"تسبب الأمراض القلبية والسرطانية"..عشرة أضرار محتملة للافراط في تناول اللحمة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
"تسبب الأمراض القلبية والسرطانية"..عشرة أضرار محتملة لافراط في تناول اللحمة..يمكن الاستمتاع بفوائد تناول اللحمة بشكل معتدل وصحي، ومن الأفضل اختيار أنواع منخفضة الدهون واعتماد أساليب طهي صحية مثل الشواء أو الشواء على البخار، علاوة على ذلك، يمكن استبدال اللحمة بالبدائل النباتية الغنية بالبروتينات مثل البقوليات والمكسرات والحبوب الكاملة، وهذا يوفر فوائد صحية وبيئية.
وتناول اللحمة قد يكون له بعض الأضرار إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة أو بطرق غير صحية، منها أن تناولها بكثرة يزيد من خطر الأمراض القلبية وخطر الإصابة بمرض السرطان، إضافة إلى زيادة خطر السمنة واضطرابات الجهاز الهضمي، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
1. زيادة خطر الأمراض القلبية: تناول اللحمة الحمراء بكميات كبيرة قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين نظرًا لارتفاع محتواها من الدهون المشبعة والكولسترول.
2. زيادة خطر السرطان: هناك ارتباط محتمل بين تناول اللحمة وزيادة خطر بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون والم reast سرطان البروستاتا وسرطان القنوات الصفراوية.
3. زيادة خطر السمنة: اللحوم الدهنية قد تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون، مما يزيد من خطر زيادة الوزن والسمنة.
4. اضطرابات الجهاز الهضمي: تناول اللحمة بكميات كبيرة قد يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإمساك والإسهال والانتفاخ والحموضة.
ما هي أضرار تناول اللحمة:5. زيادة خطر السكري: هناك دراسات تشير إلى ارتباط بين استهلاك اللحوم الحمراء وزيادة خطر الإصابة بالسكري من النوع 2.
6. زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة: تناول اللحمة بكميات كبيرة قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل أمراض الكلى وأمراض الكبد وأمراض العظام.
7. احتمالية تلوث اللحمة: اللحمة قد تكون ملوثة بالبكتيريا المسببة للأمراض مثل السالمونيلا والإشريشيا كولاي وبكتيريا الكامبيلوباكتر، وقد يؤدي تناول اللحمة الملوثة إلى تسمم غذائي.
هل تناول اللحمة بكثرة يسبب الأمراض؟
8. استهلاك المضادات الحيوية: يُربى بعض الحيوانات المستخدمة في تربية اللحمة باستخدام المضادات الحيوية، وقد يؤدي استهلاك هذه اللحوم إلى زيادة مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية في الجسم البشري.
9. زيادة التلوث البيئي: صناعة اللحوم تساهم في انبعاثات غازات الدفيئة واستهلاك المياه وتلويث المياه والتربة، مما يؤثر سلبًا على البيئة10. انتهاك حقوق الحيوانات: صناعة اللحوم تنطوي على ظروف قاسية لتربية وذبح الحيوانات، مما يثير قضايا حقوق الحيوان والأخلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمراض القلبیة بکمیات کبیرة خطر الإصابة یزید من خطر زیادة خطر
إقرأ أيضاً:
12 مشروبا احرص على تناولها أثناء الإصابة بالبرد.. «هتتحسن على طول»
مع انخفاض درجات الحرارة خلال فصلي الخريف والشتاء، يكون العديد من الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد خاصة أصحاب المناعة الضعيفة والأطفال وأيضا كبار السن وكذلك أصحاب الأمراض المزمنة، ولذلك يحرص الكثيرون على تناول الأدوية والأطعمة والمشروبات التي تساعدهم على الوقاية من نزلات البرد والفيروسات.
من الضروي عند الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا شرب السوائل بوفرة، إذ إن الأولوية تكون للماء والعصائر الطبيعية مما يساعد في تعزيز المناعة، والخلاص من البلغم، وفقا لما ذكره الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
أهمية المشروبات الساخنة أثناء نزلات البردمشروبات الأعشاب الساخنة من عناصر التدفئة الآمنة ورفع المناعة والوقاية من فيروسات الجهاز التنفسي، إذ إنها تفيد في التخلص من احتقان الأنف والجيوب الأنفية، كما يفضل استنشاق بخار الأعشاب قبل شربها لتنشيط الدورة الدموية وزيادة المناعة.
مشروبات ساخنة للتخلص من نزلات البردالأعشاب الطبيعية توفر فيتامينات وأملاح معدنية ومضادات أكسدة وألياف وكلها ترفع المناعة فعلاً، وذلك مثل الشاي والزنجبيل مع الليمون المحلى بعسل النحل لتعزيز المناعة، وأيضا تناول شاي بالزنجبيل، فهو مفيد للجيوب الأنفية حيث يوفر مضادات الأكسدة ومضادات الميكروبات ومضادات الالتهابات ومضادات الحساسية الطبيعية، وكذلك شاي البابونج.
أوراق الزعتر من ضمن المشروبات التي تساعد على التخلص من نزلات البرد بكل سهولة، حيث يساعد الزعتر في علاج التهابات الجهاز التنفسي وهو مطهر يساعد على طرد البلغم وتهدئة السعال واحتقان الأنف، وتطهير الحلق، فضلا عن تناول ثمار الشمر وجذر العرقسوس.
لم تقتصر المشروبات التي تساعد على التخلص من نزلات البرد عند هذا الحد، ولكن جاء من ضمنها تناول مشروب الكركم، القرفة، وأيضا الينسون، وكذلك الحلبة، بالإضافة إلى التحلية بعسل النحل، حيث يساعد في علاج احتقان الحلق والحنجرة وإخراج المخاط، وذلك لأن عسل النحل يحتوي على مادة «فوق أكسيد الهيدروجين» التي توقف نمو الكثير من الميكروبات.