الحياة، دراسة تطبيقات الكشف عن النصوص المنتجة بالذكاء الاصطناعي متحيزة وغير دقيقة،أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة ستانفورد الأمريكية أن تطبيقات وبرامج الكشف عن .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: تطبيقات الكشف عن النصوص المنتجة بالذكاء الاصطناعي متحيزة وغير دقيقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة: تطبيقات الكشف عن النصوص المنتجة بالذكاء...

أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة ستانفورد الأمريكية أن تطبيقات وبرامج الكشف عن النصوص التي أعدتها تطبيقات الذكاء الاصطناعي، متحيزة ونتائجها غير دقيقة.

وأشار موقع "CNET" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى توصل فريق البحث إلى أن أغلب تطبيقات اكتشاف إنتاج الذكاء الاصطناعي مثل "شات جي.بي.تي"، فشلت في الوصول إلى نتائج دقيقة، وأنها تصنف النصوص الإنجليزية التي يكتبها بشر، لا تعد الإنجليزية لغتهم الأم، باعتبارها من إنتاج تطبيق ذكاء اصطناعي، وهو ما يظهر محدودية قيمة عمل هذه التطبيقات.

تجربة للقياس

استخدم الباحثون 91 مقالة من إعداد طلاب يخوضون امتحان اللغة الإنجليزية "تويفل" من أحد المنتديات الصينية، و88 مقالة كتبها أمريكيون يدرسون في الصف الثامن.

وفحص الباحثون هذه المقالات من خلال 7 تطبيقات لاكتشاف إنتاج "شات جي.بي.تي"، وبينها تطبيق من إنتاج شركة "أوبن إيه.آي" المطورة لشات جي.بي.تي نفسه.

ووجد الباحثون أن 1ر5% فقط من المقالات التي كتبها الطلاب الأمريكيون، صنفت باعتبارها إنتاج ذكاء اصطناعي، في حين تم تصنيف 61% من مقالات الأجانب الذين كانوا يخوضون اختبار الـ "تويفل" باعتبارها إعداد برنامج ذكاء اصطناعي.

وتشير الدراسات إلى أن الكتاب الذين لا تعتبر اللغة الإنجليزية لغتهم الأم يمتلكون حصيلة لغوية ونحوية محدودة وهو ما يظهر في النصوص التي يكتبونها، ولذلك تعتبرها تطبيقات اكتشاف الذكاء الاصطناعي أنها ليست نصوصا مكتوبة من شخص عادي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة: المدن الأوروبية تتفوق على الأمريكية من حيث جودة الحياة وسهولة المشي

أظهرت دراسة حديثة، أن المدن الأوروبية مثل زيورخ ودبلن تعد الأسهل على الناس المشي فيها والأكثر ملاءمة للعيش مُقارنة بنظيراتها الأمريكية، حيث يمكن وصول أكثر من 95% من سكانها إلى الخدمات الأساسية في غضون 15 دقيقة سيرًا على الأقدام.

وكشفت الدراسة المنشورة في مجلة نيتشر سيتيز اليوم الإثنين أنه يمكن وصول أكثر من 95% في المدن الأوروبية إلى الخدمات الأساسية مثل الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية والمدارس والأسواق التجارية، في غضون 15 دقيقة سيرا على الأقدام أو بالدراجة.

في المقابل، تكشف الدراسة أن نسبة 2.5% فقط من سكان مدن مثل سان أنطونيو في ولاية تكساس الأمريكية، يتمتعون بسهولة الوصول إلى نفس هذه الخدمات، وذلك بحسب ما نقلت صحيفة الجارديان البريطانية.

وأظهرت الدراسة أن جزءا صغيرا فقط من بين 10.000 مدينة حول العالم، يمكن أن يُطلق عليه ما يُسمى بـ «مدن الـ 15 دقيقة»، حيث يتمكن السكان من الوصول إلى الخدمات الأساسية سيرًا على الأقدام أو بالدراجة.

