المناطق_واس

فاز تجمع القصيم الصحي بجائزة التميز في برنامج وازن للعام المنصرم 2023، وهو أحد برامج مؤشرات الأداء بوزارة الصحة ممثلة بالوكالة العلاجية ، الذي يعتمد على بطاقة الأداء المتوازن لقياس إنجاز الأهداف الإستراتيجية لمستشفيات الوزارة.

 

أخبار قد تهمك اعتماد البرنامج التدريبي لطب الأمراض الجلدية بتجمع القصيم الصحي 4 يناير 2024 - 10:42 صباحًا لا تنزعج من أخطائهم.

. 8 نصائح لمساعدة الأطفال على تطوير ثقتهم بأنفسهم 3 يناير 2024 - 7:26 صباحًا

 

جاء ذلك خلال إعلان وتكريم الفائزين ضمن فعاليات ملتقى وازن الرابع الذي أقيم اليوم ، في مدينة الملك فهد الطبية بالرياض.

 

 

 

وأوضح التجمع أن عدداً من مكوناته ومنشآته الطبية حققت التميز والنجاح في مختلف الأنشطة ، حيث حصل مستشفى الرس العام ومستشفى الملك سعود بعنيزة على الأفضلية وفازا بالجائزة في مؤشرات برنامج وازن.

 

 

وقال : إن مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، وكذلك مستشفى الولادة والأطفال ببريدة فازا بالجائزة في فرع أفضل المشاريع التحسينية، كما فاز مستشفى المذنب وإدارة التمريض بالتجمع بالجائزة عن فرع المستشفيات المتميزة مع شركاء وازن.

 

 

 

وأضاف : أن البرنامج يهدف إلى توفير خارطة طريق لصُنّاع القرار على المستوى التنفيذي والتشغيلي لتحقيق وطن واعد ومجتمع حيوي ، منوهاً بأن هذا الإنجاز يأتي تتويجاً للجهود التي يبذلها التجمع في مجال قياس أداء الأنظمة المالية، والعمليات التشغيلية الداخلية، ورضا المستفيدين من الخدمة، إضافة إلى قياس نمو وتطوير الكوادر البشرية.

 

 

 

وأكد تجمع القصيم الصحي اهتمامه برفع كفاءة الخدمات الصحية في جميع مكونات التجمع الصحي بصورة مستمرة وتحقيق رضا المستفيدين من الخدمة، الذي بدوره ينعكس على تحقيق أعلى مؤشرات قياس الأداء وأفضل معايير ومتطلبات الجودة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تجمع القصيم الصحي القصیم الصحی

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: مياه الصرف الصحي والقمامة والأمراض تُثقل كاهل النازحين بالقطاع

 

 

الثورة /   متابعات

 

حصار العدو الصهيوني جريمة حرب تضاف إلى رصيده الإجرامي ضد أبناء غزة، حيث تسبب بغياب الخدمات الإنسانية والصحية عن القطاع، مما أدى إلى إعلان معظم المستشفيات و المراكز الصحية هناك بتوقفها في تقديم خدماتها  في هذه الظروف  القاسية التي يعانيها القطاع وسكانه، وبفرض العدو الصهيوني حصار خانق أنعكس تأثيره أيضًا على انتشارالكثير من الأوبئة والأمراض بين سكان غزة.

وطالبت حركة المقاومة الاسلامية “حماس” أمس الخميس، بموقف دولي وحقوقي عملي وفاعل لوقف العدوان المتواصل على المنظمات الصحيّة في قطاع غزة، والذي أدى لخروج 37 مستشفى عن الخدمة آخرها مستشفى “الدرة” للأطفال.

وقالت “حماس” في بيانٍ لها، “إنّه واستمراراً لسياسة التدمير التي ينتهجها الاحتلال بحق القطاع الصحي في غزة، أقدم خلال الأيام الماضية على استهداف مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى خروجه الكامل عن الخدمة.

وأوضحت أنّ هذه الجريمة التي طالت منشأة طبية مخصصة لعلاج الأطفال، تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات الصارخة للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية.

وأشارت إلى أنّ هذا الاستهداف يؤكد إصرار الكيان الفاشي على المضي في حرب الإبادة ومخطط التهجير القسري، من خلال تدمير البنية الصحية وتعميق المأساة الإنسانية في غزة.

وأضافت حركة “حماس” في بيانها أن 36 مستشفى ومركزاً طبياً توقّفت عن العمل نتيجة الاستهداف المباشر بالغارات ونيران جيش الاحتلال.

