مدير مدرسة المتفوقين بالعبور يكشف شروط الالتحاق بها .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
خصص الإعلامي جابر القرموطي، فقرة خاصة من برنامج "مانشيت"، المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، من مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا بالعبور.
وقال أحمد عبدالمقصود، مدير مدرسة المتفوقين في العلوم التكنولوجية بالعبور،: "الطلاب يعملون على حل التحديات التي تواجهها الدولة حيث يصبحون جهات بحثية".
وأضاف: "لدينا 18 فصلا وكثافة الفصل الواحد لا تتعدى 25 طالبا"، لافتا: "اختيار الطلبة وتصفيتهم وتوزيعهم على مدارس "ستيم" من خلال وزارة التربية والتعليم".
وأشار أحمد عبدالمقصود، مدير مدرسة المتفوقين في العلوم التكنولوجية بالعبور،: "لدينا 372 طالبا مقسمين على 18 فصلا للبنين والبنات"، موضحا: "التواصل مستمر مع الطلاب المتميزين بعد تخرجهم للاطمئنان عليهم وعلى مستقبلهم العلمي".
واسترسل: "من شروط الالتحاق حصول الطالب على مجموع 95% والدرجة النهائية في العلوم أو الرياضيات أو اللغة الإنجليزية"، متابعا: "نظام الدراسة داخلي حتى يتفرغ الطلاب لأبحاثهم ومذاكرة مناهجهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرسة المتفوقین
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يحيل مدير مدرسة إدريجة بالواسطى للتحقيق
كلف الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، وكيلة وزارة التعليم بإحالة مدير مدرسة إدريجة للتعليم الأساسي، والقيادات التعليمية المعنية للتحقيق، وذلك عقب رصده لمشهد خروج عدد من الطلاب والتلاميذ قبل انتهاء اليوم الدراسي، أثناء مروره على بعض المدارس بمركز ومدينة الواسطى، وتحديداً بقرية " إدريجة".
كما لاحظ المحافظ تسلق بعض الطلاب سور المدرسة للخروج، ما اعتبره مشهدًا مرفوضًا يعكس حالة من غياب الانضباط داخل المدرسة، مشددا على وكيلة وزارة التربية والتعليم بالتعامل الحاسم مع الواقعة، واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.
وأكد المحافظ خلال توجيهاته قائلاً: أنا مش هاسيب أي تقصير في انضباط العملية التعليمية، واللي مش قد المسؤولية مش هيبقى مكانه .. لازم يبقى فيه مرور يومي على المدارس، ومفيش حاجة اسمها الطلبة تخرج قبل معادها"، كما شدد قائلاً: الكلام ده هيتعمم على كل الإدارات ، واللي مش هيلتزم هيتحاسب فوراً".
وأكد المحافظ أن الانضباط داخل المدارس هو جزء أساسي من جودة العملية التعليمية، ولا يمكن السماح بأي تهاون فيه، مشددًا على أن المرور الميداني سيكون مستمرًا ومكثفًا خلال الفترة المقبلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا