صحيفة الاتحاد:
2024-07-05@12:56:26 GMT

هاشيك يقود التشيك في «يورو 2024»

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

 
براج (رويترز)

أخبار ذات صلة شولتس يزور المناطق المتضررة من الفيضانات حادثة غريبة.. سيارة تدهس صاحبها !


تعاقد منتخب التشيك مع المدرب إيفان هاشيك لفترة ثانية، لقيادة الفريق في بطولة أوروبا لكرة القدم في وقت لاحق هذا العام.
ويتولى هاشيك «60 عاماً»، قائد منتخب تشيكوسلوفاكيا السابق، المسؤولية خلفاً لياروسلاف شيلهافي الذي قاد التشيك إلى التأهل للبطولة المقررة في ألمانيا.


واستقال شيلهافي بعد انتقادات بشأن بعض عروض الفريق في التصفيات.
وقاد هاشيك، الذي ارتدى شارة قيادة تشيكوسلوفاكيا خلال مسيرتها إلى دور الثمانية في كأس العالم 1990، فريق سبارتا براج للفوز بلقب الدوري مرتين مدرباً وقضى فترة قصيرة مع المنتخب في 2009.
وقال هاشيك في مؤتمر صحفي «إنه لشرف كبير أن أقود المنتخب التشيكي، لأنه قمة مسيرة أي مدرب».
ووقع لاعب وسط سبارتا براج السابق، الذي قضى معظم مسيرته التدريبية في الخارج، منها فترات في الشرق الأوسط وأفريقيا، عقداً حتى نهاية تصفيات كأس العالم 2026.
وسعت التشيك أيضاً إلى تعيين قائد المنتخب الوطني السابق بافل نيدفيد مديراً فنياً، لكن أسطورة يوفنتوس الفائز بجائزة الكرة الذهبية 2003، قال في تصريحات لوسائل إعلام إنه رفض هذا العرض، لأنه يقضي معظم وقته خارج البلاد.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التشيك كأس أمم أوروبا ألمانيا

إقرأ أيضاً:

صراع «الجنوب» و«الغرب» يُشعل «يورو 2024»!

عمرو عبيد (القاهرة)
تحددت أسماء «الثمانية الكبار» في بطولة «يورو 2024»، لترسم ملامح المنافسة الحقيقية على اللقب، وعادت النُسخة الحالية لتمنح ممثلي غرب القارة الأوروبية «بصيص الأمل» لاستعادة الأمجاد الغائبة منذ ما يقارب «رُبع القرن»، بتواجد 4 منتخبات «غربية» تُمثّل نصف العدد المتأهل إلى رُبع النهائي الحالي، وكان المنتخب الفرنسي هو آخر أبطال «أوروبا الغربية» عندما رفع الكأس عام 2000، قبل «السيطرة التامة» لدول جنوب «القارة العجوز» على اللقب في النُسخ الأخيرة.
ويملك «الغرب الأوروبي» فرصة سانحة لتأمين اللقب، إذا تمكن ممثلوه من تجاوز منافسيهم الحاليين، ووقتها سيكون «المربع الذهبي» غربياً خالصاً، حال نجاح ألمانيا وفرنسا وهولندا وإنجلترا في التغلب على إسبانيا والبرتغال وتركيا «الجنوب» وسويسرا «الوسط»، على الترتيب، لكن الأمر لن يكون سهلاً بكل تأكيد، على غرار ما حدث في «يورو 2016»، عندما تواجدت 4 منتخبات ممثلة لغرب أوروبا في رُبع النهائي أيضاً، في مواجهة فريقين من الجنوب وطرفاً من الشمال وآخر من الشرق، بل إن البرتغال كانت تحمل وحدها «لواء الجنوب» وسط ثلاثة منتخبات غربية في نصف النهائي، وهي فرنسا وألمانيا وويلز، ونجح «البحارة» في الإبقاء على الكأس داخل حدود جنوب أوروبا وقتها.
ويختلف الوضع الحالي عما كان عليه الأمر في النُسخة السابقة، «يورو 2020»، حيث خفتت الأضواء الغربية في رُبع النهائي بصورة «لافتة»، واكتفت الدول «الصناعية» بحجز مقعدين لمنتخبي إنجلترا وبلجيكا، بالتساوي مع ممثلي الجنوب، إسبانيا وإيطاليا، ومثلهما للوسط الأوروبي بتواجد سويسرا والتشيك، مقابل مقعد شرقي لأوكرانيا وآخر شمالي للدنمارك، وكانت الغلبة في النهاية لأبطال الجنوب «الطليان» على حساب الغرب «الإنجليزي».
«أوروبا الشرقية» واصلت الابتعاد أكثر عن الصورة هذه المرة، وهي التي غابت عن منصات التتويج منذ تراجع الاتحاد السوفييتي وتفككه، إذ لم يتمكن أي منتخب من ممثلي تلك البقعة الجغرافية في «القارة العجوز» من بلوغ رُبع النهائي الحالي، حيث غادر كلاً من جورجيا ورومانيا البطولة في دور الـ16، بأثقل نتيجتين أيضاً، بعدما خسر المنتخب الجورجي برباعية على يد «الإسبان» وتلقى الروماني ثلاثية بأقدام «الهولنديين»، وقبلهما خرج من الدور الأول المنتخب البولندي ونظيره الأوكراني، علماً بأن «الثنائي» كان آخر من مثّل «الكرة الشرقية» في رُبع نهائي نسختي 2016 و2020 على الترتيب.

أخبار ذات صلة مونتيلا يرى «قلب تركيا»! «يورو 2024» برعاية «أهداف السرعة»! بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة

مقالات مشابهة

  • يورو 2024.. رونالدو يقود تشكيل منتخب البرتغال المتوقع أمام فرنسا
  • لامين يامال يقود تشكيل إسبانيا المتوقع أمام ألمانيا في يورو 2024
  • أول تعليق من النني بعد انضمامه لقائمة منتخب مصر في أولمبياد باريس 2024
  • الاتحاد الإيطالي يحسم مصير بوفون بعد وداع يورو 2024
  • طارق التايب لمعلقي يورو 2024: لا تحسسونا بأنكم من مواليد إسبانيا أو الأرجنتين.. فيديو
  • التاريخ يحسم قمة إنجلترا و سويسرا
  • «مفاجأة».. إسبانيا الأكثر خشونة في «يورو 2024»!
  • صراع «الجنوب» و«الغرب» يُشعل «يورو 2024»!
  • يورو 2024.. مهاجم إنتر ميلان يقود تشكيل النمسا أمام تركيا
  • يورو 2024.. «جولر» يقود تشكيل منتخب تركيا أمام النمسا