تزخر سلطنة عمان بالكثير من الموارد الطبيعية والوراثية خاصة تلك الموارد الحيوانية والكائنات الدقيقة وغير الدقيقة النافعة وانطلاقا من الاهتمام الحكومي باستثمار تلك الموارد بشكل مستدام دعما للاقتصاد الوطني، تعمل مراكز الأبحاث العلمية على دراسة هذه الموارد والكائنات وإعداد البحوث المتكاملة حول طبيعتها وأنواعها والفوائد الممكن استخلاصها منها.

قيمة اقتصادية

وتعمل مؤسسة أركان للبحث والتطوير والابتكار"أرضك" -وهي مؤسسة عمانية متخصصة في مجالات متنوعة أبرزها التقنيات الحيوية واستثمار الموارد الطبيعية المحلية في التقنيات الحيوية- بالتعاون مع جهات الاختصاص على اكتشاف القيمة الاقتصادية لبعض السلالات الميكروبية "البكتيريا / الفطريات" والكائنات الحية النافعة واكتشاف الموارد الطبيعية المختلفة وتصنيفها، وتمكنت فرقها الميدانية ضمن زياراتها الميدانية للبحث عن الموارد الوراثية العمانية برئاسة سالم آل هاشم وعضوية عبد الله الهدابي ومشعل السعدي في الحصول على نوع من أنواع الثعابين الدودية.

قيمة مضافة

وتحدث عبدالله بن محمد بن حسن الشحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة أرضك لـ"عمان"، قائلا "سيتم التركيز على اكتشاف الإمكانيات الاقتصادية والبيئية للثعابين الدودية بشكل عام وللنوع المكتشف بشكل خاص بالتنسيق والتكامل مع جهات الاختصاص بسلطنة عمان والاستفادة من الخبرات الدولية والأبحاث العلمية والتجارب الميدانية في هذا المجال، "مشيرا إلى أن الأفعى الدودية تعيش في التربة وتتغذى على النمل ويرقات الحشرات وتعتبر من الأفاعي غير السامة، ويعتبر هذا النوع من الأفاعي ذاتية التكاثر "ثنائية الجنس"، ويعكف باحثو مؤسسة أرضك على معرفة وتحليل السلالة الجينية للثعبان الذي تم العثور عليه وتوصيفه مظهريا وتوثيقه علميا.

وأشار عبدالله الشحي إلى أن هذه الحية تنتمي إلى فصيلة الحيات العمياء الدودية "الثعابين" ومن رتبة المحرشفات، وتقضي معظم حياتها تحت الأرض، حيث تختبئ في التربة وفي أعشاش النمل وفاقدة لبصرها بشكل فعلي، وأن عينها متدنية النمو ويغطيها الجلد ونظرها الضعيف يكاد يكفي لتمييز الضوء عن الظلمة، والاسم الشائع لهذه الحية الدودية "الثعبان الأعمى"، ويرجع ذلك إلى رؤيتها الضعيفة، ويتكون نظامها الغذائي من بيض النمل واليرقات والحشرات الخادرة وغالبا ما يتم العثور عليها تحت الصخور وداخل الأنفاق وفي أعشاش النمل.

استثمار اقتصادي

وأضاف عبد الله الشحي "يتم التركيز على اكتشاف الإمكانيات الاقتصادية والبيئية للثعابين الدودية بشكل عام وللنوع المكتشف بشكل خاص بالتنسيق والتكامل مع جهات الاختصاص بسلطنة عمان، والاستفادة من الخبرات الدولية والأبحاث العلمية والتجارب الميدانية في هذا المجال ومن أبرز المجالات الاقتصادية التي يتم التركيز عليها هي التقنيات الحيوية الزراعية والطبية والصناعية الممكن استثمار الثعبان الدودي لإنتاج منتجات ذات قيمة مضافة أو استخدام الثعبان الدودي ضمن معاملات التقنيات الحيوية".

