فيلم عن "تيتان"؟!.. مخرج تيتانيك: لم ولن أفعل منوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، فيلم عن تيتان ؟! مخرج تيتانيك لم ولن أفعل،بعد 3 أسابيع على الحادث الرهيب الذي راح ضحيته ركاب الغواصة تيتان التي غرقت في المحيط .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيلم عن "تيتان"؟!.. مخرج تيتانيك: لم ولن أفعل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد 3 أسابيع على الحادث الرهيب الذي راح ضحيته ركاب الغواصة "تيتان" التي غرقت في المحيط الأطلسي خلال الرحلة السياحية إلى حطام السفينة "تيتانيك"، تعود المأساة إلى الواجهة.فقد ترددت الأخبار مؤخراً حول مشاركة مخرج فيلم "تيتانيك" جيمس كاميرون، في مناقشات حول إنتاج فيلم جديد يتناول غرق الغواصة.لم ولن أفعل!أتى ذلك بعدما ذكرت صحيفة "صن" البريطانية، نقلا عن مصادر مطلعة، أنه تتم مناقشة إمكانية إنتاج مسلسل يتناول قصة الغواصة "تيتان" الغارقة، مشيرة إلى أنه ينظر إلى كاميرون على أنه المنافس الرئيس لإخراج الفيلم.إلا أن الجواب اليقين جاء من المخرج الشهير، حيث نفى كاميرون تماما صحة الشائعات، مؤكدا عبر تويتر أنه غير مشارك في أي مناقشات لإنتاج فيلم عن الغواصة "تيتان" التابعة لشركة "أوشن غيت".وشدد قائلاً: "كما أنني لن أشارك أبدا".وأضاف كاميرون أنه في العادة لا يعلق على الشائعات التي تنتشر عنه في وسائل الإعلام، لكنه هذه المرة يرى ضرورة القيام بذلك.رحلة كلفتهم حياتهم!يشار إلى أن طاقم الغواصة السياحية "تيتان" كان اختفى في 18 حزيران/ يونيو أثناء نزولها إلى حطام السفينة "تيتانيك".ولقي الركاب في الغواصة التابعة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیلم عن
إقرأ أيضاً:
مخرج فيلم وكان مساء بمهرجان الإسماعيلية : الفيلم تطلب كتابة سيناريو لذكريات مزيفة
شهدت قاعة قصر ثقافة الإسماعيلية ندوة لمناقشة الفيلم المصري وكان مساء وكان صباح، يوماً واحداً للمخرج يوحنا ناجي، وذلك عقب عرضه ضمن فعاليات الدورة الـ26 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، برئاسة المخرجة هالة جلال.
أدار الندوة الناقد السينمائي محمد شريف بشناق، أحد مبرمجي مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وسط حضور كبير من صُنّاع السينما والنقاد والجمهور.
تطرق المخرج خلال المناقشة إلى التحديات التي واجهها أثناء تنفيذ الفيلم، خاصةً مع اعتماده بالكامل على تقنيات الذكاء الاصطناعي في إعادة بناء الذكريات الشخصية. وأوضح أن التجربة كانت بمثابة تحدٍّ كبير، حيث سعى إلى استعادة الماضي بأسلوب بصري مبتكر يدمج بين الذكريات الحقيقية والمتخيلة، عبر محادثات بين شخصيات الفيلم.
وأشار يوحنا ناجي إلى استخدامه مزيجًا من الصور والفيديوهات التي قام بمعالجتها عبر الفوتوشوب وتقنيات الذكاء الاصطناعي، معتبرًا أن الصور ليست مجرد وثائق، بل وسيلة لاكتشاف الذكريات الضائعة وخلق قصص جديدة حولها. وأضاف أن الفيلم تطلّب منه كتابة سيناريو للذكريات المزيفة، حتى يتمكن من تقديمها للجمهور بطريقة تُشعرهم بواقعيتها.
كما تحدث عن توظيف الحروف والنصوص الدينية داخل الفيلم، موضحًا أن هذه العناصر كانت جزءًا من تجربته السينمائية التي تعتمد على استكشاف الهوية والانتماء. وأضاف أن استلهام بعض الاقتباسات الدينية جاء في إطار البحث عن جذور الذاكرة والهوية الثقافية.
نال الفيلم إعجاب الجمهور، حيث أشاد العديد من الحاضرين بالطابع الفلسفي والبصري للعمل، والذي لعب على التناقض بين الماضي والمستقبل بأسلوب سردي مميز.
وأكد المخرج أنه لم يكن يسعى إلى تصنيف الفيلم ضمن نوع سينمائي محدد، بل ترك المجال مفتوحًا للتجريب بين التوثيقي والتجريبي، بما يتناسب مع طبيعة القصة التي يسردها.
يُعرض الفيلم اليوم ضمن مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة بمهرجان الإسماعيلية، الذي يستمر حتى 11 فبراير الجاري. ويقدّم تجربة سينمائية فريدة، حيث يسعى المخرج من خلاله إلى إعادة بناء ذكريات طفولته المفقودة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، محاولًا ملء الفراغات التي خلّفها غياب الأرشيف الشخصي. في هذه الرحلة، يتنقل ناجي بين قارات العالم، ليجد نفسه أمام تساؤلات حول الهوية والانتماء، بين ماضٍ غامض ومستقبل مجهول.