أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن وباريس تدعوان إلى تجنب التصعيد في لبنان وإيران، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

 

صحة غزة: 125 شهيدًا خلال الـ 24 ساعة الماضية ومُحصلة الشهداء 22438

 

صحة فلسطين تعلن أرقاما مفزعة لضحايا طوفان الأقصى 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر إلى 22438 شهيدا و57614 جريحا، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.

 

 

أدانت حركة حماس الاعتداء على أحد المقار في العراق، الذي أسفر عنه اغتيال أبو تقوى السعيدي.

 

وقالت حماس، في بيان لها: "ندين الاعتداء الغادر على إحدى المقار الأمنية في العاصمة العراقية بغداد، الذي أدى إلى ارتقاء نائب قائد عمليات حزام بغداد أبو تقوى السعيدي ونعتبره انتهاكًا وتعديًا على سيادة العراق وأمنه، خدمةً للأجندة الصهيونية الرامية لزعزعة الاستقرار في المنطقة".

 

 ونُفذت غارة بطائرة مسيرة استهدفت مقرات لفصائل مدعومة من إيران في العاصمة العراقية بغداد، كما استهدفت سيارة تقل "أبو تقوي السعيدي" أحد قياديي حركة النجباء.

 

 كما أكدت أيضًا استهدافها بطائرة مسيرة قاعدة "حرير" التي تضم قوات أمريكية في محافظة أربيل بإقليم كردستان العراق، وسمع دوي انفجار قرب المطار بمنطقة عينكاوة في محافظة أربيل، مرجحة أن يكون الانفجار ناجمًا عن طائرة مسيرة.

 

مرت كتائب القسام، دبابة إسرائيلية من نوع ميركفاه بقذيفة "الياسين 105" في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

 

وأضافت القسام، أنها دكت تجمعاً لآليات وجنود الاحتلال بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة بقذائف الهاون.

 

وقالت الكتائب في بيان لها، إن قواتها تمكنت من تفجير عبوة شديدة الانفجار في قوة صهيونية راجلة، متمركزة داخل أحد المنازل وأوقعوهم بين قتيل وجريح شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

 

وأضافت : "كتائب القسام تستهدف تجمعاً لآليات وجنود الاحتلال بمخيم البريج بقذائف الهاون من العيار الثقيل، أن قواتها استهدفت دبابتي ميركفاه صهيونتين بقذائف "الياسين 105" بمنطقتي المحطة والكتيبة بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة".

 

وأشارت إلى أن مجاهدو القسام فجروا عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية متحصنة داخل مبنى في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة، ودكت  القوات المتحشدة في منطقة المغراقة شمال مخيم النصيرات بقذائف الهاون.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية الامريكية واشنطن باريس لبنان وايران وزارة الصحة الفلسطينية الصحة الفلسطينية فلسطين حركة حماس حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ضغوط أميركية - فرنسية تسابق التغيّرات لكبح التصعيد...

كتب ابراهيم حيدر في" النهار":وفق المؤشرات الميدانية يتبين أن إسرائيل مستمرة في توتير الجبهة الجنوبية مع لبنان، كعنوان لرفضها العودة إلى ما قبل 7 تشرين الأول قبل تحقيق إنجاز يبعد "حزب الله" عن الحدود، ويسمح بعودة سكان المستوطنات الشمالية إلى منازلهم.
ووفق مصدر ديبلوماسي متابع، فإن الرسائل الفرنسية واتصالات هوكشتاين وأيضاً التحركات الألمانية على خط "حزب الله" والمنسقة مع الأميركيين، كلها تبعث إشارات حول إحتمال شن حرب إسرائيلية على لبنان أو توسع العمليات مع انتهاء حرب رفح، في حال لم يتم التوصل إلى تفاهمات تفتح التفاوض حول الوضع في الجنوب وصولاً إلى تسوية الحدود وتطبيق القرار 1701. والاخطر في هذا السياق أن يلجأ نتنياهو مع تحالف اليمين المتطرف إلى توسيع وتيرة المواجهات جنوباً هرباً من الضغوط الدولية في غزة واستغلال الوضع الذي تتخبط فيه الإدارة الأميركية في الانتخابات والضغوط التي يتعرض لها جو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي.
الربط القائم بين جبهة الجنوب وغزة مع حرب المساندة لـ"حزب الله"، يجعل مهمة هوكشتاين ولودريان معقدة، خصوصاً أمام الشروط الإسرائيلية المرتفعة، ولذا يسعى المبعوثان في سباق حثيث لتحقيق تقدم سريع نحو الوصول إلى تفاهم لإرساء الهدوء على الحدود الجنوبية قبل انتهاء شهر تموز  الحالي تجنباً لتفلت الوضع، خصوصاً أنه مع شهر آب  المقبل ستدخل الولايات المتحدة في حال انشغال كامل في الانتخابات الرئاسية مع تقدم دونالد ترامب في الاستطلاعات، وهو ما يعني قرب انتهاء مهمة هوكشتاين، وأيضاً الأمر نفسه مع لودريان وفق نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية التي قد تغيّر من مهمته أو تكبّل دوره الخارجي.
ووفق المصدر الديبلوماسي أن الاقتراحات الأميركية المتفق عليها مع الفرنسيين، في مرحلتها الأولى، تقوم على وقف العمليات في الجنوب بالتوازي مع وقف النار في غزة، وتأمين عودة السكان على الجانبين، ثم بدء التفاوض على ترسيم الحدود انطلاقاً من القرار 1701، لكن هذه الاقتراحات سيكون مسارها طويلاً، وهي تفتح على احتمالات التفجير في اي وقت عند حدوث اي عقدة في المفاوضات.
ثمة أجواء أيضاً تشير وفق المصدر الديبلوماسي إلى أن إسرائيل تسعى إلى تأخير اتفاق الهدنة، وابقاء المفاوضات في حالة مراوحة، لإستمرارها في حرب الاستنزاف بغزة وبجنوب لبنان حتى الانتخابات الأميركية، وهذا يعني أن الحكومة الإسرائيلية تواصل استعداداتها للمرحلة الثالثة في غزة وللحرب على الجنوب. وفي المقابل يستمر "حزب الله" في ربط لبنان بغزة وتأطير علاقته بـ"حماس" وقوى الممانعة. وهو بذلك يواصل معركته لحسابات غير لبنانية ويبقي البلد في حالة الاستنزاف؟ 

مقالات مشابهة

  • ضغوط أميركية - فرنسية تسابق التغيّرات لكبح التصعيد...
  • الأمم المتحدة تعرب عن قلقها العميق إزاء التصعيد بين حزب الله وإسرائيل
  • وزير خارجية لبنان الأسبق: إسرائيل لا تريد تهدئة الأوضاع
  • القسام تقصف قوات للاحتلال في محور “نتساريم” بقذائف مدفعيته / فيديو
  • شاهد.. القسام تقصف قوات للاحتلال في محور نتساريم بقذائف مدفعيته
  • بالفيديو .. القسام تقصف قوات للاحتلال في محور نتساريم بقذائف مدفعيته
  • السوداني للرئيس الإيراني الجديد:العراق وإيران جسدان في روح واحدة
  • التصعيد بين حزب الله واسرائيل … جسّ نبض قبل المسار الاخير
  • غوتيريش يحذر من حرب واسعة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية
  • قصف إسرائيلي بقذائف فوسفورية على مناطق بجنوب لبنان