تنوع بيولوجي

من جهتها أوضحت جمانة بنت سعيد الجشمية المساعدة الباحثة بمؤسسة أرضك "بعد الاطلاع والبحث في الأوراق العلمية المنشورة وبناء على ما نشرته هيئة البيئة في كتاب (A Field Guide to the Reptiles of Oman) لعام 2022، فإن هذا الثعبان يسمى الثعبان الأعمى أو البراهيمي وينتمى إلى مملكة الحيوان شعبة الحبليات وطائفة الزواحف من رتبة الحرشفيات وإلى فصيلة العليا الثعابين العمياء هي ثعابين عمياء غير سامة تشبه نوعا ما ديدان الأرض إلا أنها تختلف بوجود الحراشف بدلا من الحلقات، كما أن عيونها عبارة عن بقع سوداء صغيرة تكشف الضوء ولها أسنان تظهر في الفك العلوي نهاية ذيلها نتوء مدبب يشبه القرن. تتراوح ألوانها بين البني الغامق إلى الأسود والبعض منها وردي وعادة يصل طول الثعابين البالغة 2-4 بوصات (5.1-10.2 سم)، كما يمكن أن يصل إلى 6 بوصات 15 سم، وتتكاثر الثعابين العمياء عن طريق البيض حيث تضع الإناث 3-8 بيضات على مدار العام وتعيش تحت الأرض في جحور وفي أعشاش النمل "النمل الأبيض" حيث تتغذى على النمل واليرقات والبيوض، وموطنها الأصلي هو الهند، حيث تعتبر من الزواحف الغازية المنتشرة فيما لا يقل عن 118 دولة، في جميع القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية وأمريكا الجنوبية وفي أكثر من 543 جزيرة، وفي سلطنة عمان توجد في مسقط والرستاق وصلالة، ويختلف توزيعها بشكل مباشر على درجة حرارة التربة ورطوبتها. تم التعرف على 12 جنسا منها وأكثر من 200 نوع. عند ازدياد أعدادها يمكن أن يعتبر هذا النوع من الثعابين أحد مهددات التنوع البيولوجي في منطقة معينة نظرا لتغذيته على ديدان الأرض.

وأكد عبد الله بن سليمان الهدابي فني ميداني بمؤسسة أرضك، أن الثعبان تعايش مع ديدان الأرض في التربة التي يقوم بريّها بالمياه وتغذيتها ببعض المغذيات من الخضار والنمل واليرقات، وبعد الاطلاع على بعض الدوريات العلمية التي أثبتت عدم سمية الأفاعي الدودية قام بحملها بيده دون أي مخاوف.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

بالصور.. كل ما تحتاج معرفته عن عام الثعبان: رأس السنة الصينية 2025

يستعد العالم للاحتفال برأس السنة القمرية الجديدة لعام 2025، الذي يصادف بداية عام الأفعى وفقًا للتقويم الصيني التقليدي. يترقب الجميع بفارغ الصبر بداية هذا العام الجديد، الذي يعد فرصة للتجديد والتأمل في السنوات الماضية.

اعلان

تحمل الأفعى معانٍ عميقة في الثقافة الصينية، ترتبط بالحدس والحكمة والمكر، ما يجعلها رمزًا مثيرًا للاهتمام في الأبراج الصينية. بالنسبة لأولئك الذين يحتفلون بهذه المناسبة، يعتبر عام الأفعى فرصة لبدء فصل جديد من الحياة مليء بالإبداع والنمو الشخصي.

ويمثل عام الأفعى العام السادس في دورة الأبراج الصينية، وهي دورة تتكرر كل 12 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، تحمل الأفعى عنصر النار في الثقافة الصينية، مما يضيف بعدًا آخر لرمزها، حيث ترتبط النار بالشغف والحرارة والتحول. هذا العام يعتبر فرصة لإعادة تقييم الأهداف والتطلعات الشخصية، وتحقيق التوازن بين الطموح والتحفظ. إذا كنت قد وُلدت في إحدى السنوات المرتبطة بالأفعى، مثل 1941، 1953، 1965، 1977، 1989، 2001، أو 2013، فأنت تحمل صفات الحكمة والحدس، وهي صفات تمنحك القدرة على التأثير في محيطك بكل ذكاء.

