نبض السودان:
2024-11-23@17:36:57 GMT

الشواني.. الحرب الدائرة الان اكبر من حميدتي

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

الشواني.. الحرب الدائرة الان اكبر من حميدتي

بورتسودان/ محمد اسماعيل دبكراوي

كشف الامين العام لحركة المستقبل للاصلاح والتنمية. ان السودان يواجه مؤامرة دولية ضد الشعب السوداني.

وقال الشواني ومن خلال مؤتمر صحفي ظهر اليوم الخميس بمدنية بورتسودان ان الحرب الدائرة الان اكبر من حميدتي وفي الاثناء اوضح الشواني ان الحرب تدار من دول كبري وبواسطة استخبارات عالمية يتحرك فيها حميدتي كماء يشاء بطائرة وحراس دوليين مبينا ان الحرب دمرت الكثير من البني التحتية.

وزاد الشواني ان الدعم السريع تنصل من اعلان جدة تتمثل في الخروج من منازل المواطنيين مبينا ان الفصيل السياسي الذي اجتمع مع حميدتي باثوثبيا بقيادة عبد الله حمدوك لم ينتاول بنود منمبر جدة ، ونبه الشواني ان مطالب جده اذا تحققت هي تسعي لايقاف الحرب.

وتاسف الشواني للقصف الذي يغتال المواطنين مشددا علي وقف الحرب ضروري ويبني علي مطالب الشعب واوليات القوات المسلحة التي تعتبر الجهة الشرعية للسودان مشددا ان وقف الحرب يتم فورا حسب معاناة الناس وحفظ حقوق السودانيين ومحاسبة المجرمين خاصة ان الذي اغتصب ونهب وقتل لا يمكن التصالح معه.

واكد ان منبر جدة التفاوضي يعتبر هو الالية الرئيسية للتفاوض حول الحرب على أسس انسانية تشمل فتح الممرات والمساعدات الإنسانية والخروج من منازل المواطنين والمؤسسات الحكومية والمرافق الصحيه وليست على أسس سياسية

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الشواني اكبر الان الحرب الدائرة

إقرأ أيضاً:

سلسلة المخازي

صلاحية القرآن لكل زمان ومكان ظهرت في سودان فولكر. إذ كلما أوقدت تقزم نارا للحرب أطفأها الله. هددت بقبول الإطاري أو الحرب. فقبل الشعب تحدي الحرب.

وما أن رجحت كفة الشعب حتى بدأت سلسلة المخازي. رفعت تقزم شعار لا للحرب. ثم ضخمت الأزمة المعيشية لمجاعة. ومن بعد ذلك كنائحة ثكلى بكت على عمليات النزوح. ومن ثم كشفت عن سوءة مخازيها بعد أن ترنحت المليشيا أمام الجيش. حيث نادت بفرض حظر على الطيران الحربي. ولكن التحولات الجذرية في السياسة الدولية حالت دون تحقيق أحلام ظلوط الحمدوكي. وأخيرا وصل قطار العمالة لمحطة (إطالة أمد الحرب).

إذ نسمع هذه الأيام بعد صفعة الفيتو الروسي من جميع التقزميين بأن الحرب سوف يطول أمدها. وليس هناك أمل يلوح في الأفق مبشرا بنهايتها. وأظن تقزم قد يأست حتى من ضوء حمدوك (أبو لمبة) في آخر نفقه. بل غرقت في مياه العمالة الضحلة بعد أن عجز حمدوك بالعبور بهم والانتصار. وخلاصة الأمر لتعلم تقزم بأن الشعب قد أقسم بالوقوف مع جيشه الباسل طيلة مدة دعوة نوح عليه السلام لقومه التقزميين. وصابرا على محن وإحن تقزم كصبر أيوب عليه السلام. ورابطا على بطنه حجارة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وهو في شعاب مكة.
الخميس ٢٠٢٤/١١/٢١
نشر المقال… يعني قفل عشم إبليس تقزم في العودة لخرتوم ود اللمين.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • من بحري إلى بيالي: قصة الموسيقار اللاجئ الذي يبحث عن الأمل في المنفى 
  • سلسلة المخازي
  • من يوقف الحرب وكيف
  • بلاسخارت لمناسبة الاستقلال: أحيي الشعب اللبناني الذي يستحق الأمن والاستقرار
  • تشغيل المطارات في السودان.. خدمة للمدنيين أم دوافع عسكرية؟!
  • حريق ضخم في احد اكبر المراكز التجارية غرب العاصمة صنعاء
  • مجلس الأمن الذي لم يُخلق مثله في البلاد!
  • عمود الشعب
  • المبعوث الأمريكي للسودان: الولايات المتحدة تؤيد إنهاء الحرب والجرائم التي ترتكب في حق الشعب السوداني
  • (فتى) حميدتي يكتُب عن (الفتية)