الكويت تدعو مواطنيها في لبنان للحذر او المغادرة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
بغداد اليوم -
بيان صادر عن #وزارة_الخارجية الكويتية تدعو من خلاله المواطنين الكرام المتواجدين في الجمهورية اللبنانية الشقيقة لتوخي الحيطة والحذر أو المغادرة الطوعية، تفادياً لأي تصعيد عسكري في المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
المعارضة في فنزويلا تدعو لمظاهرة ضد مادورو
دعت المعارضة الفنزويلية، التي تعتبر أنها الفائزة في الانتخابات الرئاسية، وتدعي حدوث عمليات تزوير، إلى مظاهرة "حاشدة" في الأول من ديسمبر (كانون الأول) ضد الرئيس نيكولاس مادورو، الذي سيؤدي اليمين في 10 يناير (كانون الثاني) 2025.
وقالت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، خلال اجتماع عن بعد مع زعماء المعارضة وناشطيها،: "سننظم تظاهرة حاشدة داخل فنزويلا وخارجها. علينا التحرك الآن. ستنظم في الأول من ديسمبر تظاهرة فريدة غير مسبوقة، وسنطلي أيدينا باللون الأحمر، وبشجاعة.. سيركز العالم كله على قضية بلد قرر المضي قدماً حتى النهاية".
فنزويلا تفتح تحقيقاً بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة - موقع 24أعلن الادعاء العام الفنزويلي، أمس الجمعة، فتح تحقيق بتهمة "الخيانة" بحق زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، واتهمها بدعم العقوبات الأمريكية الهادفة إلى إطاحة الرئيس نيكولاس مادورو، بعد إعادة انتخابه المتنازع عليها.ووعدت ماتشادو المتوارية في فنزويلا منذ الاقتراع، بإجراءات "أكثر حزماً" بحلول 10 يناير (كانون الثاني)، دون تحديد طبيعتها.
وكانت اللجنة الانتخابية أعلنت فوز مادورو بـ52% من الأصوات في الانتخابات، مشيرة إلى أن "هجوماً إرهابياً معلوماتياً" حال دون تمكنها من الكشف عن النتائج المفصلة بالكامل لمراكز الاقتراع.
وتقول المعارضة، التي نددت بعمليات تزوير، إن مرشحها ادموندو غونزاليس أوروتيا، الذي لجأ الآن إلى إسبانيا، حصل على أكثر من 60% من الأصوات.
ووعد غونزاليس أوروتيا، الذي تم الاعتراف به كرئيس منتخب هذا الأسبوع من قبل العديد من الدول منها الولايات المتحدة ولجأ إلى إسبانيا في سبتمبر (أيلول)، خلال الاجتماع الافتراضي نفسه بأداء اليمين كرئيس لفنزويلا، في 10 يناير (كانون الثاني).
وحضّ مستخدمي الإنترنت على "ألا يكون لديهم أي شك في ذلك".
وأضاف: "نناضل لإسماع صوتنا، صوت الفنزويليين جميعهم في الخارج، لقد أجرينا جولة ناجحة في العديد من العواصم الأوروبية. كنا في البرتغال وإيطاليا وبروكسل، ولمسنا في كل هذه المدن تجاوباً كبيراً مع مقترحاتنا".
وبلغت حصيلة أعمال القمع والاضطرابات، التي أعقبت الانتخابات 28 قتيلاً و200 جريح، كما تم اعتقال 2400 شخص.