واختار باحثو الدراسة 54 مدينة لاستكشافها بشكل تفصيلي، ووجدوا أن المدن الأوروبية متوسطة الحجم مثل زيورخ وميلانو وكوبنهاجن ودبلن هي الأكثر سهولة في الوصول إلى الخدمات الأساسية. وفي المقابل، جاءت مدن أمريكا الشمالية مترامية الأطراف والمعتمدة بشكل كبير على السيارات مثل سان أنطونيو ودالاس وأتلانتا وديترويت في أسفل التصنيف.

وطور باحثو الدراسة طريقة حسابية لاستكشاف مدى التغيرات اللازمة في المدن لتصبح أكثر قابلية للوصول للخدمات الأساسية في غضون 15 دقيقة. ووجدوا أن مدينة مثل أتلانتا في حاجة إلى إعادة توزيع 80% من مرافقها لتحقيق توزيع عادل بين السكان، بينما تحتاج باريس إلى إعادة توزيع 10% فقط من مرافقها.

وأشار هيجور بياجيه، المؤلف المشارك في الدراسة، إلى أن الهدف من الدراسة ليس تدمير المدن وإعادة توزيع خدماتها، موضحا: «نحن نبحث عن طرق لتحسين حياة معظم الناس».

وكانت فكرة «مدينة الـ 15 دقيقة» تعرضت في السنوات الأخيرة للهجوم ممن يرون فيها محاولة للسيطرة على حركة الناس وتقييد حريتهم. وقد أزعجت هذه الانتقادات العلماء ومخططي المدن والأطباء الذين يرون في تقليل الاعتماد على السيارات وسيلة فعالة لتحسين صحة وسلامة الناس.

من جانبها أوضحت ناتالي مولر، أخصائية علم الأوبئة البيئية في معهد برشلونة للصحة العالمية، أن تقليل الاعتماد على السيارات وتشجيع النقل العام وزيادة المساحات الخضراء كلها عوامل تسهم في تحسين جودة البيئة الحضرية.

واختتمت الدراسة أنه في الوقت الذي تقود فيه المدن الأوروبية الجهود لجعل بيئاتها الحضرية أكثر سهولة، يبقى هناك الكثير الذي يجب القيام به لتقليل الاعتماد على السيارات وتحقيق المدن الأكثر صحة وملاءمة للحياة.

اقرأ أيضاًدراسة علمية مبتكرة في تنمية مهارات الكتابة للدارسين بالعربية من غير الناطقين بها

محافظ أسوان يستعرض دراسة فنية لمنظومة الكاميرات الأمنية لمراقبة الطرق

مقالات مشابهة

  • سلوب.. الاسم الجديد للمحتوى غير المرغوب فيه المُنشأ بالذكاء الاصطناعي
  • "علي بابا" تطلق نماذج مبتكرة بالذكاء الاصطناعي
  • «الإمارات للفضاء»: 7 تطبيقات للقمر الاصطناعي العربي «813»
  • تطبيق Snapchat يحصل على تغيير مدعوم بالذكاء الاصطناعي
  • أول دولة خليجية تستعين بالذكاء الاصطناعي في التصاميم الإنشائية وتنقل تجربتها لدول عربية
  • فيديو بالذكاء الاصطناعي.. الشيخ القاضي عيسى الطائي يحتفي بالسيرة النبوية
  • تفاصيل تفجيرات البيجر في لبنان .. أرقام غير كبيرة وغير دقيقة للضحايا ومصادر تكشف الأسرار
  • بالذكاء الاصطناعي.. الشيخ القاضي عيسى الطائي يحتفي بالسيرة النبوية
  • فتاة تهدي إلهام شاهين فيديو يجمعها مع والدتها الراحلة بالذكاء الاصطناعي
  • دراسة: المدن الأوروبية تتفوق على الأمريكية من حيث جودة الحياة وسهولة المشي