من جهته  قال مدير مستشفى أصدقاء المريض المتخصص في علاج الأطفال بمدينة غزة، الطبيب سعيد صلاح إن المستشفى يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في أعداد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية وتتطلب حالاتهم المبيت داخل المستشفى

وحذر صلاح” في تصريحاتٍ صحفية أمس الخميس من التدهور المتسارع في الحالة الصحية للأطفال جراء سوء التغذية الحاد والمتوسط، في ظل استمرار الحصار الصهيوني على القطاع، وصعوبة إدخال المساعدات الغذائية.

فيما أكد رئيس قسم الأطفال في المستشفى الإندونيسي ، أن  استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات يؤثر بشكّل كبير على خدمات القسم، موضحًا أن  معظم الحالات التي تصل المستشفى ناتجة عن سوء التغذية.

وشدد على أن  أطفال القطاع يُعانون من نقص المناعة بسبب سوء التغذية وغياب الفواكه والخضروات والطعام الصحي.

وفي وقت سابق، أكد مدير مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي د.أحمد الفرا، أن أطفال قطاع غزة في أشد مراحل سوء التغذية وصعوبة مُتابعتهم طبيا بسبب نقص الأدوية العلاجية وحليب الأطفال.

إلى ذلك حذر تقرير أممي من أن الأسر النازحة في جنوب قطاع غزة تواجه أزمة صحية عامة آخذت في التفاقم، مع استمرار العدو الصهيوني منع دخول المساعدات وتناقص الإمدادات الطبية، وذلك في ظل الحر الشديد، ومياه الصرف الصحي التي لم تتم معالجتها وتدفق القمامة.

وقالت مسؤولة الطوارئ في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” لويز ووتريدج، في تصريحات لمركز أنباء الأمم المتحدة إنه في مخيمات المواصي الساحلية المؤقتة، لا خيار أمام الأسر سوى العيش في ظروف غير صحية تتحول بسرعة إلى كارثة.

ونبهت إلى أن الوضع يزداد سوء، خصوصاً الأطفال والأسر يعانون من سوء التغذية ومنهكين، جراء أشهر من الحرب ويواجهون حرًا شديدا وظروفا غير صحية ونقصا في المياه النظيفة، فضلا عن محدودية الوصول إلى الرعاية الصحية.

وتابعت: “القمامة خارجة عن السيطرة، ومياه الصرف الصحي والقوارض والآفات والجرذان والفئران – كل هذه الحيوانات تتنقل بين المباني التي يحتمي بها الناس”.

من جانبه أشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة “أوتشا” إلى أنه تم تدمِير أكثر من 30 مركبة أساسية لإدارة النفايات وإمدادات المياه وصيانة الصرف الصحي جراء الغارات الجوية الصهيونية بين 21 و22 أبريل.

كما أكد المتحدث باسم بلدية غزة عاصم النبيه، أمس الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي دمّر ما يزيد عن 85% من إجمالي الآليات الثقيلة والمتوسطة التابعة للبلدية بسبب القصف المتكرر على قطاع غزة.

وقال النبيه في تصريحات له: “هذا التدمير أثر بشكل كبير على حجم الخدمات المقدمة للمواطنين، كذلك أثر بشكل بالغ في جمع وترحيل النفايات”.

وأضاف: “”إن هناك تراكماً لأكثر من 175 ألف طن من النفايات المتراكمة، وهناك فتح للشوارع مغلقة بسبب القصف الإسرائيلي”.

 

 

مقالات مشابهة

  • التعاون يحسم ديربي القصيم على حساب الرائد ويفوز برباعية
  • تقرير أممي: مياه الصرف الصحي والقمامة والأمراض تُثقل كاهل النازحين بالقطاع
  • تجمع القصيم الصحي يحصل على الاعتماد البرامجي لزمالة طب العناية الحرجة لدى الكبار
  • "القصيم الصحي" يحصل على الاعتماد البرامجي لزمالة طب العناية الحرجة
  • "تخصصي بريدة".. جراحة دقيقة تنقذ مريضًا من ورم سرطاني متشعب
  • الطب في خدمة الرياضة.. اتفاقية تضع أسس الرفع من جودة العرض الصحي للرياضيين المغاربة
  •  الدوري الإسباني يحقق أرباحا مليارية قياسية 
  • الدوري الإسباني يحقق أرباحا مليارية قياسية
  • تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في القطاع يؤكد رفضه محاولات تهجير سكان غزة من أرضهم
  • أمير القصيم يتسلم التقرير السنوي لجهود فرع وزارة التجارة بالمنطقة لعام 2024