كشف مصدر عسكري عراقي يوم الخميس، موقع انطلاق الطائرة التي استهدفت مقرا للحشد الشعبي ببغداد.

وقال المصدر  بحسب وسائل إعلام عراقية إن الترجيحات الأولية بحسب التحقيقات تشير الى ان الطائرة المسيرة التي قصفت مقر الحشد الشعبي في بغداد انطلقت من قاعدة عين الأسد بمحافظة الأنبار".

واوضح  المصدر؛ أن المسيرة كانت تحمل صواريخ موجهة وذكية جدا وحتى الساعة لم يعرف نوعها بشكل دقيق"، لافتا إلى أن "التحقيقات مستمرة".

وشهدت العاصمة العراقية بغداد عملية اغتيال لنائب قائد عمليات حزام بغداد في الحشد الشعبي والقيادي في حركة "النجباء" طالب السعيدي "أبو تقوى"، بضربة جوية أمريكية في منطقة شارع فلسطين شرقي بغداد.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

من البيت الابيض إلى قادة العراق.. رسالة بشأن استهداف بغداد - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف مصدر مطلع، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة مهمة من الادارة الامريكية الى "قادة العراق" حول التهديدات باستهداف بغداد.

وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "رسالة مهمة وصلت قبل 72 ساعة من البيت الابيض الى قادة العراق تضمنت مساعي امريكية حثيثة لمنع تعرض بغداد الى أي هجمات والسعي الى بلورة حلول موضوعية تمنع وصول الامور الى نطاق يحمل المزيد من التوترات في الشرق الاوسط".

وأضاف أن "أمريكا من خلال رسالتها تبدي تفهما لموقف قادة العراق لما يجري من احداث وهي تسعى الى ابعاد بغداد عن الانخراط في الصراع مع الاشارة الى ضرورة اتخاذ خطوات تخفف من حدة التوترات، في اشارة الى ملف الفصائل المسلحة".

وأشار الى ان "لقاءات السفيرة الامريكية في بغداد الاخيرة كانت تتمحور حول فهم طبيعة الموقف السياسي العراقي من الاحداث وبيان نتائج اذا ما توسعت قائمة الاهداف في منطقة الشرق مع الاشارة الى ان الجميع بين خطورة تعرض العراق الى اي عدوان صهيوني وتبعاته على المصالح الامريكية ليس في الداخل بل مناطق اخرى ما يؤدي الى انفجار كبير".

من جانبها، وجهت لجنة الامن والدفاع البرلمانية، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، رسالة عاجلة الى الحكومة بشأن تأمين الأجواء العراقية، في ظل التهديدات الإسرائيلية.

وقال عضو اللجنة علاوي البنداوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "الحكومة العراقية مطالبة وبشكل عاجل بعقد صفقات لشراء منظومات دفاع جوي متطورة تكون قادرة وبشكل حقيقي لردع أي عدوان إسرائيلي مرتقب على العراق خلال المرحلة المقبلة"، مشددا على انه "لا يمكن بقاء الأجواء مستباحة دون اتخاذ خطوات عملية وحقيقية بهذا الخصوص".

وأضاف البنداوي ان "الحكومة العراقية عليها ان تشدد على التحالف الدولي، بقيادة واشنطن، على توفير كامل الحماية للأجواء العراقية، في ظل وجود اتفاقية امنية تؤكد ذلك، لحين شراء العراق منظومات دفاع جوي حديثة"، منوها إلى أن "العراق طيلة السنوات الماضية كان عليه شبه فيتو امريكي لمنعه من امتلاك هكذا منظومات لبقاء اجواءه دون حماية حقيقية وطنية".

وكان مصدر مقرب من الفصائل العراقية، أكد الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، بان تعرض مقراتها الى ضربات وشيكة من قبل الكيان المحتل متوقع منذ اشهر.

وقال المصدر في حديث لـ   "بغداد اليوم"، إن "الفصائل تقاتل عدوا يحمل حقدا ممتدا لآلاف السنين على المنطقة العربية وهو يرى بانه مدعوم من العالم الغربي وخاصة أمريكا في تنفيذ جرائم إبادة جماعية على مدار الساعة دون أي رادع حتى ان منابر حقوق الانسان الذي صدعت رؤوس العالم صمتت عن استشهاد واصابة أكثر من 140 الف مواطن فلسطيني في غزة مع تدمير 90% من البنى وتحويل مدن الى اطلال".

وأشار الى ان "أي ضربة ستنقل المعركة الى مستوى مختلف مع الإشارة الى قائمة الأهداف ستتوسع بشكل سيكون الردع اكبر مؤكدا أن "تهديدات الكيان وامريكا لن ترغمنا عن التراجع وهم يدركون هذا".

مقالات مشابهة

  • مصدر عسكري يكشف معلومات خطيرة عن معركة الكدحة التي وقعت قبل ساعات.. تفاصيل مدوية
  • الإطار :لا يحق للسوداني منع الحشد الشعبي من استهداف إسرائيل
  • مصدر سياسي:الجامعة العربية لا تمنع الضربة الإسرائيلية على الحشد الشعبي
  • وزير الخارجية:الحكومة “قلقة”من التهديدات الإسرائيلية ضد الحشد الشعبي
  • من البيت الابيض إلى قادة العراق.. رسالة بشأن استهداف بغداد
  • من البيت الابيض إلى قادة العراق.. رسالة بشأن استهداف بغداد - عاجل
  • مصدر حشدوي:سنحرق القواعد الأمريكية والإسرائيلية في حال استهداف معسكرات الحشد
  • زيباري:تهديدات إسرائيل للعراق بسبب أفعال الحشد الشعبي الخارجة عن القانون
  • العبادي:دون إلغاء الحشد الشعبي لن يكون العراق دولة مدنية
  • التحقيقات تكشف تفاصيل مثيرة في مصرع عامل دليفري دهسًا بسيارة شيف شهير بالشيخ زايد