القاهرة (د ب أ)
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) زيادة المكافآت المالية لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 بنسبة 40%،وذلك قبل أيام من انطلاق المسابقة في كوت ديفوار.
وذكر كاف عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، أن المكتب التنفيذي قرر زيادة جوائز بطولة أمم أفريقيا بدءاً من نسخة كوت ديفوار، حيث يحصل الفائز باللقب علي 7 ملايين دولار.
وقال باتريس موتسيبي، رئيس «الكاف»: حقق الاتحاد الأفريقي لكرة القدم تقدماً كبيراً خلال العامين الماضيين في زيادة الجوائز المالية لكأس الأمم الأفريقية، وجميع مسابقاتها الكبرى الأخرى.
وأضاف: قمنا بزيادة الجائزة المالية للفائز بكأس الأمم الأفريقية إلى 7 ملايين دولار أميركي، وهي زيادة بنسبة 40% عن الجائزة المالية السابقة للبطولة، أنا واثق من أن جزءاً من أموال الجائزة سيسهم في تطوير كرة القدم وسيفيد أيضاً جميع أصحاب المصلحة في اللعبة، فضلاً عن مساعدة الاتحادات الأعضاء لدينا في إدارتها.
يذكر أن كأس الأمم الأفريقية في نسختها الـ34 تقام خلال الفترة من 13 يناير الجاري حتى 11 فبراير القادم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد الأفريقي لكرة القدم الكاف كأس أمم أفريقيا كوت ديفوار الأمم الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية في الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
الفجوات التمويلية بالدول الناميةقال كجوك، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
تحويل الديون إلى استثماراتأضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.