كيفية استخراج فيزا شنغن للمصريين.. واحم نفسك من الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
فيزا شنغن للمصريين، تُتيح السفر لجميع دول الأعضاء فى منطقة شنغن، والتي تشمل 27 دولة أوروبية، وتتيح للمصريين مزايا كبيرة، تسمح للتنقل من دولة لأخرى دون قيود أو حدود جُغرافية، وهي العبور الآمن لأوروبا دون الحاجة للهجرة غير الشرعية.
تُتيح فيزا شنغن للمصريين الإقامة في الدول الـ 27 لمدة 90 يومًا خلال 180 يومًا، وتختلف من فيزا لأخرى، فبعضها يُتيح لك حرية مغادرة دول منطقة شنغن والدخول إليها عدة مرات كيفما شئت، والبعض الآخر يُتيح الخروج مرة واحدة فقط خلال مدة الفيزا.
وجود سبب منطقي تستطيع أن تُقنع به الجهات المختصة للحصول على الفيزا، وبناءً على هذا السبب تتعدد أنواع فيزا شنغن .
فالفيزا الطبية تحتاج لوجود عِلَّة مرضية تستوجب زيارتَك للمراكز الأوروبية، مع توفر القدرة على تحمُّل التكاليف
الفيزا السياحية تطلب جاهزية مادية مُثبتة، وحبذا لو كنت متعودًا على زيارة الأماكن السياحية والسفر لتُثبت لهم حُسن نيتك وأنك لا تنوى إلا التنزه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هجرة غير الشرعية فيزا شنغن للمصريين فيزا شنغن
إقرأ أيضاً:
المستكاوي: كرة القدم دخلت مصر مع الاحتلال البريطاني والأهلي أول نادي للمصريين
أكد الناقد الرياضي حسن المستكاوي، على أن كرة القدم دخلت مصر مع الاحتلال البريطاني عام 1882، حيث بدأت بعض الأندية في الظهور، مثل الجزيرة وسبورتنج، لكنها كانت مقتصرة على الإنجليز وكبار الموظفين.
أول الأندية والمبارياتوأضاف المستكاوي، في لقاء مع أحمد العريان، في بودكاست الشركة المتحدة «الفراودة»، برعاية البنك الأهلي، أن لعبة الهوكي، التي ارتبطت بنادي السكة الحديد، كانت تُمارس من قِبَل الموظفين الإنجليز، مشيرًا إلى أن العديد من الأندية تأسست في البداية على يد الأجانب، ثم بدأ المصريون في الانخراط بها لاحقًا.
تأسيس الأندية المصريةوأوضح أن أول مباراة لفريق مصري ضد فرق إنجليزية كانت عام 1895، بينما تأسس أول فريق كرة قدم في مصر، وهو السكة الحديد، عام 1903، لكنه لم يكن ناديًا رياضيًا متكاملاً، أما النادي الأهلي، فقد تأسس عام 1911 ليكون ناديًا وطنيًا للمصريين.
كرة القدم النسائية في مصروكشف المستكاوي عن معلومة تاريخية مثيرة، وهي أن كرة القدم النسائية كانت موجودة في مصر منذ عشرينيات القرن الماضي، حيث لعبت فرق نسائية مباريات خيرية لدعم المستشفيات.
وأوضح أن فريقًا اسكتلنديًا مكوّنًا من فتيات يعملن في مصانع مصر، قررن لعب كرة القدم، في وقت لم تكن فيه فرق نسائية في إنجلترا واسكتلندا نفسها.