تفعيل الهوية الرقمية في مكاتب بريدية جديدة .. أسماء
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تفعيل الهوية الرقمية في مكاتب بريدية جديدة أسماء، السوسنة أعلنت شركة البريد الأردني عن تركيب وتشغيل المزيد من الأجهزة في مكاتب البريد التي تقدم خدمة بصمة العين، لغايات تفعيل الهوية الرقمية .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفعيل الهوية الرقمية في مكاتب بريدية جديدة .
السوسنة - أعلنت شركة البريد الأردني عن تركيب وتشغيل المزيد من الأجهزة في مكاتب البريد التي تقدم خدمة بصمة العين، لغايات تفعيل الهوية الرقمية لتطبيق "سند" الحكومي في عدد من محافظات المملكة.
وبحسب بيان لشركة البريد، الأحد، تم تركيب وتشغيل المزيد من الأجهزة الخاصة ببصمة العين، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وشركة" ايرس جارد" في مكاتب جديدة، تسهيلا على المواطنين لتفعيل الهوية الرقمية مجانا خلال ساعات الدوام الرسمي، للحصول على الخدمات الحكومية والعديد من الميزات التي يوفرها تطبيق "سند"، الأمر الذي يوفر الجهد والوقت والمال على طالب الخدمة ودون الحاجة إلى مراجعة الدوائر الحكومية.
وأوضح البيان أن المكاتب البريدية هي: مكتب بريد السلط المركزي، والبقعة، ودير علا، والشونة الجنوبية، وعين الباشا، وعجلون المركزي، وكفرنجة، وجرش المركزي، ومكتب بريد سوف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حريق مكتبة الكونجرس.. سبب احتراق أكبر مكاتب العالم |ماذا حدث؟
في مثل هذا اليوم من عام 1851، اندلع حريق هائل في مكتبة الكونجرس بالعاصمة الأمريكية واشنطن، ما أسفر عن دمار ثلثي مجموعتها البالغ عددها 55 ألف مجلد. من بين هذه الخسائر، تضررت معظم مكتبة الرئيس الأمريكي السابق توماس جيفرسون، التي كانت قد بيعت للمكتبة في عام 1815 لتكون نواة لمقتنياتها.
مكتبة الكونجرس: أيقونة ثقافية ومعرفيةتعد مكتبة الكونجرس من أبرز المعالم الثقافية في واشنطن، وتعتبر أكبر مكتبة في العالم. يبلغ طول رفوفها حوالي 856 كيلومترًا، وتحتوي على أكثر من 130 مليون مادة متنوعة، من بينها 29 مليون كتاب، ومواد مطبوعة بأكثر من 460 لغة، إلى جانب 58 مليون وثيقة قانونية وخرائط وأفلام ومقطوعات موسيقية.
قصة تأسيس مكتبة الكونجرستأسست مكتبة الكونجرس عام 1800 بهدف توفير الدعم المعلوماتي لأعضاء الكونجرس. بدأت بمخصصات مالية قدرها خمسة آلاف دولار، وكان الرئيس توماس جيفرسون، ثالث رؤساء الولايات المتحدة، صاحب الفضل في إنشائها.
في بداياتها، كانت المكتبة جزءًا من مبنى الكونجرس، لكنها تعرضت لأول خسائرها خلال الحريق الذي أضرمه البريطانيون في 24 أغسطس 1814. لتعويض هذه الخسارة، اشترت المكتبة مجموعة توماس جيفرسون الشخصية عام 1815.
في عام 1851، اندلع حريق آخر تسبب في تدمير حوالي 35 ألف كتاب من أصل 55 ألفًا كانت تضمها المكتبة آنذاك، مما أثار الحاجة إلى تحديث المكتبة وحمايتها من الكوارث المستقبلية
تبين أن السبب وراء حريق مكتبة الكونجرس عام 1851 كان عيبًا في إحدى المداخن داخل المبنى. بعد الحادث، عرض المهندس توماس والتر خطة لبناء جناح جديد للمكتبة باستخدام مواد غير قابلة للاحتراق، وافتتح الجناح الجديد عام 1853 وسط احتفاء كبير، ولقبته الصحافة حينها بـ”أكبر جناح في العالم”.
في عام 1865، تمكن أمين المكتبة أنسروت راند سبفرود من الحصول على موافقة الكونجرس لإضافة جناحين جديدين للمكتبة. كما ساهم في إصدار قانون الإيداع عام 1870، الذي يلزم المؤلفين بإيداع نسختين من كل كتاب في المكتبة، مما جعلها المكتبة الوطنية الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية. ومع هذا التدفق الكبير للكتب، نجح سبفرود في إقناع الكونجرس بنقل المكتبة إلى مبنى جديد أكثر اتساعا.