مشاهد لمعارك في غزة وهجمات للقسام خلف خطوط التوغل / فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
#سواليف
بثت الجزيرة #مشاهد حصلت عليها لمعارك ضارية بين #كتائب_القسام و #جيش_الاحتلال في #غزة، تتضمن #هجمات لمقاتلي المقاومة على تجمعات #الجنود خلف #خطوط_التوغل الإسرائيلي.
وأعلنت كتائب القسام أن مقاتليها استهدفوا تجمعا لجنود الاحتلال قرب آليات عسكرية في حي التفاح بمدينة غزة بقذيفة “آر بي جي”، وأوقعوهم بين قتيل وجريح.
مشاهد حصلت عليها #الجزيرة لما قالت كتائب القسام إنها لاشتباكات واستهداف جنود الاحتلال وآلياته في محاور مدينة #غزة#حرب_غزة pic.twitter.com/csMBSIs5uZ
مقالات ذات صلة سرقة أعضاء شهداء غزة… الجيش الإسرائيلي يعبث بجثامين الفلسطينيين 2024/01/04 — قناة الجزيرة (@AJArabic) January 4, 2024الجزيرة تعرض مشاهد جديدة حصلت عليها للمعارك الضارية بين كتائب القسام والجيش الإسرائيلي في غزة pic.twitter.com/Imj5ScwQMi
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) January 4, 2024#تغطية_مباشرة – اليوم الـ 90 لحرب غزة.. القصف الإسرائيلي يتواصل وكيربي يؤكد احتفاظ حماس بقوة كبيرة
يمكنكم متابعة تطورات #حرب_غزة عبر قناة الجزيرة على واتساب: https://t.co/gqqz5urNLa
https://t.co/bi46CAdy66
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مشاهد كتائب القسام جيش الاحتلال غزة هجمات الجنود الجزيرة غزة حرب غزة حرب غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد نبهان جد طفلة غزة يلحق بـ "روح الروح"
وثّقت الصور صباح اليوم الاثنين واحدة من أبشع جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، حيث استُهدف النازحون في مقبرة القسام بمخيم النصيرات، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، بينهم الشيخ خالد نبهان، جد الطفلة الشهيدة ريم، التي اشتهرت بعبارة “روح الروح” التي قالها جدها في وداعها.
رحل الشيخ خالد نبهان، المعروف بلقب “جد غزة”، عن عمر يناهز 102 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا من الصبر والإيمان.
قصف المقابر واستهداف النازحين
استمر الاحتلال الإسرائيلي في تصعيد عدوانه على غزة، مستهدفًا النازحين الذين لجأوا إلى مقبرة القسام بعد تدمير منازلهم، وأظهر مقطع فيديو انتشر على وسائل الإعلام الفلسطينية جثمان الشيخ خالد نبهان محمولًا من قبل شبان فلسطينيين وسط بكاء وحزن شديدين.
كان الشيخ خالد نبهان قد أصبح رمزًا عالميًا لمعاناة الفلسطينيين، بعد ظهوره في مشهد مؤثر وهو يودع حفيدته ريم، التي استشهدت في قصف سابق استهدف منزله، تحوّلت كلماته “روح الروح” إلى صرخة إنسانية، تجسّد الألم الفلسطيني تحت وطأة الاحتلال.
ذكريات الوداع الأخيرقبل استشهاده، تحدث الشيخ خالد عن تفاصيل اللحظات الأخيرة التي عاشها مع حفيدته ريم، قال في تصريحات سابقة إن ريم، التي ولدت في يوم ميلاده، كانت الأقرب إلى قلبه.
وأضاف أنه كان يختار لها ملابسها وألعابها بعناية، ويعيش معها لحظات من السعادة رغم قسوة الحياة في غزة.
روى الشيخ خالد كيف انهار منزله إثر القصف، وكيف حاول إنقاذ عائلته من تحت الأنقاض، لكنه فقد حفيديه ريم وطارق، اللذين كانا يمثلان بالنسبة له “جزءًا من روحه”.
وأشار إلى اللحظة التي ودّع فيها ريم قائلًا: “مسحت الغبار عن وجهها، شعرت أنها نائمة، قبّلتها وقلت لها: ستذهبين لربك، وربنا معكِ”.
وداع الشهيد للشهيدةاليوم، يلحق الشيخ خالد بحفيدته، في مشهد يكرّس صورة معاناة الفلسطينيين، يُظهر استشهاده في قصف عنيف على مقبرة القسام وحشية الاحتلال الإسرائيلي، الذي لا يفرّق بين طفل وشيخ، وبين حيّ وميت.