زنقة 20:
2024-11-19@22:32:53 GMT

تفويت عقارات وزارة الفلاحة يشعل احتجاجات بالجنوب

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

تفويت عقارات وزارة الفلاحة يشعل احتجاجات بالجنوب

زنقة 20 ا علي التومي

ندد المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي بالجهات الجنوبية الثلاث بممارسات مصالح وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات تجاهه موظفيها ومستخدميها بالجهات الجنوبية للمملكة.

وأعلن المكتب النقابي المنضوي تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل “تنظيم وقفة احتجاجية للإحتجاج على وزارة الفلاحة ضد ماوصفوه بالتفريط في العقارات التابعة لوزارة الفلاحة في المنطقة، وتفويتها لفائدة الغرباء في ظروف غامضة”.

وأضاف المكتب المذكور، أن مجموعة من الاراضي تقوم وزارة الفلاحة، بتفويتها على حساب حاجة الموظفين والمستخدمين لإنشاء تجزئات سكنية في إطار الأعمال الاجتماعية، وتسليم المساكن الإدارية بشكل غير قانوني.

هذا، وأكد الغاضبون أنهم سيحتجون يوم 16يناير الجاري أمام مقر المديرية الجهوية للفلاحة لجهة العيون الساقية الحمراء، قصد التنديد بالأوضاع التي تعيشها شغيلة القطاع الفلاحي بالجهات الجنوبية الثلاث من موظفين ومستخدمين وفلاحين”.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: وزارة الفلاحة

إقرأ أيضاً:

احتجاجات في بسماية ضد إجراءات البوابات الإلكترونية ومخاوف من تداعيات أمنية

احتجاجات في بسماية ضد إجراءات البوابات الإلكترونية ومخاوف من تداعيات أمنية

مقالات مشابهة

  • رئيس ائتلاف ملاك عقارات الإيجار القديم يشكر الرئيس لدوره في تفعيل قانون الإيجار القديم 
  • احتجاجات في بسماية ضد إجراءات البوابات الإلكترونية ومخاوف من تداعيات أمنية
  • هروب جماعي لقيادات مليشيا الحوثي من الحديدة وبيع عقارات وتصفية ممتلكات قبيل عملية عسكرية مرتقبة
  • صفة وزير الدولة لعطاف وعرقاب.. ودمج وزارة الفلاحة مع الصيد البحري تحت قيادة شرفة
  • WSJ: مبعوث ترامب للشرق الأوسط صديق قديم وتاجر عقارات مثل جاريد كوشنر
  • التوقيع على إطار البرمجة الْقُطْرِيَّة بين الجزائر ومنظمة الفاو
  • وزير الإنتاج الحربي: مواجهة أي تحديات في تطوير ورفع الكفاءة بالجهات التابعة
  • بيان عاجل من وزارة الخارجية بشأن نقل المكتب السياسي لحماس إلى تركيا
  • المكتب الإعلامي في وزارة الثقافة: الحماية المعزّزة للمعالم الأثرية اللبنانية تُناقَش اليوم في اليونسكو
  • قرار جديد يشعل نيران الغضب في أوساط الحريديم.. ماذا فعل نتنياهو؟