“الغطاء النباتي” ينثر 2 طن بذور نباتات في حمى الملك عبدالعزيز
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
البلاد : متابعات
نَثر المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ما يزيد على طنين من بذور النباتات الرعوية المحلية في منطقة حمى الملك عبدالعزيز، ضمن جهوده لتنمية المساحات الخضراء وحمايتها والحفاظ على التنوع الأحيائي.
على خطى المؤسس نمضي ونحمي وننمي، لتحصد أجيالنا طبيعة خضراء مستدامة.#لمراعي_مزدهرة#مبادرة_السعودية_الخضراء pic.
— المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر (@ncvcksa) January 4, 2024
وشملت البذور أنواعًا مختلفة من النباتات الأصيلة في بيئة الحمى لتنميتها والمحافظة عليها ومنع انتشار النباتات الغازية، حيث كان من أبرز النباتات المزروعة: الرمث، والعرفج، والقيصوم، والرغل، والحمض، والسواد.
كما أطلق المركز فرقًا للرقابة والحماية في الموقع، لرصد التعديات على المساحات الخضراء والمخالفات للوائح التنفيذية لنظام البيئة، وكشفها، وضبط مرتكبيها، واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم.
ويتميز حمى الملك عبدالعزيز بتنوع النباتات الرعوية، وموقعه الجغرافي القريب من المدينة إذ لا تتجاوز المسافة 90 كيلومتر، وتبلغ مساحته الإجمالية 128 ألفًا و600 هكتار.
من هذا المنطلق عمل المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، على حماية المراعي في الحمى عبر تنظيم الرعي وتوعية الرعاة ومربي المواشي، وتوفير لوحات إرشادية وسيارات للرقابة والحماية، بجانب نثر البذور والتشجير، وعمل دراسات هيدرولوجية وطوبوغرافية لحصاد مياه الأمطار، ودراسة وتحليل التربة لإعادة تأهيل المراعي.
يُذكر أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها حول المملكة، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، مما يعزز التنمية البيئية المستدامة، ويسهم في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الغطاء النباتي الغطاء النباتی
إقرأ أيضاً:
نباتات تردّ العين وتحميك من الحسد.. ازرع طاقتك واطمئن
صورة تعبيرية (مواقع)
في زمن تتزايد فيه المخاوف من الحسد والطاقة السلبية، يبحث كثيرون عن وسائل طبيعية تبث الطمأنينة وتمنح شعورًا بالحماية. المفاجأة؟ بعض النباتات المنزلية قد تكون سلاحك الخفي ضد العين والحسد.
"حمايتك تبدأ من الزاوية الخضراء في بيتك" — هكذا تصف خبيرة الطاقة هبة الفايد تأثير النباتات في تعزيز الطاقة الإيجابية داخل المنزل، حيث أكدت أن لبعض النباتات قدرة روحية ونفسية كبيرة على تنقية الأجواء وموازنة الطاقات المحيطة.
اقرأ أيضاً حيلة منزلية ذكية تخفض فاتورة الكهرباء إلى النصف.. لا تكلفك شيئًا 30 أبريل، 2025 تحفظ طعامك وتسرق حياتك: مادة خطيرة وراء 365 ألف وفاة في عام واحد 30 أبريل، 2025إليك قائمة بأبرز النباتات التي يمكن أن تجعل منزلك حصنًا روحانيًا يعج بالإيجابية:
الريحان: أكثر من مجرد رائحة جميلة، بل طارد قوي للطاقة السلبية.
الصبار: لا يحتاج إلى عناية كثيرة، لكنه يمتص الطاقات الثقيلة من الأركان.
اللبلاب: منقي هواء طبيعي وجدار طاقي يصد الحسد.
الياسمين: يبعث على الراحة العاطفية ويُهدئ التوترات.
الخزامى (اللافندر): يعزز صفاء الذهن ويمنح نومًا عميقًا وراحة نفسية.
النعناع: يعزز النشاط وينثر طاقة منعشة في أرجاء البيت.
البامبو: رمز للحظ والطاقة المتوازنة في فلسفة الفينغ شوي.
كيف تستفيد منها أكثر؟:
ضع النباتات في الزوايا التي تشعر بأنها "ثقيلة" أو راكدة طاقيًا.
امسح أوراقها بلطف وتحدث إليها بإيجابية — نعم، فالكلمة الطيبة تُغذي طاقتها.
امزجها مع أحجار طبيعية أو البخور لتعزيز تأثيرها الروحي.
في زمن الحذر والخوف من الطاقات السلبية، قد تكون هذه النباتات هي الحل الهادئ والمبهج لتوازن بيتك وتحميك من نظرات الحسد والغيرة.