هذا جديد موقع عدل بإملل في تيزي وزو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قام وزير السكن والعمران والمدينة، محمد طارق بلعريبي، بزيارة تفقدية لموقع “إملل” بولاية تيزي وزو.
وحسب بيان للوزارة، وقف الوزير، على القطب الحضري العمراني المنتهية به الأشغال حيث حرص على مراقبة نوعيتها.
وأشار البيان، إلى أن القطب الحضرييحتوي على 2566 وحدة سكنية منها 1500 مسكن عمومي إيجاري. و175 مسكن نرقوي مدعم
و891 وحدة سكنية بصيغة البيع بالإيجار.
بالإضافة إلى 4 تجهيزات عمومية متواجدة على مستوى القطب الحضري والمتمثلة في مجمعين مدرسيين، ومتوسطة، وثانوية.
ليتوجه بعد ذلك الوزير إلى ملعب “حسين آيت أحمد” أين عاين أرضية الميدان الرئيسية للملعب. كما وقف على التقرير النهائي لمكتب الدراسات المكلفة بمتابعة بإنجاز الملعب.
وأسدى الوزير، بالخصوص تعليمات بضرورة تحضير شهادة المطابقة لملعب حسين آيت أحمد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سيدة تتهم زوجها بالهجر وطردها من مسكن الزوجية بعد رفضه سداد 35 ألف جنيه مصاريف علاجها
" زوجي تخلي عني بسبب نفقة علاجي التي بلغت 35 ألف جنيه، وطردني من مسكن الزوجية، لأمكث لدي عائلتي 18 شهرا لم يسأل فيهم علي ولا مرة، وعندما طالبته بالتفريق بسبب الضرر المادي والمعنوي الواقع علي، رفض وتركني معلقة".. كلمات جاءت على لسان زوجة، بدعوي طلاق للضرر، ودعوي حبس، اتهمت زوجها بالتخلي عن مسئوليتها وطفلتها.
وتابعت الزوجة:" رفض سداد مصروفات علاجي وتركني في حالة صحية سيئة،، ولاحقني بدعوي نشوز عقابا لي على إقامتي دعاوي قضائية لإلزامه بنفقاتي، ليدمر حياتي ويتسبب بتدهور حالتي النفسية والصحية بسبب تهديده لي".
وأشارت:" زوجي ميسور الحال وفقا لتحريات الدخل التي قدمتها وبالرغم من ذلك يرفض الإنفاق علي، وبالرغم من تدهور حالتي الصحية ومكوثي بالمستشفى لم يزورني ولم يسأل علي ولو لمرة واحدة، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، وتسبب بإلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، وطالبني بمنزل الطاعة بـ بمنزل أهله ليذلني، وعندما حاولت حل الخلافات معه تعدي على بالضرب وهددني".
الطلاق وفقاً للقانون، هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.