ضياع 80 ألف دولار في لحظة الثقة.. سيدة أمريكية تسقط فريسة للصداقة هن
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
هن، ضياع 80 ألف دولار في لحظة الثقة سيدة أمريكية تسقط فريسة للصداقة،علاقات و مجتمع في عالم السوشيال ميديا تجد حكايات مدهشة، لا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ضياع 80 ألف دولار في لحظة الثقة.. سيدة أمريكية تسقط فريسة للصداقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
في عالم السوشيال ميديا تجد حكايات مدهشة، لا يستوعبها العقل، منها ما حدث مؤخرا لسيدة أمريكية تعرضت للخداع من قبل شخص كانت تظن أنها صديقها، وخسرت أموالها، بعد أن تعرفت عليه صدفة من خلال تطبيق «فيسبوك» واعتقدت أنه سيكون الصديق الوفي أو الزوج المستقبلي، وظل بينهما تواصل لعدة سنوات، انتهت باكتشاف «تيري»، أنها كانت تحادث شخصا غير موجود، وإنما انتحل شخصية رجل آخر معروف بالثراء، بعدما خدعها بطلب مبلغ وصل إلى 80 ألف دولار، مدعيًا أنه سيستثمر لها الأموال لتصبح من الأغنياء خلال 6 أشهر فقط.
سيدة تخسر ملايين من الدولارات بسبب الخداعتحدثت «تيري» إلى رجل يدعى «ريكاردو» منذ عامين عبر ماسنجر، وظل يطلب منها الكثير من الأموال، وأرسلت له في البداية، 10 آلاف دولار، أي ما يعادل 7600 جنيه استرليني، ووصل المبلغ فيما بعد إلى 80 ألف دولار، وذلك بحجة الاستثمار في عملة بيتكوين المشفرة، وأخبرها أنها ستكون مليونيرة في غضون أشهر قليلة، وكلما طلبت منه مقابلته ادعى أنه رجل أمريكي وكان يعيش بلوس أنجلوس، إلا أن حياته العملية أجبرته على الانتقال إلى كندا، وهو العذر الذي ظل يخبرها إياه حتى لا يقابلها وتكتشف خداعه، بحسب ما ورد ذكره بموقع «نيويورك بوست».
«تيري» وقلبها المحطمواكتشفت «تيري» أن ريكاردو في الواقع انتحل اسم رجل يُدعى «جيمس»، ولم يتحدث الأخير إلى تيري مطلقًا، وإنما أخذ صوره من خلال مواقع السوشيال ميديا، كما أوضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُسرق فيها شكله للاحتيال والتلاعب بالآخرين، وفقا له: «آمل أن يُظهر هذا الفيديو أنني الشخص الموجود في الصور، لكنني لست الرجل الذي تحدثت إليه تيري وأرسلت إليه الأموال، كما أنه التقط لي العديد من الصور من وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي، لكي يستخدمها في الحيل الرومانسية».
وأضافت «تيري»، أنها شعرت بالحزن عندما اكتشفت أن الشخص الذي حادثته ليس حقيقاً وإنما مجرد محتال، لكنها لا تلوم «جيمس» ولن تضربه إذا رأته، وفقا لها: «شعرت بالدمار حينها وكان قلبي محطما بالكامل، خاصة أن عائلتي حاولت نصحي من قبل، ولكنني سأحاول أن أحصل على رقم هاتف جديد، وأبتعد عن تلك المواقع فيما بعد».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يعترف: أنا الممثل الأعلى أجراً في مصر
أكد الفنان محمد رمضان أنه الممثل الأعلى أجراً في مصر منذ عام 2016، مشيراً إلى أنه أيضاً أغلى ممثل في الدراما وأعماله كانت من الأكثر تكلفة.
وأضاف في لقاء تلفزيوني مؤخراً أن سعيه للوصول إلى العالمية يعتمد بشكل رئيسي على تحقيق ذاته أولًا في قارة إفريقيا، حيث يركز بشكل كبير على هذه القارة قبل أن يتمكن من التوسع عالمياً، وأوضح أن هذا النجاح الكبير الذي حققه في مصر يُعتبر أساساً لتحقيق الانتشار على مستوى العالم.
