مصدر : المنهج المصري التصدي لمشروع تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أكد مصدر مصري لقناة “ القاهرة الإخبارية”، أن المنهج المصري كان وما زال هو التصدي لمشروع تهجير الفلسطينيين داخل أو خارج أراضيهم منعا لتصفية القضية.
ارتفاع أعداد ضحايا العدوان الاحتلال على غزة إلى 22 ألف و438 شهيدا منذ 7 أكتوبر.. رقم مفاجئ عن أعداد ضحايا عدوان الاحتلال على غزة
وفي وقت سابق، دخلت عبر ميناء رفح البري 54 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة، من بينها 4 شاحنات تحمل كمية من الوقود و50 شاحنة تحمل أغذية وأدوية ومستلزمات طبية.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري اليوم الخميس بأنه تم إدخال 7 سيارات إسعاف، من بينها 4 من السعودية و3 من الكويت.
دخلت إلى قطاع غزة حتى أمس 2299 شاحنة تقل 40 ألفا و274 طنا من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين بالقطاع منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصدر مصر غزة قطاع غزة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
إخفاقات مدوية لسلاح الجو الصهيوني في التصدي لهجوم “طوفان الأقصى”
يمانيون../
كشف تحقيق جديد أجرته قيادة سلاح الجو الصهيوني عن إخفاقات فادحة في التصدي لهجوم المقاومة الفلسطينية، بقيادة كتائب القسام، الذي استهدف مستوطنات غلاف غزة وقواعد الاحتلال يوم السابع من أكتوبر 2023.
وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الأربعاء، أن التحقيق الذي أجرته قيادة سلاح الجو أظهر عجزاً غير مسبوق، حيث أدى الهجوم إلى مصرع 1200 من العسكريين والمستوطنين وأسر 250 آخرين نقلوا إلى قطاع غزة.
وذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية أن التحقيق كشف عن غياب فعالية الطائرات المقاتلة خلال الساعات الأولى من الهجوم، مما أجبر الطيارين على التواصل باستخدام هواتفهم الشخصية، في انتهاك صارخ للبروتوكولات العسكرية.
وأضاف التحقيق أن الهجوم الذي نفذته كتائب عز الدين القسام عطّل مراكز القيادة وشبكات الاتصال، مما أدخل جيش الاحتلال في حالة من الفوضى العارمة. وأظهرت التحقيقات أن أنظمة التنبيه فشلت في توفير أي حماية، مما زاد من تعقيد الموقف الميداني.
ولم تقتصر الإخفاقات على المستوى الدفاعي، حيث كشفت تقارير أخرى أن سلاح الجو الصهيوني استهدف تجمعات للمستوطنين بقصف مباشر، متسببًا في مقتلهم لمنع المقاومة من اقتيادهم كأسرى إلى غزة.
وأشارت النتائج إلى أن هذا الهجوم أدى إلى إخلاء مستوطنات غلاف غزة لعدة أشهر، بعد تصنيفها مناطق غير آمنة.
عملية “طوفان الأقصى”، التي نُفذت باحترافية عالية، سلطت الضوء على هشاشة المنظومة العسكرية الصهيونية ووضعت علامات استفهام حول جاهزية جيش الاحتلال لمواجهة أي تهديد مستقبلي.