أمريكا تسعى لنشر طائرات مسيرة في غرب إفريقيا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
البوابة- أعلن مسؤولون أفارقة أن الولايات المتحدة تسعى لنشر طائرات مسيرة في مطارات بعض الدول الإفريقية الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي.
اقرأ ايضاً
وكشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن واشنطن تجري مفاوضات بشأن الحصول على إذن للطائرات المسيرة في مطارات في غانا وبنين وكوت ديفوار.
وأضافت الصحيفة أن أمريكا تسعى عبر هذه الخطوة إلى ملاحقة المسلحين المتشددين ومتابعة تحركاتهم.
وكشف مسؤول في الخارجية الأمريكية عن عزم أمريكا إعادة توجيه المساعدة المخصصة للنيجر لدول في إفريقيا الغربية.
وتأتي خطة الولايات المتحدة الأمريكية بعد قيام بعض الدول كمالي والنيجر بطرد القوات الفرنسية والاستعانة بمرتزقة فاغنر الروسية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أمريكا غرب إفريقيا التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تسعى لاتفاقات تجارية أولية خلال أسابيع دون مفاوضات مع الصين
أعلن الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير، يوم الأربعاء، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تقترب من التوصل إلى عدد من الاتفاقات التجارية الأولية مع بعض الشركاء الدوليين خلال الأسابيع المقبلة، مؤكدًا أن هذه الجهود لا تشمل في الوقت الراهن أي مفاوضات رسمية مع الصين.
وفي تصريحات لقناة "فوكس نيوز"، أشار جرير إلى أن إدارة ترامب تفضل التوجه نحو "صفقات محددة الأهداف"، تهدف إلى توسيع فرص دخول المنتجات الأمريكية إلى أسواق جديدة، وخفض الرسوم الجمركية، وإزالة العوائق التجارية غير الجمركية، مع تعزيز الأمن الاقتصادي للولايات المتحدة.
وأوضح جرير أن الإعلان عن هذه الاتفاقات لن يتأخر طويلًا، قائلاً: "أعتقد أنه ستكون لدينا صفقات قريبا... نحن نتحدث عن أسابيع وليس عن أشهر"، مضيفًا أنه، كمفاوض رسمي، لا يستطيع الكشف عن تفاصيل المحادثات الجارية، لكنه أكد أن المفاوضات تسير بوتيرة سريعة.
وكشف جرير عن جدول زيارته المرتقبة، إذ سيلتقي يوم الخميس بممثلين عن اليابان، وجيانا، والسعودية، على أن يعقد لقاءات مع ممثلين عن الفلبين يوم الجمعة.
كما أشار إلى وجود تعاون وثيق مع كل من كوريا الجنوبية والمملكة المتحدة في القضايا التجارية، ما يعكس تنوع واتساع دائرة شركاء الولايات المتحدة الاقتصاديين.
في معرض حديثه، شدد جرير على أن الولايات المتحدة لا تزال تواجه تحديات كبيرة في ميزانها التجاري، مشيرًا إلى أن العجز التجاري وصل العام الماضي إلى 1.2 تريليون دولار، وهو رقم قياسي يدفع إدارة ترامب إلى التمسك بمستويات مرتفعة من الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط حتى يتم تصحيح الخلل القائم، بحسب تعبيره.
وعلى الرغم من أن العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وبكين كانت في السابق محورًا رئيسيًا في السياسة التجارية الأمريكية، أكد جرير أن "لا توجد حاليًا أي محادثات رسمية مع الصين"، موضحًا في الوقت نفسه أن الإدارة تسعى إلى "تجارة عادلة" مع بكين، إذا ما عادت المفاوضات في المستقبل.