نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:

 

بدقة 200 ميجابكسل.. أفضل كاميرا في هواتف Realme الجديدة

 

نشر فرع Realme India على X منصة التواصل الاجتماعي: "حان وقت #Periscope" مع شطب على "200 ميجابكسل".

 

يقود هذا المنشور بعد ذلك إلى صفحة تشويقية تحدد بعض مزايا امتلاك عدسة Periscope الفعلية مقارنة بالاعتماد على تقريب داخل المستشعر من وحدة 200 ميجابكسل.

 

الأسطورة الخارقة.. مواصفات هاتف سامسونج جالاكسي S24 المنافس الأقوى لـ iPhone 15

 

تنهي سامسونج الشائعات والتسريبات أخيراً بإزاحة الستار عن سلسلة جالاكسي S24 في 17 يناير، لكن بعد أسبوعين فقط من الإعلان المرتقب، لدينا صورة واضحة عما يمكن توقعه. في حال فاتكم الأمر، اطلعوا على مواصفات جالاكسي S24 Ultra. أما هنا، سنركز على الإصدارين الأصغر.

 

بكاميرا 200 ميجابكسل وسعر برخص التراب.. موعد إطلاق الأسطورة الخارقة Note 13

 

انطلقت سلسلة شاومي ريدمي Redmi Note 13 من شاومي في الصين في سبتمبر الماضي ومن المقرر أن تظهر لأول مرة في الهند غدًا، ولكن لدينا الآن أيضًا تأكيدًا على إطلاق عالمي حقيقي في 15 يناير.

 

إنجلترا تتحدى أمريكا باستخدام تكنولوجيا صينية منعتها واشنطن.. اعرف الحكاية

 

عندما نتحدث عن هواوي Huawei، نذكر عادةً أجهزتها الإلكترونية الاستهلاكية مثل الهواتف الذكية والحواسب اللوحية والمحمولة، لكن الشركة هي أيضًا واحدة من أكبر مصنعي معدات الاتصالات السلكية واللاسلكية في العالم.

 

تعرف على أشهر تصميمات تانغ تان وجوني إيف كبار المصممين في شركة آبل

 

يتوجه تانغ تان أحد كبار التنفيذيين في شركة أبل الذي قاد تصميم هاتف آيفون وساعة آبل، للانضمام إلى شركة "LoveFrom" التي أسسها المصمم الأسطوري السابق في أبل جوني إيف، بحسب مصادر لوكالة بلومبرغ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جالاکسی S24

إقرأ أيضاً:

هل يدفع العالم ثمنَ غطرسة أمريكا والكيان الإسرائيلي؟ بابُ المندب خطُّ نار عالمي

بقلم ـ عبدالملك محمد عيسى*

 

تتصاعدُ حدةُ الصراع في المنطقة مع كُـلّ يوم جديد، حَيثُ تتشابك المِلفات السياسية والعسكرية والاقتصادية في معركة إقليمية مفتوحة بين محور المقاومة من جهة وأمريكا والكيان الإسرائيلي وحلفائهما الإقليميين من جهة أُخرى.

وبينما تلوّح واشنطن بالمزيد من التصعيد سواء ضد غزة أَو ضد اليمن، على خلفية استهداف السفن في البحر الأحمر، تبدو المنطقة والعالم بأسره على شفا أزمة اقتصادية غير مسبوقة عنوانها الأبرز: (باب المندب خط نار عالمي).

ففي ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة وتهديد ترامب المباشر لحركة حماس بإجبارها على إطلاق الأسرى الصهاينة لديها بالقوة، جاءت الضربة اليمنية الحاسمة بإسقاط طائرة أمريكية من طراز MQ-9 في أجواء الحديدة بأسلحة محلية الصنع لتؤكّـدَ أن اليدَ اليمنية باتت على الزناد في البحر والجو معاً، ولم يكن هذا التطور منفصلاً عن السياق العام، بل جاء في ضوء زيارة وزير الدفاع السعوديّ خالد بن سلمان إلى واشنطن، حَيثُ بحث مع نظيره الأمريكي بيت هيغسيث سبل تعزيز التعاون الدفاعي والتطورات الإقليمية، هذا التنسيقَ العسكري السعوديّ الأمريكي في ظل استهداف اليمن وتصنيفه “إرهابياً”، يعكس بوضوح أن واشنطن تفكّر في مغامرة عسكرية ضد صنعاء بمباركة الرياض.

