الجوازات: وجود مخالفات على سجل رب الأسرة لا يعيق من إصدار أو تجديد جواز السفر للتابعين
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أوضّحت المديرية العامة للجوازات أن وجود مخالفات على سجل رب الأسرة لا يعيق من إصدار أو تجديد جواز سفر لأحد التابعين
إصدار جواز السفر للتابعينجاء توضيح الجوازات في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "السلام عليكم استفسار الله يعطيك العافيه عندي مخالفات مروريه مسجله با اسمي هل استطيع اطلع لولدي جواز سفر؟".
وجاء رد مديرية الجوازات على النحو التالي: "وعليكم السلام، وجود مخالفات على سجل رب الأسرة لا يعيق من إصدار أو تجديد جواز سفر لأحد التابعين. نسعد بتواصلك".
- اختيار خدمات أفراد الأسرة بعد دخول منصة أبشر.
- اختيار خدمة إصدار الجواز الإلكتروني لأفراد الأسرة
- طلب إصدار جواز شخصي
- اختيار فرد الأسرة
- تحميل الصورة
- الموافقة على الصورة والاسم المترجم والشروط والأحكام
- اختيار عنوان التوصيل
- تأكيد الطلب لعملية الإصدار
تجديد جواز السفر للتابعين- خدمات أفراد الأسرة.
- تجديد جواز السفر الإلكتروني لأفراد الأسرة.
- طلب تجديد جواز.
- اختيار فرد الأسرة المستفيد.
- إرفاق الصورة والمصادقة على صحة البيانات.
- اختيار فرع الجوازات لفحص الجواز السابق.
- اختيار عنوان استلام الجواز الجديد.
- سداد رسوم التوصيل.
- تأكيد الطلب.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إصدار جواز سفر للتابعين تجدید جواز جواز السفر
إقرأ أيضاً:
سولي برودوم: أول من حصل على نوبل في الأدب تكريم مستحق أم اختيار مفاجئ؟
في عام 1901، أعلنت الأكاديمية السويدية منح أول جائزة نوبل في الأدب إلى الشاعر الفرنسي رينه سولي برودوم، في خطوة أثارت الكثير من التساؤلات آنذاك، ولا تزال موضع نقاش حتى اليوم.
ففي الوقت الذي كان العالم الأدبي يعج بأسماء أدبية كبرى مثل ليو تولستوي، جاء اختيار برودوم ليكون أول من يحمل هذا الشرف، فهل كان ذلك تكريمًا مستحقًا أم اختيارًا مفاجئًا؟
لماذا اختير سولي برودوم؟عند الإعلان عن فوزه، بررت الأكاديمية السويدية قرارها بأن برودوم قدم “إنتاجًا شعريًا يحمل مثالية نادرة، وكمالًا فنيًا، واهتمامًا بالفكر الفلسفي”.
تميزت أشعاره بالتأمل العميق والبحث عن الحقيقة، إذ كان يمزج بين العاطفة والمنطق بأسلوب شعري يعكس خلفيته العلمية كمهندس، كما أنه لم يكن مجرد شاعر، بل ناقدًا وفيلسوفًا، مما جعل أعماله تحظى بتقدير خاص بين النخبة الفكرية في أوروبا.
الجدل حول الجائزة: هل كان يستحقها؟رغم إشادة الأكاديمية به، إلا أن منح الجائزة له بدلاً من أسماء عملاقة مثل ليو تولستوي، وإميل زولا، وهنريك إبسن أثار انتقادات واسعة.
اعتبر كثيرون أن تأثير برودوم في الأدب العالمي لم يكن بنفس قوة هؤلاء الأدباء، الذين أثروا بعمق في الفكر الإنساني وألهموا أجيالًا كاملة من الكتاب.
كما أن منح الجائزة لشاعر فرنسي في عامها الأول اخذ على أنه انحياز للأدب الفرنسي، خاصة أن السويد كانت متأثرة ثقافيًا بفرنسا في ذلك الوقت.
تأثير الجائزة على مسيرته الأدبيةبعد فوزه، لم يشهد إنتاج برودوم الأدبي تطورًا كبيرًا، بل تراجع تدريجيًا بسبب حالته الصحية، حيث أصيب بجلطة دماغية أثرت على نشاطه الإبداعي.
ومع مرور السنوات، خفت بريق اسمه مقارنة بأدباء آخرين، وأصبح ينظر إليه كشاعر رمزي في تاريخ الجائزة أكثر من كونه كاتبًا شكل علامة فارقة في الأدب العالمي.