يورونيوز : إيلون ماسك: تويتر فقدت ما يقرب من نصف عائداتها الإعلانية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إيلون ماسك تويتر فقدت ما يقرب من نصف عائداتها الإعلانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي في أيار مايو، لفتت شركة إنسايدر إنتلجنس إلى أن تويتر في طريقها لتحقيق أرباح دون الـ3 مليارات دولار في عام 2023، أي أقل بمقدار .، والان مشاهدة التفاصيل.
إيلون ماسك: تويتر فقدت ما يقرب من نصف عائداتها...
في أيار/مايو، لفتت شركة "إنسايدر إنتلجنس" إلى أن تويتر في طريقها لتحقيق أرباح دون الـ3 مليارات دولار في عام 2023، أي أقل بمقدار الثلث تقريباً مما كانت عليه في عام 2022.
أعلن الملياردير إيلون ماسك السبت، أن شبكة تويتر، التي اشتراها مقابل 44 مليار دولار في تشرين الأول/أكتوبر 2022، فقدت ما يقرب من نصف عائداتها الإعلانية.
وردّ ماسك عبر تويتر على مستخدم قدّم اقتراحات استراتيجية بشأن مستقبل الشبكة، قائلاً "ما زلنا في حالة تدفق نقدي سلبي، بسبب انخفاض بنسبة تقرب من 50% في عائدات الإعلانات، وأعباء ثقيلة مرتبطة بالمديونية".
وأضاف "علينا الوصول إلى تدفق نقدي إيجابي قبل أن نتمتع برفاهية القيام بأي شيء آخر"، من دون تقديم تفاصيل إضافية.
وأثارت الخطوات التي اتخذها إيلون ماسك منذ استحواذه على تويتر، انزعاجاً لدى مستخدمي الشبكة والمعلنين.
في أيار/مايو، لفتت شركة "إنسايدر إنتلجنس" إلى أن تويتر في طريقها لتحقيق أرباح دون الـ3 مليارات دولار في عام 2023، أي أقل بمقدار الثلث تقريباً مما كانت عليه في عام 2022.
مذاك، أعلن الملياردير اتخاذ خطوات إضافية زادت حال الاستياء لدى المستخدمين، بينها إعلانه في أوائل تموز/يوليو الحالي حصر عدد التغريدات المسموح بقراءتها بـ10 آلاف يومياً للحسابات الموثقة، وبـ1000 يومياً للحسابات غير الموثقة، وصولاً إلى 500 تغريدة يومياً فقط للحسابات الجديدة.
وبعد بضعة أيام، أعلنت تويتر أن خدمة TweetDeck ("تويت دك") المستخدمة على نطاق واسع من المتخصصين في مجال المعلومات، ستكون محصورة اعتباراً من الشهر المقبل بأصحاب الحسابات الموثقة، أي للمشتركين في خدمات تويتر المدفوعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیلون ماسک دولار فی فی عام
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.