الرسالة اليمنية واضحة إما وقف العدوان الإسرائيلي الأمريكي على غزة ورفع اليد الأمريكية عن اليمن أَو دخول العالم في أزمة اقتصادية كبرى تبدأ من باب المندب، هذا المضيق الاستراتيجي الذي يمر عبره نحو 12 % من حجم التجارة العالمية وتحمل مياهُه إمدَاداتِ الطاقة والبضائع نحو أُورُوبا وآسيا وأمريكا؛ فإغلاق باب المندب -ولو مؤقتاً- يعني ارتفاعًا صاروخيًّا في أسعار النفط والغاز وقفزة جنونية في تكاليف الشحن البحري؛ ما سيؤدي إلى موجة تضخُّم عالمية غير مسبوقة، وخَاصَّة أن الاقتصاد العالمي أصلاً هشٌّ بعد سلسلة من الأزمات، منها العقوبات الأمريكية على روسيا والصين وأُورُوبا وكندا والمكسيك والحرب في أوكرانيا، وتداعياتها على الطاقة والغذاء واضطراب سلاسل التوريد منذ أزمة كورونا.

أزمة باب المندب إذَا انفجرت ستضع الاقتصاد العالمي أمام سيناريو ركود تضخمي كارثي، حَيثُ ترتفع الأسعار بينما تتراجع معدلات النمو والإنتاج، وهذا يعني زيادة كلفة الطاقة على الصناعات في أُورُوبا وآسيا وارتفاع أسعار الغذاء والنقل والشحن عالميًّا وانخفاض القدرة الشرائية لدى المستهلكين واضطراب أسواق المال وتهاوي العملات.

ما لا تدركُه واشنطن أن سلاح العقوبات الذي تستخدمه ضد الصين وروسيا واليمن وإيران وغيرها يرتد عليها اليوم بشكل أقسى؛ إذ لم يعد العالم أحادي القطبية خاضعاً بالكامل للإملاءات الأمريكية، بل أصبحنا أمام تعددية قطبية اقتصادية تلعب فيها المقاومةُ دوراً جديدًا، لا يقتصرُ على الرد العسكري بل يمتد إلى الردع الاقتصادي عبر التحكم بمفاصل التجارة العالمية.

أي تصعيد أمريكي إضافي ضد غزة أَو اليمن، سيؤدي إلى خلط الأوراق في الاقتصاد العالمي وإجبار الأسواق على دفع ثمن غطرسة واشنطن وحمايتها المطلقة لجرائم الكيان الإسرائيلي، وَإذَا كانت الإدارة الأمريكية تعتقد أن اليمن دولة معزولة ضعيفةٌ فَــإنَّ باب المندب وحدَه كفيلٌ بإثبات العكس، وبأن اليد التي أسقطت MQ-9 قادرة على إغلاق المضيق وتحويله إلى ساحة لهب عالمي، وقد تم تجريبه طوال عام كامل.

بين صراع السياسة وصراع الاقتصاد سيدرك العالم أن الهيمنة الأمريكية باتت تهديداً مباشراً لاستقرار التجارة والاقتصاد الدوليين، وأن مشروع المقاومة الذي يدافع عن سيادة الشعوب وكرامتها أصبح صمامَ الأمان الحقيقي لاستقرار المنطقة والعالم لا العكس.

* أُستاذ عِلم الاجتماع السياسي المشارك جامعة صنعاء

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: كراسة الشروط لطرح 400 ألف وحدة بعد العيد.. ريم مصطفى عن مواصفات فتى أحلامها: عايزاه مُز وغني | أخبار التوك شو
  • أمريكا وأوكرانيا تستعدان لمفاوضات شاقة
  • شركة صينية تعلن عن أحدث نماذجها لـ«الذكاء الاصطناعي»
  • أيهما الأفضل لك؟.. مقارنة بين iPhone 16e و Nothing Phone 3a
  • تسريب مواصفات هاتف ريلمي Narzo 80x قبل إطلاقه
  • للغلابة فقط.. HTC تطلق أرخص هواتف أندرويد بتصميم شيك
  • شركة صينية تحتفي بإنتاج أول شفرة توربينات رياح بمصنع الناظور
  • هل يدفع العالم ثمنَ غطرسة أمريكا والكيان الإسرائيلي؟ بابُ المندب خطُّ نار عالمي
  • حماس تؤكد لقاءات مع أمريكا حول اتفاق غزة
  • أخبار التكنولوجيا |تسريبات تكشف موعد إطلاق آيفون القابل للطي.. هل تعاني من إدمان الهاتف المحمول؟.. دراسة تكشف عادة خطيرة