الحامي: الدبيبة يستفيد من الاختلاف بين الداعين لتغيير حكومته والرافضين
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الحامي الدبيبة يستفيد من الاختلاف بين الداعين لتغيير حكومته والرافضين، رأت عضو مجلس الدولة، نعيمة الحامي، أن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، يستفيد من اتساع الهوة بين من يدعون لتغيير حكومته والرافضين .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحامي: الدبيبة يستفيد من الاختلاف بين الداعين لتغيير حكومته والرافضين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأت عضو مجلس الدولة، نعيمة الحامي، أن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، يستفيد من اتساع الهوة بين من يدعون لتغيير حكومته والرافضين لهذا الإجراء من أعضاء النواب والدولة.
وقالت الحامي، في تصريحات صحفية: “شخصنة الخلاف بين المشري والدبيبة سينعكس على علاقة الأخير بأعضاء مجلس الدولة”.
وأضافت “شخصنة هذا الخلاف تُرجم بمنع وفد من أعضاء مجلس الدولة من السفر إلى تركيا وتم مصادرة جوازات سفرهم”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشعب الجمهوري»: حماية المرأة تتطلب تعاونا لتغيير الأنماط الثقافية السلبية
قالت هناء أنيس رزق الله عضو مجلس النواب وعضو أمانة المرأة بحزب الشعب الجمهوري، إن حملة الـ16 يومًا للقضاء على العنف ضد المرأة، دعوة مهمة للمجتمع بأسره للتكاتف من أجل حماية النساء من مختلف أشكال العنف وتعزيز السلام الأسري والمجتمعي، مؤكدة أن حماية المرأة تبدأ من رفع الوعي بأهمية حقوقها واحترامها كركيزة أساسية في بناء الأسرة والمجتمع.
مواجهة العنف ضد المرأةوأوضحت «رزق الله» في تصريح لـ«الوطن»، أنه لمواجهة العنف ضد المرأة، يجب تعزيز التشريعات الرادعة وتطبيقها بصرامة، بجانب توفير مراكز دعم نفسي واجتماعي للنساء اللاتي يتعرضن لأي شكل من أشكال العنف، كما يجب تكثيف برامج التوعية المجتمعية التي تستهدف تغيير الأنماط الثقافية السلبية وتعزيز ثقافة المساواة والاحترام المتبادل بين الجنسين.
برامج إرشادية تستهدف الأزواج والشبابوأشارت عضو مجلس النواب إلى أن حماية الأسر من تداعيات العنف، فيتطلب الأمر خلق بيئة أسرية صحية قائمة على الحوار والتفاهم، وتوجيه برامج إرشادية تستهدف الأزواج والشباب لتعليمهم كيفية إدارة الخلافات بعيدا عن العنف، فالحفاظ على التماسك الأسري والمجتمعي يستدعي تعاونًا مشتركًا بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني والمؤسسات التعليمية والدينية، لتربية أجيال تنبذ العنف وتحترم التنوع، وتمكين المرأة وحمايتها ليس رفاهية، بل ضرورة لضمان استقرار الأسرة ودفع عجلة التنمية.