«كونسولتو» طبي يحسم سفر العامري فاروق خارج البلاد لاستكمال العلاج
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
يخضع العامري فاروق، نائب رئيس مجلس إدارة الأهلي ووزير الرياضة الأسبق، خلال الساعات القليلة المقبلة، لفحص شامل بمعرفة كونسولتو طبي من كبار الأطباء المختصين.
ويأتي هذا الأمر لبحث إمكانة سفر العامري فاروق خارج البلاد، ومن ثم عرض قرارهم النهائي على الخبراء الأجانب بأحد المستشفيات بأوروبا، للتأكيد على إتمام عملية السفر لاستكمال العلاج على النحو الأمثل، دون أن يتعرض لانتكاسة صحية.
جاء ذلك خلال التواصل والتشاور المستمر بين مجلس إدارة الأهلي برئاسة محمود الخطيب، وأسرة العامري فاروق، للعمل على توفير أفضل العلاج والرعاية الطبية له بأحد المستشفيات الكبرى خارج البلاد، حتى يتجاوز هذه المحنة الصحية، ويمن الله عليه بالشفاء العاجل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحالة الصحية لـ العامري فاروق الحالة الصحية للعامري فاروق العامرى فاروق العامري فاروق العامري فاروق اليوم العامري فاروق نائب رئيس النادي الأهلي تطورات الحالة الصحية لـ العامري فاروق تطورات حالة العامري فاروق تفاصيل الحالة الصحية للعامري فاروق حالة العامري حالة العامري فاروق العامری فاروق
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية تعلن ضبط ذخائر وأسلحة معدة للتهريب خارج البلاد
أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الاثنين، أنها ضبطت ذخائر وأسلحة في ريف دمشق، معدة للتهريب خارج البلاد، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار بالداخل وبدول الجوار.
وقالت الوزارة في بيان نشرته عبر قناتها الرسمية بمنصة "تيلغرام": "ضبطت مديرية أمن محافظة ريف دمشق مستودعاً يحتوي على كميات من الأسلحة والذخائر، بينها صواريخ مضادة للدروع".
وبينت أن ذلك جاء "خلال عملية أمنية في منطقة قطنا بريف دمشق"، موضحة أن هذه الأسلحة كانت "معدّة للتهريب خارج الأراضي السورية (لم تحدد وجهتها)".
وتابعت: "تأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار داخل البلاد، وفي الدول المجاورة".
وبشكل دوري، ينفذ الأمن السوري عمليات لملاحقة فلول نظام الأسد، والخارجين عن القانون، ومثيري الشغب ممن رفضوا تسليم أسلحتهم للسلطة الجديدة.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وبعد إسقاط نظام الأسد، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصره من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، ما أدى إلى مواجهات مع عدد منهم، فيما اعتقل آخرون ضمن حملات أمنية في مختلف محافظات البلاد.