فوانيس مضيئة على شكل أفعى تُعرض في ورشة وانغ يونغشون بمقاطعة شاندونغ شرق الصين.AP Photo

ومن الجدير بالذكر أن الأفعى في الثقافة الصينية ليست مجرد رمز تقليدي، بل هي أيضًا موضوع غني بالأساطير والحكايات التي تُروى عبر الأجيال. يعتبر الصينيون أن الأفعى تمتلك قدرات خارقة، مثل القدرة على التحول والتكيف مع مختلف الظروف، مما يجعلها رمزًا للتغيير المستمر. وبذلك، يمكن لمواليد سنة الأفعى أن يمروا بفترات من النمو الشخصي الكبير والتطور الروحي. ففي هذا العام، سيكون لديهم الفرصة لإعادة تعريف أنفسهم والوصول إلى مستويات أعلى من الوعي الذاتي.

مع بداية عام الأفعى، يتطلع الناس في جميع أنحاء العالم للاحتفال بهذه المناسبة، التي تمثل أكثر من مجرد بداية سنة جديدة، بل هي فرصة للتواصل مع الثقافة الصينية الغنية. في العديد من البلدان التي تحتفل بالسنة القمرية الجديدة، تُزين الشوارع والمنازل بالألوان الزاهية، خاصة اللون الأحمر الذي يُعتبر رمزًا للحظ الجيد والازدهار. تُعد الطقوس التقليدية مثل توزيع الأظرف الحمراء (hóngbāo) التي تحتوي على المال من أبرز الممارسات التي يرتبط بها هذا الاحتفال، وتعتبر هذه الأظرف بمثابة تمنيات بالخير والنجاح في السنة القادمة.

تشاو كا-لينغ، مالكة مطعم عائلي لشوربة الأفعى، تجلس بجانب أفعى أليفة في محلها بهونغ كونغ.AP Photoالاحتفالات وتقاليد رأس السنة القمرية في هونغ كونغ

في هونغ كونغ، تُعد الاحتفالات برأس السنة القمرية الجديدة فرصة لإحياء التقاليد القديمة التي تعود لعدة قرون. المدينة، التي تتمتع بتاريخ طويل من التفاعل بين الثقافة الصينية والتأثيرات الغربية، تشهد في هذه الفترة العديد من الفعاليات الثقافية والفنية التي تعكس التقاليد الصينية. من بين تلك الفعاليات، تتواجد عروض الطبول والموسيقى التقليدية، إلى جانب الرقصات الشعبية التي تُقدم في الساحات العامة لجذب الزوار المحليين والسياح على حد سواء.

تشاو كا-لينغ، مالكة مطعم عائلي لشوربة الأفعى، تزيل جلد أفعى داخل محلها في هونغ كونغ.AP Photo

وتشهد مدينة هونغ كونغ، مثل غيرها من المدن الآسيوية، تقاليد قديمة، حيث كان الأجداد يحتفلون بعيد رأس السنة القمرية عن طريق تحضير الأطعمة الخاصة التي تُعتبر رمزًا للحظ والازدهار. من أبرز هذه الأطعمة حساء الأفعى، الذي كان يُعد من الأطعمة الفاخرة التي يتناولها الصينيون احتفالًا بهذه المناسبة. وتُعتبر الأفعى رمزًا مهمًا في هذا الحساء، حيث يُقال إن تناول هذا الطبق يجلب الصحة الجيدة وطول العمر.

تحضير شوربة الأفعى.AP Photoالاحتفال في إندونيسيا والشرق الأقصى

أما في إندونيسيا، فيعيش العديد من الأشخاص من أصول صينية، يُعتبر رأس السنة القمرية الجديدة فرصة للاحتفال بالطعام والاحتفالات المجتمعية. في مدينة باندونغ، على سبيل المثال، تُنظم فعاليات احتفالية تشمل العروض الموسيقية والرقصات التي تُحيي التراث الصيني. الأظرف الحمراء أيضًا تُوزع في العديد من هذه الاحتفالات، ويُعتقد أن تقديمها يعزز الروابط الأسرية والاجتماعية.