وأشار "رمضان" إلى أنه استعان بمصمم أزياء نيجيري، ويتعاون معه منذ عام 2019، من أجل اختيار ملابس تناسب هدفه في الانتشار العالمي، مشيراً إلى حرصه على ارتداء الملابس بذوق راقٍ.
براند "نمبر وان"وفيما يتعلق بالاستعراض بالمال، قال محمد رمضان إنه سيقلل من التركيز على مسألة السيارات والمقتنيات الفاخرة، وأوضح أن الناس يعتقدون أن هذه هي حياته الحقيقية، لكنهم لا يدركون أن هذا جزء من استراتيجياته العملية لصنع "براند" خاص به، مضيفاً: "لذلك لا ألوم زملائي في الوسط الفني على اتهامي بالغرور في بداية ظهوري بسبب بعض الأغاني مثل (نمبر وان)، ولكني كنت أصنع من نفسي (براند) عبر التسويق لأعمالي".
وأشار في حديثه إلى رفضه الغناء في حفلات الزفاف، قائلا: "أرفض الغناء في الأفراح حتى لو وصل الأجر إلى مليون دولار".
الانشغال بالممتلكاتتحدث محمد رمضان عن الفكرة الخاطئة التي قد يحملها البعض عنه، قائلًا: "الناس يظنون أن هذه هي حياتي، لكنهم لا يفهمون أن هذه مجرد مرحلة استثمارية في حياتي المهنية"، وأضاف: "الحقيقة أنني فعلاً لا أملك وقتاً لهذا الاستعراض والانشغال بالمال؛ لم يحدث أبداً أن ذهبت لمعاينة منزل قبل شرائه، ولم أذهب حتى لرؤية سيارة قبل أن أشتريها.. أنا مليونير منذ أن كان عمري 19 عاماً".
وواصل: "لم أقم بذلك لأنني أشعر أن أي شيء يبعدني عن عملي هو بالضبط ما يمنح الفشل فرصة ليصطادني. كيف يمكن للفشل أن يحدث؟ ببساطة، عندما تبدأ بالانشغال بأمور جانبية، كأن تركز على أملاكك أو ممتلكاتك بدلاً من التركيز على عملك الأساسي، وأنا شخص يعشق عمله بجنون.. لذلك ما أقصده هو أن الإنسان يجب أن يكون صادقاً مع نفسه، وألا ينساق وراء الأمور التي قد تشتته عن أهدافه الحقيقية".
تطرق محمد رمضان أيضاً إلى موضوع المال وعلاقته بالسعادة، حيث أكد أنه مر بفترات عاش فيها دون مال وفترات أخرى كان لديه المال، وأن المال بالتأكيد يجلب السعادة، موضحاً أنه لا يشعر بالسعادة الحقيقية إلا عندما يتمكن من مساعدة الآخرين مالياً، مثل إنقاذ شخص من السجن بسبب دين، مؤكداً أن المال يمكن أن يسهم في تغيير مصير البعض.
أما عن الفرق بين الثقة بالنفس والغرور، فقال رمضان إن الثقة بالنفس هي الثقة المبنية على حقائق، بينما الغرور هو الثقة المبنية على الوهم، وشرح أن "الكبر" صفة غير محمودة، حيث يظهر الكبر عند الشخص الذي لا يؤمن بالله، إذ يدرك المؤمن أن كل شيء بيد الله وبالتالي لا يتفاخر أو يتكبر.
وأشار إلى أن الشخص الذي يعتقد أنه "نمبر وان" قد يكون مغروراً إذا تعامل مع الناس بطريقة سيئة أو أهانهم، مشدداً على أن الثقة بالنفس الحقيقية تعني التعامل مع الآخرين بلطف واحترام في السر والعلن، وأن الفنان الواثق من نفسه لا يحتاج للتفاخر والتكبر على الناس، لأن الفنان يعمل لدى الجمهور ويحتاج إليهم.. وليس العكس.