نظراً لوجود المئات من المواقع الإخبارية اليمنية والآلاف من المواقع العربية والعالميه التي يتم تصفحها في اليمن

قام فريق من اخبار الميدان اليمني
بتحليل زيارات المواقع الاخبار خلال عام 2023 عن طريق موقع سيمرش semrush والذي يهتم بترتيب المواقع في جميع أنحاء العالم

واستعرض الفريق ترتيب المواقع الاخبارية الأكثر زيارة في اليمن لعام 2023م.

ورصد موقع الميدان اليمني ترتيب 100 موقع اخباري في اليمن بعضها  مواقع يمنية وبعضها مواقع خارجية

وكان ترتيب أكثر خمسة مواقع يمنية إخبارية  الأكثر زيارة في اليمن لعام 2023  كالتالي :

1- موقع صحافة 24  بعدد زيارات حوالي 4 مليون زيارة في عام 2023

2- موقع الميدان اليمني بعدد زيارات حوالي 4 مليون زيارة في عام 2023

3- موقع عدن الغد بعدد زيارات حوالي مليون ومئتين ألف زياة في عام 2023

4- موقع 26 سبتمبر  بعدد زيارات حوالي مليون زيارة في عام 2023

5- موقع وكالة الانباء اليمنية سبأ بعدد زيارات حوالي مليون زيارة في عام 2023

 

وكان ترتيب أكثر خمسة مواقع إخبارية عربية وعالميةزيارة في اليمن لعام 2023  كالتالي:

اكثر المواقع زيارة في اليمن في العام 2023

1-موقع يوتيوب

2- موقع إكس X تويتر

3- موقع برستيج

4-موقع انستغرام

5-موقع كوره

ويمكن معرفة ترتيب اكثر المواقع الاخبارية زيارة في اليمن خلال عام 2023 عن طريق موقع سيمرش semrush على هذا الرابط

 

 

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: زیارة فی الیمن

إقرأ أيضاً:

المقاومة أكبر من مكان وأكثر من زمان

 

 

علي بن مسعود المعشني

ali95312606@gmail.com

من يعتقدون بأنَّ المقاومة انتهت بسقوط دمشق بأيدي تتار العصر، وبمقتل عدد من قادتها، وتدمير كبير لبنيتها، فهم بلا شك فقراء في اللغة العربية؛ حيث لا يمتلكون منها سوى مفردات البؤس والفجيعة في التوصيف، وهم بلا شك فقراء في لغة الإعلام ولغة الصورة، والنظرة السطحية للأمور لإخفاء الحقيقة الكاملة، ولسكب الهزيمة في عقل الخصم والمتلقي، وهم بلا شك فقراء في الزاد التاريخي؛ حيث حرموا من التطواف والتجوال في التاريخ للوقوف على العبر والأحداث المشابهة، وهم بلا شك فقراء من الزاد الإيماني وأثره، بمشيئة الله وأثرها، والقوة الإيمانية الهائلة لأبناء فصائل المقاومة وأثرها، وهم بلا شك فقراء في معارف علوم ومسلمات أطوار الحياة ودول الأيام، وهم بلا شك ممن يعتقدون بأن التاريخ توقف وتجمد في بطون الكتب ولم يعد يُصنع، وهم بلا شك من ضحايا السرديات الصهيونية بأنَّ الكيان لا يُهزم وأمريكا قضاء وقدر.

حينما تكون المعطيات لديك خاطئة فمن الطبيعي أن تكون استنتاجاتك خاطئة وقناعاتك هشة ومنحرفة عن الحقيقة، والعكس صحيح، لهذا فنحن نعيش في عصر التزييف العميق، وبسط السطحية ونثر الهشاشة وتمكين التفاهة، تمهيدًا للاحتلالات والسيطرات المقبلة من قبل العدو على العقول والحقول معًا.

