قطار الدقهلية ينهي حياة طالب إعدادي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
لقي طالب بالصف الأول الإعدادي، مصرعه نتيجة اصطدام القطار به أثناء عبوره مزلقان في قرية العصافرة التابعة لمركز ومدينة المطرية بمحافظة الدقهلية، وتم نقل جثمانه لمشرحة المستشفى، تحت تصرف النيابة العامة.
وتلقي مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود إشارة لمأمور مركز شرطة المطرية، بوصول جثمان طالب بالصف الأول الإعدادي إلي مستشفي المطرية.
وانتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة المطرية، لمكان البلاغ محل الواقعة، وبالفحص تبين مصرع عمر محمد صلاح، 12 عاما، طالب في الصف الاول الإعدادي، وذلك أثناء عبوره مزلقان القطار بقرية العصافرة.
وتم نقل الجثمان لمستشفي المطرية، ووضعه ثلاجة حفظ الموتي، وأخطرت النيابة العامة لإعمال شئونها ومباشرة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وفى سياق آخر قد صرحت نيابة جنوب القاهرة الكلية، بدفن جثة طالب لقي مصرعه إثر دهسه بسيارة ملاكي أثناء وقوفه بجانب لطريق بالمقطم عقب ورود تقرير الصفة التشريحية للمجني عليه.
حيث لقى طالب مصرعه إثر اصطدام سيارة به فى المقطم أثناء توقفه على جانب الطريق وألقى رجال المباحث القاهرة القبض على المتهم.
تلقى قسم شرطة المقطم بمديرية أمن القاهرة بلاغا بمصادمة ومتوفى بدائرة القسم.
وبالانتقال والفحص تبين أنه حال سير دراجة نارية "سارية التراخيص" قيادة (طالب - مقيم بدائرة القسم) بالطريق محل البلاغ اصطدمت بها من الخلف سيارة ولاذت بالفرار، وقد نتج عن ذلك إصابته بكسر بعظام الجمجمة ونزيف بالمخ ووفاته متأثرًا بإصاباته، وبسؤال والد المتوفى أيد ما سبق واتهم قائد السيارة بالتسبب فى وفاة نجله.
وبإجراء التحريات واستخدام الأساليب الفنية الحديثة تبين أن السيارة قيادة وملك (سائق - مقيم بدائرة القسم) وأنه وراء ارتكاب الواقعة.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة، وعلل هروبه خشية ضبطه وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اصطدام القطار عبوره مزلقان جثمانه مشرحة المستشفي تصرف النيابة العامة مدير أمن الدقهلية مباحث الجنائية شرطة المطرية
إقرأ أيضاً:
سوء الخاتمة.. عامود كهرباء ينهي حياة لص كابلات
جلس يترقب الطريق بعدما اختار أحد الأعمدة البعيدة عن الأنظار لكي يتسلقها ويسرق الكابلات ظنًا منه أن لا أحد يراه كما يفعل كل مرة ولكنه نسي بأن الله متطلع عليه وكان للقدر رأي آخر.
خلف كمبوند الرحاب في منطقة حدائق أكتوبر كان الرجل الأربعيني يتابع بأنظاره الأعمدة الكهربائية ليفعل ما اعتاد عليه من سرقة كابلات الكهرباء حتى استقر على أحد الأعمدة لتكون غنيمته في هذا اليوم متناسيًا الجريمة التي يفعلها في حق وطنة وحسابه أمام الله على سرقة هذه الكابلات.
لملم الأربعيني أدواته لتسلق عامود الكهرباء وقطع الكابلات تمهيدًا لصهرها وبيعها كنحاس "خردة" وبدأ في تسلق العامود الذي اختاره بعيدًا عن الأنظار خلف الكمبوند ووصل إلى نهاته واستخرج أدواته وشرع في طع الكابلات ولكن هذه المرة كانت مختلفة عن جميع المرات السابقة.
مد الأربعيني يديه وقبل أن يقطع الكابل صعقته الكهرباء وانتفض من أعلى العامود وسقط على الأرض ولم يكن فارق الحياة لأن من شدة تيار الكهرباء انتفض جسده وسقط على الأرض قبل أن يتمكن فيه التيار الكهرباء ولكن كان للقدر كلمته ووقع الأربعيني على أحد الأحجرة الكبيرة وفارق الحياة متأثرًا بصعق الكهرباء.
هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