شوربة الأفعى.AP Photo

وفي مناطق أخرى من جنوب شرق آسيا، تشمل الاحتفالات رأس السنة القمرية العديد من العادات التي تختلف من بلد إلى آخر. في تايلاند وماليزيا، مثلًا، تُقام مهرجانات شعبية تضم عروضًا فنية ومسرحية، بالإضافة إلى المسابقات التي تُحتفل فيها الثقافة الصينية القديمة. كما أن العديد من الشركات تقوم بتوزيع الهدايا الرمزية على موظفيها وعملائها، ما يساهم في تعزيز روح المشاركة والفرح.

حساء الأفعى وتقاليده في الصينزبائن يتناولون الطعام في مطعم عائلي لشوربة الأفعى بهونغ كونغ - الإثنين 6 يناير 2025.AP Photo

واحدة من أكثر التقاليد إثارة في الاحتفال برأس السنة القمرية هي حساء الأفعى. وعلى الرغم من أن هذه الأكلة ليست شائعة في جميع أنحاء الصين، فإنها تظل عنصرًا مميزًا في بعض المناطق، مثل هونغ كونغ. في هذه المدن، يعتبر حساء الأفعى من الأطعمة الفاخرة التي يُعتقد أنها تمتلك خصائص صحية مميزة. تتم عملية تحضير هذا الحساء بشكل معقد يتطلب وقتًا طويلاً، حيث يتم غلي لحم الأفعى مع عظام الدجاج ولحم الخنزير للحصول على النكهة الغنية.

ويُقال إن حساء الأفعى يحمل فوائد صحية عظيمة، مثل تقوية المناعة وتحسين الدورة الدموية. يعتبر الطب الصيني التقليدي أن الأفعى عنصر ذو خصائص علاجية يمكن أن تساعد في تجديد الجسم وتوفير الطاقة. ولهذا السبب، يعد حساء الأفعى عنصرًا رئيسيًا في الاحتفالات التي تتزامن مع رأس السنة الصينية.

عضو في نادي رقصة التنين "ناجا ميراه بوتيه" يمسك برأس دمية التنين، المسمى بألوان إندونيسيا الوطنية.AP Photoالاحتفالات في دول أخرى حول العالم

على الرغم من أن رأس السنة القمرية تعتبر مناسبة صينية في الأصل، إلا أن العديد من الدول الآسيوية الأخرى مثل ماليزيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية أيضًا تحتفل بهذه المناسبة. وتعتبر هذه الاحتفالات فرصة للترابط المجتمعي وللتعرف على الثقافة الصينية الغنية. يحرص الأشخاص في هذه الدول على إحياء التقاليد الصينية من خلال تنظيم مهرجانات تستعرض الفلكلور والفنون الشعبية.

وبينما يواصل العالم الاحتفال بعيد رأس السنة القمرية، يبقى اللون الأحمر هو الأكثر استخدامًا في الديكورات والملابس. هذا اللون، الذي يُعتبر رمزًا للحظ والنجاح، يُضفي على الاحتفالات جواً من الفرح والأمل. في بعض المناطق، يتم تزيين المنازل والشوارع بالأضواء الحمراء، كما يرتدي الكثير من الناس الملابس ذات اللون الأحمر خلال هذه الفترة.

سيدة مسلمة وابنتها تلتقطان صورة مع أعضاء نادي رقصة التنين "ناجا ميراه بوتيه".Dita Alangkara/APالتأثيرات الثقافية لرأس السنة القمرية على الحياة اليومية

يؤثر الاحتفال برأس السنة القمرية الجديدة بشكل كبير على الحياة اليومية للأشخاص في الدول التي تحتفل بهذه المناسبة. في العديد من الدول الآسيوية، يحدد هذا اليوم بداية السنة الجديدة وفقًا للتقويم الصيني، ويُنظر إليه على أنه فترة للتجديد والتفكير في المستقبل. ولهذا السبب، يُعتبر هذا الوقت فرصة للإصلاحات الشخصية والقرارات المهمة في الحياة.