الخبرة التراكمية للمقاومة اليوم في مواجهة العدو وصلت إلى مرحلة متقدمة جدًا وبمرتبة تكافؤ الردع والخسائر والوجع، والعدد النوعي والكمي للمقاومة اليوم بمرتبة فخر للأمة بشقها المقاوم، وبمرتبة رعب وقلق للصهاينة والمتصهينين.

والعقيدة القتالية لفصائل المقاومة، واتساع نطاق ثقافتها العابرة للأجيال والحدود هو ما يُرعب العدو حقيقة ويقض مضاجعه ويقلل من منسوب عمره وزمن احتلاله.

فصائل المقاومة اليوم تجاوزت العقود الأربعة من عمرها، وهو عمر الحكمة والرشد والتكليف بعظائم الأمور، وبالنتيجة فلا قلق عليها من فقد رمز هنا أو قائد هناك، ولا بفقد منشآت أو عتاد أو كوادر، فهذه جميعها من مسلمات الحروب.

تصعيد المقاومة لعملياتها ومواجهاتها للعدو، وتعدد تلك المواجهات ونوعيتها جعل الفخر التراكمي بالانتصارات يتعاظم يوماً بعد يوم؛ بل وجعل حضور المقاومة وثقافتها تزاحم ثقافات التفاهة والترفيه الماجن وتلغيها؛ بل وجعل النظام الرسمي العربي يُعيد حساباته بصمت، ويتيقن بأن المقاومة خياره الأوحد والصريح للبقاء على قيد الحياة، وأن فلسطين هي الخندق الأول للدفاع عن الأمن القومي العربي.

نتائج هكذا حروب ومواجهات مفصلية في التاريخ لا تظهر فوريًا، بل تظهر مؤشراتها أولًا ثم تتبعها النتائج الطبيعية على الأرض، لهذا نقول ونكرر بأن العدو انتصر تكتيكيًا، عبر التدمير والاغتيالات ولغة الصورة السطحية المؤثرة على المتلقي، ولكن المقاومة انتصرت استراتيجيًا عبر توازن الرعب والردع والخسائر، وانتصارات المقاومة ستجعل الكيان يراجع ذاته في كل شيء ويسأل كل فرد في الكيان سؤال بعد ملحمة طوفان الأقصى "كيف وصلنا إلى هنا"!؟ فخسائر كيان دولة لا تقاس بخسائر فصائل، ومنسوب خسائر العدو لا يقاس بسقف المقاومة المفتوح لتلقي الخسائر ثمنًا للكرامة والعزة والشرف والكبرياء. والمنتصر لا يفاوض لوقف إطلاق النَّار وتبادل الأسرى؛ بل يُملي شروطه على الآخر، وهزيمة العدو تأتي عبر خيارين، هزيمة العدو وسحق قدراته القتالية، أو منعه من تحقيق أهدافه من الحرب، والمقاومة حققت جزءًا مهماً من الأول، وكل الجزء الثاني.

قبل اللقاء.. من يقرأ التاريخ، يقرأ المستقبل.

وبالشكر تدوم النعم.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • دراسة.. أكثر من 41 ألف حالة إصابة بالحصبة في اليمن بين 2020 و2024
  • المقاومة أكبر من مكان وأكثر من زمان
  • رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه
  • تجهيز أكثر من 30 مدرسة.. دعم سعودي شامل للتعليم في اليمن
  • للراغبين في تجديد رخص القيادة.. وحدات مرورية مميزة بعدد من المولات | تعرف عليها
  • شاهد بالفيديو.. أثناء موكب ضخم.. الرئيس البرهان يضبط شاب أراد التصوير معه أكثر من مرة وينفجر بالضحكات من رده ومتابعون: (الكاهن رغم مشغولياته عارف أي حاجة حتى الناس الطلبت تتصور معه)
  • الخارجية الروسية: زيارة زيلينسكي إلى الولايات المتحدة فشل دبلوماسي وسياسي
  • هذه أقل وأكثر الدول من حيث ساعات الصيام
  • في رمضان..غلق طريق رئيسي في تعز اليمنية
  • بينها اليمن.. أسوأ 8 اقتصادات في 2025