تعرف علي أفضل وقت لممارسة التمارين لتعزيز حرق الدهون
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تتباين وجهات النظر بين العلوم والدراسات حول أفضل وقت لممارسة التمارين. ومع ذلك، يتفق الجميع على أهمية ممارسة الرياضة، بغض النظر عن الوقت الذي يتم فيه ذلك. يُشدد على أنه يجب اختيار الوقت الذي يناسب المخططات الشخصية اليومية لضمان الالتزام والاستمرارية. فالاهتمام بممارسة الرياضة في نفس الوقت يوميًا يعد عاملًا مهمًا لتحقيق الأهداف المرجوة.
- العديد من الدراسات تشير إلى أن ممارسة الرياضة في الصباح يمكن أن تكون فعّالة في حرق الدهون. يعزى ذلك إلى أن ممارسة الرياضة في الصباح قد تساعد على تسريع معدل الأيض لفترة أطول خلال اليوم.
- ممارسة الرياضة قبل تناول الطعام قد تحفز الجسم على استخدام الدهون كمصدر للطاقة، خاصة إذا كانت الفترة بين النوم ووجبة الإفطار طويلة.
- القيام بتمارين خفيفة قبل وجبات الطعام يمكن أن يكون فعالًا في تحسين استجابة الجسم للسكر وتوجيه الطاقة نحو العضلات.
- لا يزال بإمكانك الاستفادة من فوائد الرياضة في أي وقت خلال اليوم. ممارسة الرياضة في فترة ما بعد الظهر أو ما قبل الغداء يمكن أن تكون فعالة.
- يُظهر بعض البحث أن ممارسة الرياضة في فترة ما بعد الظهر أو المساء قبل النوم يمكن أن تحسن نوعية النوم وتحرق السعرات الحرارية.
- الأهم هو أن تجد وقتًا يناسب جدولك اليومي وأن تكون مستمتعًا بالنشاط الرياضي لتكراره بانتظام.
يُشجع دائمًا على استشارة محترف الرعاية الصحية أو مدرب رياضي لتحديد الوقت الأنسب بناءً على الهدف الفردي وظروف الصحة الشخصية.
نصائح عامة لحرق الدهون
فيما يلي بعض النصائح التي قد تساهم في تعزيز حرق الدهون:
تناول وجبة الفطور:
يُشدد على أهمية تناول وجبة الفطور، حيث إن تفويتها قد لا يُساعد في عملية خسارة الوزن وقد يزيد من الرغبة في تناول وجبات خفيفة، مع إحتمالية نقص العناصر الغذائية الأساسية.شرب كميات كافية من الماء:
يُحذر من الخلط بين شعوري الجوع والعطش، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تناول فائض من السعرات الحرارية، ويُشدد على أهمية شرب كميات كافية من الماء لتجنب هذا الخلط.زيادة تناول الألياف:
تعزز الألياف الشعور بالشبع لفترة أطول نتيجة تمددها في المعدة والوقت اللازم لهضمها، ولذا يُنصح بتضمين الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه الكاملة غنية بالألياف في النظام الغذائي.الحرص على النوم:
تُرتبط قلة النوم بزيادة خطر الإصابة بالسمنة، ويشير بعض الأبحاث إلى أن قلة النوم ترتبط بزيادة في مؤشر كتلة الجسم لدى الأطفال والبالغين.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ممارسة التمارين حرق الدهون إزالة الدهون خسارة الوزن ممارسة الرياضة فوائد ممارسة الرياضة ممارسة الریاضة فی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
التوقيت الصيفي .. 3 طرق للتأقلم مع تغيير الوقت
قد يُشكّل الانتقال بين التوقيت القياسي والتوقيت الصيفي تحدياتٍ كبيرةً لنومك، فقلة النوم الناتجة عن تغيير التوقيت قد تؤثر على التفكير واتخاذ القرارات والإنتاجية.
لأن الانتقال إلى التوقيت الصيفي يحدث في وقت محدد كل عام، لديك فرصة للتحضير مسبقًا، عدة خطوات عملية يمكن أن تُحسّن نومك في عطلة نهاية الأسبوع التي يتغير فيها التوقيت، وتُحسّن عادات نومك على المدى الطويل
- قم بتعديل جدولك الزمني تدريجيًا
يمكنك الاستعداد للربيع في مارس بتغيير جدولك تدريجيًا في الأسبوع الذي يسبق تغيير التوقيت، تنصح الأكاديمية الأمريكية لطب النوم بمحاولة تعديل جدولك تدريجيًا،
عن طريق الذهاب إلى السرير مبكرًا بحوالي 15 إلى 20 دقيقة كل يوم
- النوم جيدا مسبقا
من الخطوات المهمة في الاستعداد للتوقيت الصيفي الحصول على نوم جيد مسبقًا، إذا كنت تعاني من قلة النوم عند تغيير الساعة، فقد يتفاقم تأثير ذلك.
- الحصول على قسط إضافي من النوم مُسبقًا
يُمكن أن يُساعدك على تكوين "مخزون نوم" يُساعدك على التأقلم بشكل أفضل مع الانتقال إلى التوقيت الصيفي، وقد وجدت الدراسات أن تخزين النوم قبل فترات قصيرة من قلة النوم يُمكن أن يُساعد في تخفيف تأثير الحرمان من النوم على التفكير.
والمهارات الحركية.
فكر في تقنيات الاسترخاء
في أي وقت من السنة، يمكن لطرق الاسترخاء ، بدءًا من التنفس العميق الأساسي وحتى التأمل الذهني، أن تجلب الهدوء إلى عقلك وجسدك وتسهل الانتقال بسلاسة إلى النوم.
في الأسبوع الذي يسبق بدء العمل بالتوقيت الصيفي، يمكنك تطبيق هذه التقنيات لضبط موعد نومك مبكرًا، قد تكون أساليب الاسترخاء مفيدة أيضًا إذا استيقظت في منتصف الليل بسبب اضطراب في مواعيد نومك
المصدر sleep foundation