بغداد اليوم- بغداد

بحث امين بغداد عمار موسى كاظم، اليوم الخميس (4 كانون الثاني 2024) مع احدى الشركات الاستشارية المتخصصة رؤية امانة بغداد لتطوير وصيانة طريق محمد القاسم للمرور السريع.

وذكر بيان للامانة تلقته "بغداد اليوم"، ان "امين بغداد ترأس اجتماعاً موسعاً ضم احدى الشركات الاستشارية الهندسية المتخصصة بحضور وكيل الامانة الفني ومديري عامي دائرة المشاريع والعلاقات والاعلام ومعاون مدير عام دائرة التصاميم وعدد من المهندسين المختصين، لمناقشة رؤية امانة بغداد حول صيانة وتطوير طريق محمد القاسم للمرور السريع".

وأضاف ان "الاجتماع بحث التصاميم الجديدة المقترحة لتوسعة الطريق وزيادة كفاءته واستيعابه لاعداد اكبر من الآليات عبر اضافة خطوط مرور جديدة وكذلك اعمال الصيانة المقترحة على عدد من مفاصله المهمة التي تشمل المجسرات والتقاطعات واستبدال السياج الواقي والانارة واعادة الاكساء وجسور المشاة وغيرها".

وأكد أمين بغداد وفقاً للبيان "اهتمام الحكومة البالغ بطرق المرور السريعة ومنها (محمد القاسم، قناة الجيش، عتبة بن غزوان، صلاح الدين) كونها تعد جزءاً من رؤيتها لفك الاختناقات المرورية ومعالجة جزءاً من الزحامات المرورية داخل المدينة واصبحت تحضى باولوية كبيرة لدى رئيس مجلس الوزراء".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: محمد القاسم

إقرأ أيضاً:

عضو بـ"العالمي للفتوى": صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية.. فيديو

قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية، ومن محاسن خصال الشريعة الإسلامية.

صيانة أمانة المجالس 


واستشهدت محمد، خلال حلقة برنامج "فطرة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء،  بالحديث الشريف حيث يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا حدث الرجل الحديث ثم التفت، فهي أمانة"، موضحة أن التفت يعني نظر يمينًا ويسارًا خشية سماع حديثه وحرصًا منه على اختصاص المتحدث بالإصغاء إليه دون غيره، مضيفة :"الإمام ابن القيم رحمه الله يقول: "وحسن المجالس وشرفها بأمانة حاضرها، بما يحصل في المجالس ويقع فيها من الأقوال والأفعال".

 

وأشارت إلى أن ليس كل جليس يصلح بالإصغاء إليه، وكان على الإنسان تحري من يختار مؤانسًا بالإصغاء إليه ويستأمنه على حديثه من صديق مخلص الود، لأننا جميعًا نحتاج في وقت من الأوقات إلى مؤنس من صديق مخلص، أو استئناس به بمجرد الإفصاح عن حاجة تضيق بها صدورنا، فتنشرح الصدور بنصيحة صادقة وعون صديق مخلص وقت الحاجة إليه".


وأضافت: "وفي المعنى هذا، ذكر الإمام الموردي رحمه الله في "أدب الدنيا والدين" أن من الأسرار ما لا يستغنى فيه عن مصاحبة صديق مساهم واستشارة ناصح مسالم، فليختر العاقل لسره أمينًا إن لم يجد إلى كتمه سبيلًا، لذلك، كان إفشاء السر من قبيح خصال الفطرة، لأن فيه الكثير من المفاسد التي نهت عنها الشريعة الإسلامية، ومنها خيانة الأمانة، والتخبيط على الأصحاب، والإخلال بالمروء".

 

مقالات مشابهة

  • انطلاق أعمال تطوير طريق الإمام محمد بن سعود بالباحة .. صور
  • مصادر رسمية تكشف للجزيرة نت خطة الدعم السريع العسكرية
  • إطلاق شركة Towns & Seas لتطوير مشاريع عقارية متكاملة وفاخرة
  • أيمن عاشور لـ "الفجر": رؤية هندسية لتطوير التعليم العالي وربط الجامعات بمشروعات التنمية
  • سباق الخيول العربية الأصيلة السادس ينطلق اليوم في الظفرة
  • «مستقبل وطن قنا» يعلن تشكيل هيئة مكتب المركز
  • عضو بـ"العالمي للفتوى": صيانة أمانة المجالس من سلامة الفطرة الإنسانية.. فيديو
  • محمد الباز: كتاب «شهادات البابا تواضروس» جزءا مهما من الذاكرة الوطنية
  • زراعة المنوفية..لجان للمرور علي مصانع الاعلاف
  • مزمل أبو القاسم: القادم أسوأ يا جنجويد!