محمد كريم يُعلن عن خوضه فيلم وأغنية عربية مع تيريس جيبسون
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلن الفنان محمد كريم عن عملين من المقرر أن يخوضهما الفترة المُقبلة هو وصديقه، الفنان العالمي، تيريس جيبسون، والمتواجد حاليًا في الشرق الأوسط، في زيارة سياحية بدأها من مصر، وتحديدًا الأهرامات الثلاثة بصحبة كريم.
جيبسون يحاول تحدث العربيةوظهر جيبسون في الفيديو الذي نشره محمد كريم عبر إنستجرام، وهو يحاول تحدث العربية، حيث يلقنه محمد كريم، كيفية قول «كل سنة وأنتم طيبين، سنة سعيدة عليكم»، بمناسبة قدوم العام الجديد 2024.
ودوَّن الفنان المصري على الفيديو قائلًا: «مشاريع كبيرة بيني وبين أخي تيريس جيبسون قريبًا، أغنية عربية وفيلم، أغنية بالعربي أنا وتيريس وفيلم كبير في هوليوود هيتم الإعلان عن تفاصيله قريب، سنة جديدة سعيدة».
يذكر أن تيريس جيبسون حضر مهرجان الجونة في دورته الأخيرة، وأعطى جائزة نجمة الجونة الخضراء، والتي فاز بها فيلم The Buriti Flower.
View this post on Instagram
A post shared by Mo Karim محمد كريم (@mk_mohamedkarim)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد كريم تيريس جيبسون تیریس جیبسون محمد کریم
إقرأ أيضاً:
محمد المازم يطرح أغنيته الرومانسية أي عيد؟
بطابع عاطفي يروي مشاعر الحزن والألم التي قد ترافق الذكريات المؤلمة حتى في الأوقات التي يُفترض أن تكون مليئة بالفرح، طرح الفنان الإماراتي محمد المازم أغنية رومانسية جديدة تلامس القلب والروح بعنوان "أي عيد؟"، وذلك بالتزامن مع احتفالات عيد الحب.
وقدم المازم في أغنية "أي عيد؟" سردًا دراميًا عن الحب المؤلم والذكريات التي تترك جراحًا عميقة، ويمتزج فيها الأداء العاطفي لمحمد المازم مع اللحن الرومانسي والتوزيع الموسيقي المؤثر، مما يجعل العمل يترك بصمة خاصة لدى المستمعين.
حملت الأغنية إنتاج محمد المازم نفسه، من كلمات "هتان"، وألحان "مغرم وتر"، وتوزيع موسيقي ومكس وماستر من عمار البني. وتم طرحها عبر قناته الرسمية في "يوتيوب" وتوزيعها وبثها عبر أثير الإذاعات الإماراتية والعربية، حيث لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور الذي أشاد بقوة الكلمات والألحان التي تعكس عمق المشاعر الإنسانية، خاصة في الكلمات التي تقول:
اي عيد اي حب واي فرحة؟؟
والف طفل داخلي مانجى من يوم ذبحه
عيد حب وقال عيد
آه ياجرحي الجديد
لي متى وايامي تلعب عبث وما يهدى جرحه؟؟
تعتبر أغنية "أي عيد؟" إضافة إلى رصيد الفنان محمد المازم، حيث تبرز قدرته على التعبير عن المشاعر الإنسانية بعمق وإحساس، مما يجعلها واحدة من أبرز الأغنيات الرومانسية التي تعكس المشهد الأليم رغم كل مظاهر الفرح.