أشخاص يقدمون "هونغباو"، ظرف يحتوي على المال يُهدى في المناسبات الصينية، لأعضاء نادي "ناجا ميراه بوتيه".AP Photo

وفي هذا السياق، يُحتفل رأس السنة القمرية في العديد من المناطق من خلال إحياء الذاكرة الثقافية والاحتفاظ بالتقاليد القديمة التي ترتبط بالمناسبات السنوية. يزداد الوعي في هذه الفترة بأهمية البقاء على اتصال بالعائلة والمجتمع، حيث يُعتبر هذا الوقت فرصة للترابط مع الأحباء.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مهرجان "سورفا" في بلغاريا: احتفالات تقليدية تجمع بين الثقافة والرمزية احتفالات رأس السنة القمرية تنطلق في هانوي.. تكريم الأجداد وتبادل التهاني في "تيت" سباق "الرجال المحظوظين" في اليابان.. احتفال بالعام الجديد يجمع أكثر من 100 متسابق تقاليدرأس السنة الصينيةأفعوانالأعياد التقليديةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext قوافل العائدين للشمال متواصلة ومقتل جندي إسرائيلي "بالخطأ" وإصابات بغارتين على النبطية جنوب لبنان يعرض الآنNext "غوغل" تغير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أمريكا"على خريطتها امتثالًا لترامب يعرض الآنNext خامنئي: "غزة الصغيرة ركّعت إسرائيل".. ووزير خارجية إيران يقترح "نقل الإسرائيليين إلى غرينلاند" يعرض الآنNext تحقّقْ: أي دولة أوروبية تمنح أبناء المهاجرين حق المواطنة بالولادة يعرض الآنNext الصين تبني منشأة ضخمة لأبحاث الاندماج النووي.. هذا ما كشفته صور الأقمار الصناعية اعلانالاكثر قراءة ترامب: تحدثت مع الرئيس المصري وسيوافق كما سيوافق ملك الأردن على استقبال الفلسطينيين.. والسيسي ينفي انفجار سيارتين مفخختين يهزّ ريف حمص والأضرار تقتصر على الماديات "لن يحصل على غرينلاند".. موقف حازم من وزير الخارجية الدنماركي ضد ترامب وفرنسا تلوح بالدعم العسكري ميلوني توقع اتفاقيات اقتصادية مع السعودية بقيمة 10 مليارات يورو شركة "كوكا كولا" تسحب مشروباتها من بعض الأسواق الأوروبية.. إليكم السبب اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبروسياغزةقطاع غزةفرنساأوروباالذكاء الاصطناعيسورياضحايابشار الأسدإسرائيلإيطالياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • الليرة التركية تتنفس الصعداء مع سياسة القيمة الحقيقية
  • فتح باب التقديم على برنامج أبحاث ما بعد الدكتوراه في فرنسا.. اعرف الشروط
  • بالصور.. كل ما تحتاج معرفته عن عام الثعبان: رأس السنة الصينية 2025
  • أبو العينين: دول الجنوب تتمتع بمزايا عديدة يمكن أن تزيد فيها القيمة المضافة
  • أسهم إنفيديا تتعافى من أكبر خسارة في القيمة السوقية في التاريخ
  • الإمارات تنضم إلى معاهدة القارة القطبية الجنوبية لتسريع العمل المناخي
  • الموارد البشرية تؤكد ضرورة إفصاح المنشآت التي تضم 50 عاملًا فأكثر عن بياناتها التدريبية
  • جامعة الإمارات تفتتح مركز أبحاث الخلايا الجذعية
  • فرنسا تؤكد: الاتحاد الأوروبي سيرفع بعض العقوبات الاقتصادية على سوريا
  • الموارد البشرية تؤكد أهمية الالتزام باللائحة المحدثة للعمالة المنزلية