي بيروقراطية الاسعار سعر الدولار البنك المركزي مصطفى بكري الاستثمار الدولار استثمارات توفير 3 مليارات دولار الفجوة الدولارية
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: حرب الشائعات مستمرة على الدولة الوطنية.. والهدف أكبر من التشكيك
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن حرب الشائعات مستمرة على الدولة المصرية، في ظل جهود الحكومة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي غير سعيد بالأوضاع الحالية، وإنما يريد تحسين مستوى معيشة المواطن.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد إلى أن أوضاع المواطنين صعبة، لكن بالإيمان سنصل لمرحلة الاكتفاء الذاتي وفق تقارير دولية.
وتابع مصطفى بكري قائلا، إنه خلال الأسبوعين الماضيين شهدنا موجة شائعات ظلت لأكثر من أسبوعين تريند على الفيسبوك وعلى إكس وغيرها، هدفها أكبر من التشكيك، سواء المؤسسات أو الأشخاص أو الجيش ودوره في حماية المؤسسات خلال فترة الإخوان أو الشرطة المصرية.
وتابع مصطفى بكري: «حد سأل وقال طب إيه الهدف من الأكاذيب دي؟، وليه جيشنا مستهدف بهذا الشكل؟، هل هو عقاب له على حماية الشعب فى 25 يناير ولا عن دوره لحماية مؤسسات الدولة خلال حكم جماعة الإخوان، أم حماية المتظاهرين السلميين فى ثورة 30 يونيو، أم الانحياز للشعب والإنتصار ليه فى 3 يوليو، ولا فى القضاء على الإرهاب جنبا إلى جنب مع الشرطة فى سيناء وبقية مناطق الدولة.
واختتم قائلا: أسماؤنا موضوعة على قوائم الاغتيالات، لكننا لم نهتز لأننا شركاء في حماية هذا البلد، والوقوف أمام حملات التشويه للدولة، مؤكدا أن هناك توقعات بتغيرات كثيرة الفترة المقبلة، من أجل العمل من خلال المؤسسات الدستورية.