الخارجية الإسرائيلية تعلن عودة سفيرة تل أبيب إلى إسبانيا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قرر وزير الخارجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلية يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إعادة سفيرة إسرائيل لدى إسبانيا، روديكا راديان جوردون، إلى مدريد الأسبوع المقبل.
واستدعيت السفيرة الإسرائيلية من مدريد بقرار من وزير الخارجية الإسرائيلي السابق إيلي كوهين، في نوفمبر الماضي، بعد أن صرح رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز بأن لديه “شكوك جدية” في أن حرب إسرائيل مع حماس تتوافق مع القانون الإنساني الدولي.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إنه "في ضوء التغيير الإيجابي في الرسائل الواردة من الحكومة الإسبانية وأهمية العلاقات الإسرائيلية الإسبانية، تقرر أن تعود السفيرة إلى مدريد وستواصل أنشطتها لتعزيز دعم حق إسرائيل في الدفاع عن مواطنيها"، بحسب ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وقالت الصحيفة العبرية إن بيان وزارة الخارجية الإسرائيلية، لم يشرح بالتفصيل “التغييرات الإيجابية” التي شهدتها في رسائل مدريد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الإسرائيلية حكومة الاحتلال الإسرائيلية يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز
إقرأ أيضاً:
بسبب أزمة الإسكان.. عودة الاحتجاجات إلى الشوارع في إسبانيا
عاد المحتجون إلى الشوارع في مختلف أنحاء إسبانيا السبت، غاضبين من ارتفاع تكاليف الإسكان دون أي أفق للراحة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتظاهر الآلاف في العاصمة مدريد، إلى جانب برشلونة وأكثر من 30 مدينة أخرى في مسيرة نظمتها نشطاء الإسكان وبدعم من أكبر النقابات العمالية في إسبانيا.
أخبار متعلقة زيلينسكي يطلب المساعدة من حلفائه: "روسيا لا تريد إلا الحرب"بحث استراتيجية طويلة الأمد لإعادة هيكلة الجيش الأوكرانيوأثرت أزمة الإسكان بشكل خاص في إسبانيا، حيث يوجد تقليد قوي في امتلاك المنازل ونقص في الإسكان العام للإيجار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مظاهرات في شوارع إسبانيا بسبب أزمة السكن- أ ف ب رفع أسعار الإيجاراتوأدت زيادة الطلب إلى رفع أسعار الإيجارات، وأصبح شراء منزل أمرا غير ممكن للعديد من الأشخاص، حيث تدفع الضغوط السوقية والمضاربة الأسعار للارتفاع، خاصة في المدن الكبيرة والمناطق الساحلية.
ويقول جيل من الشباب إنه يجب عليهم البقاء مع والديهم أو دفع مبالغ كبيرة لمشاركة شقة، دون أمل في توفير ما يكفي يوما ما لشراء منزل.
وتعني تكاليف الإسكان المرتفعة أن حتى أولئك الذين لديهم وظائف تقليديا ذات رواتب جيدة يواجهون صعوبة في تغطية نفقاتهم.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية بالعلمين الجديدة والساحل الشمالى الغربي