أعلنت كل من الهيئة البحرية البريطانية وشركة الأمن البحري البريطانية أمبري، اليوم الخميس، صعود مسلحين على متن ناقلة بضائع ترفع علم ليبيريا جنوب شرق إيل بالصومال.

وكانت السفينة متجهة إلى خليفة بن سلمان في البحرين، بحسب بيان أمبري.

كما أوضحت أمبري أن المسلحين صعدوا على ناقلة بضائع ترفع علم ليبيريا على بعد 458 ميلا من جنوب شرقي إيل بالصومال.

وأصدرت الولايات المتحدة وأحد عشر دولة أخرى بيانا مشتركا أمس الأربعاء، جددوا فيه الدعوة إلى إنهاء هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، وفقا لما ذكره البيت الأبيض.

ودعا البيان الصادر عن الولايات المتحدة مع أستراليا والبحرين وبلجيكا وبريطانيا وكندا والدنمارك وألمانيا وإيطاليا واليابان وهولندا ونيوزيلندا إلى الإنهاء الفوري لهذه الهجمات غير القانونية والإفراج عن السفن والطواقم المحتجزة بشكل غير قانوني.

وحمل البيان جماعة الحوثيين مسؤولية العواقب إذا استمروا في تهديد الأرواح والاقتصاد العالمي والتدفق الحر للتجارة في الممرات المائية الحرجة في المنطقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استراليا اقتصاد العالمي الاقتصاد العالمى الأمن البحري الاقتصاد العالم اقتصاد العالم البحرية البريطانية البحر الأحمر العواقب

إقرأ أيضاً:

موظفو الأمم المتحدة يستأنفون عملهم في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن بعد اعتقالات

استأنف موظفو وكالات الأمم المتحدة المختلفة العمل في مكاتبهم في المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي افي اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء، بعد أسبوع من التوقف بسبب الهجمات المتكررة على المدينة.

 

ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" عن مصدر في الأمم المتحدة قوله إن الموظفين عادوا إلى مكاتبهم أمس الأحد، بحسب المصدر الأممي في صنعاء.

 

وأضاف أن العمل استؤنف في جميع المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين باستثناء صعدة المعقل الرئيسي للمتمردين في أقصى شمال غرب البلاد، مشيرا إلى أن جميع مشاريع الأمم المتحدة استمرت خلال الفترة التي تم فيها تعليق حركة الموظفين.

 

وفي 24 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت الأمم المتحدة تعليق جميع التحركات الرسمية لموظفيها في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، بعد أن احتجز الأخيرون أكثر من عشرة موظفين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية.

 

واتهمت الحكومة اليمنية الحوثيين بـ"تحويل قضية اختطاف العاملين في المجال الإنساني إلى أداة ابتزاز" واستخدام المساعدات لتحقيق أهدافهم العسكرية، و"تحويل المناطق الخاضعة لسيطرتهم إلى سجون كبيرة لكل من يعارض أفعالهم". ".

 

وجدد دعوته للأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية إلى نقل مقارها إلى العاصمة المؤقتة عدن لتوفير بيئة آمنة لها لتقديم خدماتها الإنسانية لكل اليمنيين دون استثناء.

 

وفي أوائل يناير/كانون الثاني، حث المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانز جروندبرج، الحوثيين على إطلاق سراح المسؤولين الدوليين "المحتجزين تعسفيا" منذ يونيو/حزيران 2024، ومعظمهم من مسؤولي منظمة الصحة العالمية. تعزيز الثقة والسلام في البلاد في ختام زيارته لصنعاء.


مقالات مشابهة

  • اجتماع سري لقادة الاتحاد الأوروبي لمناقشة الاستقلال الدفاعي عن الولايات المتحدة
  • عشرات المنظمات الحقوقية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفي الأمم المتحدة
  • فخري الفقي: ترامب يحكم الولايات المتحدة بعقلية رجل أعمال يدير صفقات
  • موظفو الأمم المتحدة يستأنفون عملهم في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن بعد اعتقالات
  • قائد الاغتيالات في التنظيم..القبض على إرهابي بارز في داعش بالصومال
  • وزير الزراعة: إرسال خبراء مصريين للمشاركة في بناء قدرات العاملين بالصومال
  • مجزرة بحق رعاة في جنوب السودان.. مقتل 35 شخصا برصاص مسلحين
  • المكسيك ترفض البيان الأميركي وترامب يقر بتداعيات الرسوم الجمركية
  • باكستان.. مصرع 18 جنديًا في مواجهات مع مسلحين بإقليم بلوشستان
  • غارات أميركية تستهدف قادة لتنظيم الدولة بالصومال وهذا أبرزهم