آخر المستجدات التي وصل إليها ملعب ‘Kingdom Arena’ .. صور
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
نواف السالم
استعرضت صور حديثة آخر المستجدات التي وصل إليها ملعب نادي الهلال ‘Kingdom Arena’ الواقع في الرياض.
وتبين أنه تم إزالة كافة المدرجات الخاصة بالفعاليات، وانتهاء المرحلة الأخيرة لمعالجة تربة أرضية الملعب، كما تبين وصول المعدات الخاصة بإنارة الملعب و بديلة ضوء الشمس للمحافظة على جودة العشب.
كما كشفت آخر المستجدات حدوث تعديلات في منصة الـVIP بناءً على طلب إدارة نادي الهلال.
ويذكر أن الملعب يستوعب 26 ألف مشجع، ويتميز بتكييف كامل وسقف قابل للتحريك، مع المدرجات القريبة من أرض الملعب وبدون مضمار، كما يتميز بأبعاده الكبيرة حيث يبلغ طوله 105 مترًا والعرض 68 مترًا والارتفاع 47 مترًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض المدرجات ملعب Kingdom Arena
إقرأ أيضاً:
صواريخ روسية استخدمها حزب الله.. كيف وصلت إليها إسرائيل؟
كشفت تقارير إعلامية أميركية، عن استخدام حزب الله لأسلحة روسية في جنوب لبنان خلال المواجهات الحالية. وأشارت التقارير إلى أن هذه الأسلحة تم تهريبها من سوريا إلى لبنان ووُجدت في مخازن تابعة للحزب، مما أثار قلقاً عميقاً لدى تل أبيب.وفيما تتجاهل موسكو هذه التقارير، دعا مسؤولون إسرائيليون إلى فتح قنوات اتصال مباشرة مع روسيا، للتعبير عن رفض تل أبيب لأي تورط روسي في دعم حزب الله بالأسلحة. واعتبروا أن أي دعم روسي لحزب الله يشكل تهديداً لأمن إسرائيل الداخلي، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.
فكيف وجدت إسرائيل الأسلحة الروسية في لبنان؟ وكيف استدلت على مكان صنعها؟
قالت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها، إن إسرائيل عثرت على كميات كبيرة من الأسلحة الروسية في مخازن السلاح التابعة لحزب الله في جنوب لبنان.
وقال مسؤولون أمنيون سوريون ومسؤول عربي للصحيفة الأميركية إن بعض الأسلحة تحمل تاريخ تصنيع حديث يعود إلى عام 2020، تم إرسالها إلى جنوب لبنان في السنوات القليلة الماضية.
وأشار المسؤولون إلى أن الأسلحة الروسية وصلت إلى لبنان بعد نقلها من مخزون السلاح الروسي في الأراضي السورية، إذ يستعمل الجيش السوري نفس النوع من الأسلحة المضبوطة.
وذكر التقرير أن الأسلحة الروسية التي عثر عليها في لبنان، أكثر مما توقع المحللون العسكريون قبل بدء حرب إسرائيل على حزب الله.
وأكد المسؤولون أن الأسلحة الروسية المضبوطة عززت من قدرات حزب الله الهجومية والدفاعية.
وأثار اكتشاف الأسلحة الروسية مخاوف في إسرائيل، حول كون موسكو تعمل على توطيد علاقتها بحزب الله، وتقديم الدعم العسكري له، رغم تأكيدات موسكو بأنها لا تنحاز إلى أي طرف في صراعات إسرائيل مع جيرانها في المنطقة.
ويشير محللون إلى تغيير الموقف الروسي في الشرق الأوسط بعد حرب أوكرانيا التي بدأت عام 2022، إذ بدت أكثر عدوانية ضد الولايات المتحدة وحلفائها.
وعلق السفير الإسرائيلي السابق لدى روسيا، أركادي ميلمان: "يجب على إسرائيل أن تدافع عن مصالحها بحزم أكبر، يتعين علينا شرح الموقف لروسيا وإخبارهم أننا لن نسمح بعد الآن بأي مساعدات عسكرية لحزب الله، وكذلك لإيران".
وتحدث وزير الخارجية الإسرائيلية جدعون ساعر عن تحركات روسيا لمساعدات الجماعة المسلحة ونفوذها عليهم، وقال إن على موسكو أن تدعم اتفاق نزع سلاح حزب الله من خلال منع تهريب الأسلحة من سوريا إلى لبنان.
وقالت الصحيفة الأميركية إن الأسلحة التي عثر عليها لدى حزب الله من الصنع الروسي تشمل صواريخ مضادة للدبابات، وأبرزها كورنيت وساغر.
وتستخدم آلية كورنيت أحدث نسخة من صواريخ ساغر المضادة للدبابات، شعاع الليزر للتوجيه الذاتي، ويتكون القاذف الأساسي من حامل ثلاثي القوائم وجهاز يشبه التلسكوب الفضائي لتوجيه شعاع الليزر حيث ينطلق الصاروخ بدقة بالغة.
ويمكن لصاروخ كورنيت اختراق الصفائح الفولاذية، ويبلغ مداه ما بين 5 إلى 8 كيلومترات، ما يمكنه من اختراق الدبابات والآليات العسكرية الثقيلة والفولاذ بسمك متر واحد. (بلينكس)