طرح أكبر بنكين حكوميين في مصر الأهلي المصري ومصر، شهادات ادخارية جديدة مدة العام، بعائد 27% يصرف في نهاية المدة و23.5% يصرف شهريًا، بحد أدنى للشراء ألف جنيه ومضاعفاتها، ومن المفترض أن غدا الجمعة هو موعد طرح الشهادات ولكن يوافق يوم الجمعة الإجازة الأسبوعية وكذلك يوم السبت، والأحد بمناسبة عيد الميلاد المجيد لذا يتساءل البعض كيف يمكن الشراء قبل يوم الإثنين.

شراء الشهادات الجديدة 

ويمكن شراء الشهادات الجديدة 27% و23.5% من خلال  المواقع الإلكترونية للبنكيين أو عن طريق التطبيق، من خلال الاشتراك الذاتي لخدمة الموبايل للعملاء من الأفراد.

ويعمل العميل على تفعيل تطبيق رموز الأمان«Soft Token» للعملاء من الأفراد، واستخدام المصادقة البيومترية «Face ID – Touch ID» لتسجيل الدخول.

كيف تشتري شهادتي الـ23.5 و27%

وبعد ذلك يتم تسجيل الدخول إلى التطبيق واختيا إصدار شهادات ويختار المستخدم رقم حساب الإصدار من أجل إصدار الشهادة، واختيار شراء الشهادة الجديدة سواء الـ27% أو الـ23.5%، وبعد ذلك تحديد مبلغ الشراء الذي يبدأ من ألف جنيه ومضاعفاتها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشهادات الجديدة شهادات ادخارية شهادات البنك الأهلي شراء الشهادات الجديدة

إقرأ أيضاً:

سياسيون من ورق

تصر إسرائيل على تصدير مشاكلها إلى جيرانها، باعتبار أن أرض فلسطين ليست للفلسطينيين، وإنما لليهود وحدهم، دون غيرهم.. لا دولتان ولا يحزنون.
وفى كل مرة يصطدم الطمع والوهم الإسرائيلى بواقع رسوخ الشعب الفلسطينى وتمسكه بأرضه.
هذه المرة تسعى إسرائيل لجر مصر إلى مواجهة مع الإدارة الأمريكية الجديدة التى تجيد لعبة الصدام مع العرب.
اليمين الأمريكى واليمين الإسرائيلى، كلاهما يحملان الكثير من الأفكار المدمرة للعرب.
وبعد أن منيت إيران بخسارة استراتيجية فى سوريا، وبعد أن تغيرت التركيبة السياسية والعسكرية الفاعلة فى لبنان، وبعد أن تغيرت موازين كثيرة فى غزة التى استنزفت إسرائيل واستنزفتها إسرائيل أيضاً، ها هى الصهيونية العالمية تدفع الإدارة الأمريكية نحو صدام مع مصر والأردن بتصريحات التهجير، سواء قسراً أو بالتراضى.
وقد أصبحت أدوات الضغط الأمريكية معروفة، وهى تبدأ بوعود من التدفقات المالية وإنعاش الاقتصاد أى «الجزرة»، ثم الوصول إلى تأليب الشعوب على قاعدتها، أو حتى دفعها لمواجهات عسكرية.
أما الذين حصلوا على الجزرة، فهم كثر، وأولهم إسرائيل نفسها التى لولا الدعم الأمريكى لكانت اختفت منذ عقود طوال.
وأما تقليب الشعوب على قادتها، فهو واقع عشناه فيما سمى بالربيع العربى أوالفوضى الخلاقة الأمريكية.
الآن تواجه القيادتان المصرية والأردنية تحدى مواجهة الإدارة الأمريكية، بكل ما تعنيه المواجهة من عبء ثقيل على الدولتين المثقلتين فعلًا بالمشاكل السياسية والاقتصادية.
وكنت ممن رأيت فى التسعينيات والألفينيات كيف تصنع الآلة الأمريكية نجوماً سياسية ورقية لتحطيم الدول تحت دعاوى الديمقراطية ونشر الحريات.
وللأسف الأبطال الورقيون، أو «الأطالسة»- نسبة إلى حلف شمال الأطلنطى- يقدمون طموحات خيالية تنتهى بنهاية مأساوية للشعوب، من تفكك الدول.
أما المعارضون الحقيقيون، فيعرفون متى يصطفون خلف القيادة.. لا أقول بأن يقدموا «شيكاً على بياض»، وإنما يقدمون مصلحة الوطن على أى خلاف سياسى.
الوقت ليس وقت خلافات، وإنما وقت اصطفاف خلف القيادة الرافضة تهجير الفلسطينيين، لما له من تبعات كلنا يعلمها.
اصطفاف ليس من أجل شخص، وإنما من أجل الوطن.

حفظ الله مصر

مقالات مشابهة

  • توضيح حكومي بشأن الحزمة الاجتماعية الجديدة
  • لو معاك 750 ألف جنيه.. تشتري ايه مستعمل مكان شيفروليه أوبترا الجديدة
  • استقرار سعر الدولار اليوم في مصر الأربعاء 29 يناير 2025.. تعرف على الأسعار في البنوك
  • سياسيون من ورق
  • آخر تحديث لسعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري في البنوك
  • بعد انخفاضه أمام الجنيه.. آخر سعر للدولار الأمريكي في البنوك اليوم الإثنين
  • ليفربول يحافظ على صدارة “البريميرليج” والسيتي يستعيد الانتصارات
  • انهيار جديد للريال اليمني مساء اليوم الاثنين في عدن (أسعار الصرف)
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في البنك الأهلي اليوم الاثنين 27 يناير
  • سعر الدينار الكويتي اليوم الاثنين 27-1-2025 في البنوك المصرية